بين إعلام يوالي الأشخاص وبين كيان بات يتنفس من رئة الإخفاقات والمستويات الباهتة هاهو المدرج الاتحادي يخرج عن صمته مطالباً برحيل هؤلاء الذين حولوه من ممتلكاتهم الخاصة بعد أن انكشفت كل الأقنعة واتضحت الحقيقة.
ـ منذ سنوات ونحن نقول الاتحاد انتهى برحيل عبدالمحسن آل الشيخ لكنهم كانوا يرفضون الحقيقية ويردحون قائلها بالشتم والقذف وعلى طريقة المنهج المرسوم (اللي مع منصور ارفعوه) واللي (ضد منصور اجلدوه).
ـ قد يقبل مدرج الاتحاد العاشق الخلل العابر مرة لكنه لن يقبل به كخيار ثابت يسير على دروبه كيانهم الكبير وإذا ما ارتفعت وتيرة الغضب في هذا المدرج اليوم فلن تنفع (منافحة) الموالين للأشخاص مهما جيروا برامجهم وأصواتهم لقتل الحقيقية ستبقى الحقيقة واضحة بين عقل كل اتحادي وبين عينه ولن يرضى هذا الأخير إلا بعودة فريقهم لما كان عليه مع الداعم عبدالمحسن آل الشيخ لا كما هو عليه اليوم.
ـ انتفض مدرج الاتحاد ولن يصمت إلا حين يعود اتحاد الجماعية واتحاد القوة واتحاد الداعمين.
ـ فريق كالاتحاد مكانه الطبيعي في القمة ينافس الهلال ويقارع الأهلي ويستحوذ على القدر الكافي له من البطولات أما أن يبقى أسيرا للوعود الكاذبة والديون المتراكمة فهذا هو المرفوض الذي لا يقبل به جمهوره ولا الغيورون عليه.
ـ سمعنا عن صفقات ولم نر منها إلا (الصفعات).
ـ قرأنا عن (الميزانية المفتوحة) ولم نتعايش إلا مع (القروض البنكية).
ـ واقع الاتحاد مرير والذين يناضلون (ويؤكشنون) عباراتهم بالدفاع عن منصور والإدارة لا يهمهم الاتحاد ولا جماهيره بالقدر الذي يهتمون فيه بديمومة علاقاتهم الشخصية.
ـ أين كان الاتحاد مع الداعم عبدالمحسن آل الشيخ وأين أصبح؟
ـ سؤال يحتاج له كل اتحادي (انطلت) عليه كذبة إعلام (المطانيخ) كي يستفيق من سبات صمته ويقف موقف الشجاع الذي يطالب بتصحيح الأوضاع في كيان عملاق قدره اليوم أنه أصبح بين (كذبة الوعود) وبين (إعلام يهتم بمنصور أكثر من اهتمامه بالاتحاد).
ـ لا ننكرر الجهود التي بذلها منصور البلوي في الماضي لكننا برغم الاعتراف بما قدمه سابقا نتفق على أن الكذبة الكبيرة انتهت وتوقفت على أبواب كل اتحادي وأضحت صورة المشهد واضحة، وبالتالي حان وقت العمل، فإما ترى هذه الجماهير الاتحاد في مكانه الطبيعي، وإما على هؤلاء أن يتركوا المهمة لمن يستطيعون لحملها بالمصداقية والمنطق والدعم، أما إذا كابروا فالنتيجة ستأتي لتنسف كل تاريخهم.. وسلامتكم.
ـ منذ سنوات ونحن نقول الاتحاد انتهى برحيل عبدالمحسن آل الشيخ لكنهم كانوا يرفضون الحقيقية ويردحون قائلها بالشتم والقذف وعلى طريقة المنهج المرسوم (اللي مع منصور ارفعوه) واللي (ضد منصور اجلدوه).
ـ قد يقبل مدرج الاتحاد العاشق الخلل العابر مرة لكنه لن يقبل به كخيار ثابت يسير على دروبه كيانهم الكبير وإذا ما ارتفعت وتيرة الغضب في هذا المدرج اليوم فلن تنفع (منافحة) الموالين للأشخاص مهما جيروا برامجهم وأصواتهم لقتل الحقيقية ستبقى الحقيقة واضحة بين عقل كل اتحادي وبين عينه ولن يرضى هذا الأخير إلا بعودة فريقهم لما كان عليه مع الداعم عبدالمحسن آل الشيخ لا كما هو عليه اليوم.
ـ انتفض مدرج الاتحاد ولن يصمت إلا حين يعود اتحاد الجماعية واتحاد القوة واتحاد الداعمين.
ـ فريق كالاتحاد مكانه الطبيعي في القمة ينافس الهلال ويقارع الأهلي ويستحوذ على القدر الكافي له من البطولات أما أن يبقى أسيرا للوعود الكاذبة والديون المتراكمة فهذا هو المرفوض الذي لا يقبل به جمهوره ولا الغيورون عليه.
ـ سمعنا عن صفقات ولم نر منها إلا (الصفعات).
ـ قرأنا عن (الميزانية المفتوحة) ولم نتعايش إلا مع (القروض البنكية).
ـ واقع الاتحاد مرير والذين يناضلون (ويؤكشنون) عباراتهم بالدفاع عن منصور والإدارة لا يهمهم الاتحاد ولا جماهيره بالقدر الذي يهتمون فيه بديمومة علاقاتهم الشخصية.
ـ أين كان الاتحاد مع الداعم عبدالمحسن آل الشيخ وأين أصبح؟
ـ سؤال يحتاج له كل اتحادي (انطلت) عليه كذبة إعلام (المطانيخ) كي يستفيق من سبات صمته ويقف موقف الشجاع الذي يطالب بتصحيح الأوضاع في كيان عملاق قدره اليوم أنه أصبح بين (كذبة الوعود) وبين (إعلام يهتم بمنصور أكثر من اهتمامه بالاتحاد).
ـ لا ننكرر الجهود التي بذلها منصور البلوي في الماضي لكننا برغم الاعتراف بما قدمه سابقا نتفق على أن الكذبة الكبيرة انتهت وتوقفت على أبواب كل اتحادي وأضحت صورة المشهد واضحة، وبالتالي حان وقت العمل، فإما ترى هذه الجماهير الاتحاد في مكانه الطبيعي، وإما على هؤلاء أن يتركوا المهمة لمن يستطيعون لحملها بالمصداقية والمنطق والدعم، أما إذا كابروا فالنتيجة ستأتي لتنسف كل تاريخهم.. وسلامتكم.