* فاز الأهلي على الهلال وتصدر واثبت أنه الكبير الذي لا يرهن تفوقه وتألقه على مرحلة أو نجم أو لمحاولة إعلام يستغل المواقف على طريقته لا على طريقة كيف تصان المهنة.
* قبل أن يبدأ الكلاسيكو كنت أسمع عن فئة اختزلت الأهلي في عمر السومة، تابعت هنا وقرأت هناك وتركت الإجابة تأتي بأسلوب المقهوي ومهند وبقية تلك الأسماء التي نثرت (الدرر) على (الدرة) وغادرت وفي جعبتها النقاط والفوز والصدارة.
* هذا هو الأهلي الذي عرفته، عاد كبيرا يقارع ولا يخسر ويرسم على خارطة الطموح كل الأشياء التي تعانق بفرحتها قلوب عشاقه.
* تفنن وسيطر وتجاوز الكبير الهلال وقال بصوت نجومه (نعم للصدارة) ، (لا للهزيمة) وهكذا تأتي حصيلة الكبار من عمق التحدي والرغبة والطموح والإصرار.
* قبل اللقاء البعض بالغ حتى في توقعاته، قالوا هلالية بالثلاثة والأربعة بل إن بعضهم الآحر ذهب لمناقشة الكلاسيكو في قالب النتيجة التاريخية، وما يقال على الورق يختلف عما يحدث على الميدان وهذا ما فعله نجوم الأهلي مستوى كبير ونتيجة رائعة وصدارة مستحقة وتفوق شهد عليه وصادق عليه حتى الهلاليين أنفسهم.
* سهرة كروية حاول فيها الهلال وانتصر فيها الأهلي وفتحنا معها صفحة أخرى للإثارة والقوة في مسابقة لاتزال تنتظر المزيد.
* مبروك للأهلي.. مبروك لمدربه الرائع جروس الذي تفوق وأبدع وقدم نهجه الخططي أمام دونيس على طريقة من يحاضر على طلابه.
* فنيا لم يكن الهلال سهلا لكن الأهلي كان هو الأفضل والأقوى فرض رتمه وأسلوبه منذ بداية اللقاء وانتصر في الأخير وإذا ما تناولت هذا الفوز الثمين فلا يمكن أن يمر التناول دونما إشارة لبراعة حسين المقهوي وياسر المسيليم ووليد باخشوين الذين كانوا الأبرز في اللقاء.
* هذا الفوز المهم الذي سجله الأهلي على منافسه العملاق الهلال يمثل الحافز للقادم بل إنه المطلب لتعميق الثقة في نفوس لاعبيه حتى يتمكنوا من زيادة غلة النقاط ويظفروا بالحلم ، يظفروا باللقب الغائب.
* الهلا خسر النتيجة لكنه لم يخسر فرصته في المنافسة.
* فالفرصة لاتزال متاحة وهذا الفريق الكبير يمتلك الخبرة الكافية للبقاء في دائرة الباحثين عن الدوري.
* في الوقت الذي أبدع فيه المقهوي في الأهلي غاب سلمان الفرج وسالم الدوسري.
* هذا الثنائي في الهلال تحول من خانة التأثير إلى خانة الضعف ولا نعلم هل الخلل فيه أم في طريقة دونيس.
* ختاما مقدم ذاك البرنامج ، ما أن يتبنى دعم فريق إلا بعثره.
* هذا المذيع الجهبذ يقول فوز الأهلي على الهلال مفاجأه أما كيف ولماذا وعلى أي أساس بنى معلومته فاسألوه يمكن يرى كرة قدم وتاريخاً غير الذي نراه ونعلمه.. وسلامتكم.
* قبل أن يبدأ الكلاسيكو كنت أسمع عن فئة اختزلت الأهلي في عمر السومة، تابعت هنا وقرأت هناك وتركت الإجابة تأتي بأسلوب المقهوي ومهند وبقية تلك الأسماء التي نثرت (الدرر) على (الدرة) وغادرت وفي جعبتها النقاط والفوز والصدارة.
* هذا هو الأهلي الذي عرفته، عاد كبيرا يقارع ولا يخسر ويرسم على خارطة الطموح كل الأشياء التي تعانق بفرحتها قلوب عشاقه.
* تفنن وسيطر وتجاوز الكبير الهلال وقال بصوت نجومه (نعم للصدارة) ، (لا للهزيمة) وهكذا تأتي حصيلة الكبار من عمق التحدي والرغبة والطموح والإصرار.
* قبل اللقاء البعض بالغ حتى في توقعاته، قالوا هلالية بالثلاثة والأربعة بل إن بعضهم الآحر ذهب لمناقشة الكلاسيكو في قالب النتيجة التاريخية، وما يقال على الورق يختلف عما يحدث على الميدان وهذا ما فعله نجوم الأهلي مستوى كبير ونتيجة رائعة وصدارة مستحقة وتفوق شهد عليه وصادق عليه حتى الهلاليين أنفسهم.
* سهرة كروية حاول فيها الهلال وانتصر فيها الأهلي وفتحنا معها صفحة أخرى للإثارة والقوة في مسابقة لاتزال تنتظر المزيد.
* مبروك للأهلي.. مبروك لمدربه الرائع جروس الذي تفوق وأبدع وقدم نهجه الخططي أمام دونيس على طريقة من يحاضر على طلابه.
* فنيا لم يكن الهلال سهلا لكن الأهلي كان هو الأفضل والأقوى فرض رتمه وأسلوبه منذ بداية اللقاء وانتصر في الأخير وإذا ما تناولت هذا الفوز الثمين فلا يمكن أن يمر التناول دونما إشارة لبراعة حسين المقهوي وياسر المسيليم ووليد باخشوين الذين كانوا الأبرز في اللقاء.
* هذا الفوز المهم الذي سجله الأهلي على منافسه العملاق الهلال يمثل الحافز للقادم بل إنه المطلب لتعميق الثقة في نفوس لاعبيه حتى يتمكنوا من زيادة غلة النقاط ويظفروا بالحلم ، يظفروا باللقب الغائب.
* الهلا خسر النتيجة لكنه لم يخسر فرصته في المنافسة.
* فالفرصة لاتزال متاحة وهذا الفريق الكبير يمتلك الخبرة الكافية للبقاء في دائرة الباحثين عن الدوري.
* في الوقت الذي أبدع فيه المقهوي في الأهلي غاب سلمان الفرج وسالم الدوسري.
* هذا الثنائي في الهلال تحول من خانة التأثير إلى خانة الضعف ولا نعلم هل الخلل فيه أم في طريقة دونيس.
* ختاما مقدم ذاك البرنامج ، ما أن يتبنى دعم فريق إلا بعثره.
* هذا المذيع الجهبذ يقول فوز الأهلي على الهلال مفاجأه أما كيف ولماذا وعلى أي أساس بنى معلومته فاسألوه يمكن يرى كرة قدم وتاريخاً غير الذي نراه ونعلمه.. وسلامتكم.