* طريق البحث عن اللقب طريق شائك، وأي فريق يرغب الوصول إلى غايته ويعلن نفسه بطلا للدوري لابد أن يمتلك القدرة والإمكانات التي من شأنها تمهيد هذا الطريق وتخطي صعابه.
* البعض قد يذهب إلى مقولة أن خبرة الهلال وتكامل الأهلي تكفل لهما المضي قدما صوب الدوري والظفر به، أما البعض الآخر فما يعرفه من تاريخ كرة القدم ونزالاتها يكفي لتأكيد أن المهمة قاسية والفرق المتوسطة ربما ساهمت في إعاقة طرف ومساعدة الطرف الآخر، بمعنى أن الجولات القادمة هي بمثابة التحدي وتحديد المصير لفرق تبحث عن المراكز الأولى ومثلها يطمح في أن ينأى بنفسه عن الهبوط، ومن هذا المنطلق نجزم على مقولة (من لا يأكل بيده لن يشبع).
* نتفق على أن لقاء الغد الذي يجمع المتصدر ووصيفه يمثل المنعطف المهم في توضيح الملامح عن صدارة الترتيب، لكن أيا كانت حصيلة هذا الاتفاق إلا أن متغيرات الجولات المقبلة تحمل الكثير وبالتالي فالفرصة لن تصبح سانحة إلا بيد من يملك البراعة في حصد النقاط بعيدا عن الخصم والتعامل بمبدأ (كل الفرق سواسية) من حيث قوتها أولا ومن حيث طموحات نجومها ثانيا.
* هذه الحقيقة الدامغة التي دائما ما تظهر كميزة من مميزات دورينا هي من تجعل للمنافسة قيمة في معناها وفي إثارتها وفي التشويق الجماهيري والإعلامي لمبارياتها، فكلما زادت المنافسة بين أطراف المقدمة وبين أطراف المؤخرة في الترتيب العام نتعايش مع الرونق الجميل لكرة القدم وهذا بالطبع ما نتمناه سواء هذا الموسم أو في كل موسم.
* عموما من السابق لأوانه معرفة من سيحمل لقب الدوري ، قد نتوقعه للأهلي وقد يراه البعض الآخر هلاليا، أما على واقع كرة القدم وإفرازات ميادينها فالفرص لاتزال متاحة حتى لمن هم يقبعون في المراكز الدافئة على اعتبار أن الفارق النقطي ليس بذاك الذي يجعل من توقعاتنا حكما قاطعا، والاتحاد والشباب والتعاون وحتى النصر من الممكن أن يكون لهم دور مؤثر في بعثرة الأوراق متى ما استمروا أو عادوا إلى مسار الانتصارات وحصد النقاط في كل جولة من الجولات المقبلة.
* عموما ما نتمناه هو أن يستمر دورينا على منوال قوة المنافسين فيه، فكلما زاد الطموح زادت الإثارة وكلما تطورت مستويات اللاعبين كلما تضاعفت الندية ليكون المكتسب من كل ذلك صناعة نجوم وصناعة كرة قدم سعودية فاعلة ومؤثرة ومتطورة.. وسلامتكم.
* البعض قد يذهب إلى مقولة أن خبرة الهلال وتكامل الأهلي تكفل لهما المضي قدما صوب الدوري والظفر به، أما البعض الآخر فما يعرفه من تاريخ كرة القدم ونزالاتها يكفي لتأكيد أن المهمة قاسية والفرق المتوسطة ربما ساهمت في إعاقة طرف ومساعدة الطرف الآخر، بمعنى أن الجولات القادمة هي بمثابة التحدي وتحديد المصير لفرق تبحث عن المراكز الأولى ومثلها يطمح في أن ينأى بنفسه عن الهبوط، ومن هذا المنطلق نجزم على مقولة (من لا يأكل بيده لن يشبع).
* نتفق على أن لقاء الغد الذي يجمع المتصدر ووصيفه يمثل المنعطف المهم في توضيح الملامح عن صدارة الترتيب، لكن أيا كانت حصيلة هذا الاتفاق إلا أن متغيرات الجولات المقبلة تحمل الكثير وبالتالي فالفرصة لن تصبح سانحة إلا بيد من يملك البراعة في حصد النقاط بعيدا عن الخصم والتعامل بمبدأ (كل الفرق سواسية) من حيث قوتها أولا ومن حيث طموحات نجومها ثانيا.
* هذه الحقيقة الدامغة التي دائما ما تظهر كميزة من مميزات دورينا هي من تجعل للمنافسة قيمة في معناها وفي إثارتها وفي التشويق الجماهيري والإعلامي لمبارياتها، فكلما زادت المنافسة بين أطراف المقدمة وبين أطراف المؤخرة في الترتيب العام نتعايش مع الرونق الجميل لكرة القدم وهذا بالطبع ما نتمناه سواء هذا الموسم أو في كل موسم.
* عموما من السابق لأوانه معرفة من سيحمل لقب الدوري ، قد نتوقعه للأهلي وقد يراه البعض الآخر هلاليا، أما على واقع كرة القدم وإفرازات ميادينها فالفرص لاتزال متاحة حتى لمن هم يقبعون في المراكز الدافئة على اعتبار أن الفارق النقطي ليس بذاك الذي يجعل من توقعاتنا حكما قاطعا، والاتحاد والشباب والتعاون وحتى النصر من الممكن أن يكون لهم دور مؤثر في بعثرة الأوراق متى ما استمروا أو عادوا إلى مسار الانتصارات وحصد النقاط في كل جولة من الجولات المقبلة.
* عموما ما نتمناه هو أن يستمر دورينا على منوال قوة المنافسين فيه، فكلما زاد الطموح زادت الإثارة وكلما تطورت مستويات اللاعبين كلما تضاعفت الندية ليكون المكتسب من كل ذلك صناعة نجوم وصناعة كرة قدم سعودية فاعلة ومؤثرة ومتطورة.. وسلامتكم.