فرصة الأهلي بالفوز بلقب الدوري لاتزال سانحة وفي متناول اليد وتعادل مع التعاون وتعادل مع الفيصلي نتيجة لا تلغي هذه الفرصة، فالمهمة طويلة والإمكانات التي يحملها الأهلي كبيرة وقادرة أي تلك الإمكانات أن تضع أقدام لاعبيه على أعتاب الصدارة وأعتاب التتويج باللقب ولكن شريطة أن يحسن القائمون عليه تنفيذ أدوارهم تجاه الفريق برؤية العقل وبحكمة التصرف، أما الانجراف على نهج بعض المنفلتين والمتهورين والعدائيين فهذه غلطة قد تعمق الخلل وتفاقمه وتعجل برحيل الفرصة وغياب الدوري.
ـ قلتها سابقاً ولا يمنع من التذكير بها.. الأهلي لم يخسر وموقعه في الدوري موقع المنافس الأبرز على القمة وبالتالي فلا مبرر للقبول بمثل هذا الغضب والانفلات (المفتعل) من قبل فئة لا ترى لها وجودا إلا من خلال الأساليب العدوانية بحق الغير، ليس من منطلق البحث عن مصلحة الأهلي بالدرجة الأولى بقدر ما هي الرغبة في اكتساب المزيد من الشهرة، ولعل المتابع الحصيف للمشهد يعلم يقيناً بأن هؤلاء القلة باتوا هم الأكثر (رواجاً) والأكثر اهتماماً لدى أغلبية الشرائح الأهلاوية وحضورهم وترديد أسمائهم يفوق بمراحل ترديد أسماء من يدعم ويهتم ويقرر في قائمة كبار أعضاء شرفه.
ـ رأينا ما حدث أمام الفيصلي من غضب وانفعال اجتاح قائمة الفريق الأول بما فيهم النجوم أمثال السومة وأسامة هوساوي وهذه ليست نتيجة عابرة بل نتيجة لضغوطات المتعصبين والحصيلة الفريق يفقد تركيزه ويفقد تفوقه ويفقد توازنه ويخرج بنقطة هي أشبه ما تكون بالخسارة على فريق يطمح في الصدارة ويتطلع لحمل اللقب.
ـ على كل حال نتمنى أن يتم تصحيح المسار والإسراع في تحصين الفريق ولاعبيه من هذا الصخب المفتعل حتى يظهر في اللقاءات المقبلة أكثر قوة وأكثر تألقاً لا سيما وأن اللقاء المقبل أمام هجر ومن بعده الهلال يمثل مرحلة مفصلية في طريق المنافسة على الدوري وهذه بالطبع تحتاج إلى تضافر الجهود الأهلاوية بما يسهم في توفير القدر العالي من سبل الاستقرار والتوازن للاعبيه لكي يظهروا بالمظهر البطولي والحماسي الذي يؤهلهم لخطف النقاط والوصول إلى هرم الترتيب والثبات فيه.
ـ بالتوفيق لنجوم الأهلي والأمل في أن تفرز المرحلة المقبلة مشروع الفوز باللقب الكبير الذي لايزال هو الحلم المنتظر لكل من يعشق هذا الفريق العريق.. وسلامتكم.
ـ قلتها سابقاً ولا يمنع من التذكير بها.. الأهلي لم يخسر وموقعه في الدوري موقع المنافس الأبرز على القمة وبالتالي فلا مبرر للقبول بمثل هذا الغضب والانفلات (المفتعل) من قبل فئة لا ترى لها وجودا إلا من خلال الأساليب العدوانية بحق الغير، ليس من منطلق البحث عن مصلحة الأهلي بالدرجة الأولى بقدر ما هي الرغبة في اكتساب المزيد من الشهرة، ولعل المتابع الحصيف للمشهد يعلم يقيناً بأن هؤلاء القلة باتوا هم الأكثر (رواجاً) والأكثر اهتماماً لدى أغلبية الشرائح الأهلاوية وحضورهم وترديد أسمائهم يفوق بمراحل ترديد أسماء من يدعم ويهتم ويقرر في قائمة كبار أعضاء شرفه.
ـ رأينا ما حدث أمام الفيصلي من غضب وانفعال اجتاح قائمة الفريق الأول بما فيهم النجوم أمثال السومة وأسامة هوساوي وهذه ليست نتيجة عابرة بل نتيجة لضغوطات المتعصبين والحصيلة الفريق يفقد تركيزه ويفقد تفوقه ويفقد توازنه ويخرج بنقطة هي أشبه ما تكون بالخسارة على فريق يطمح في الصدارة ويتطلع لحمل اللقب.
ـ على كل حال نتمنى أن يتم تصحيح المسار والإسراع في تحصين الفريق ولاعبيه من هذا الصخب المفتعل حتى يظهر في اللقاءات المقبلة أكثر قوة وأكثر تألقاً لا سيما وأن اللقاء المقبل أمام هجر ومن بعده الهلال يمثل مرحلة مفصلية في طريق المنافسة على الدوري وهذه بالطبع تحتاج إلى تضافر الجهود الأهلاوية بما يسهم في توفير القدر العالي من سبل الاستقرار والتوازن للاعبيه لكي يظهروا بالمظهر البطولي والحماسي الذي يؤهلهم لخطف النقاط والوصول إلى هرم الترتيب والثبات فيه.
ـ بالتوفيق لنجوم الأهلي والأمل في أن تفرز المرحلة المقبلة مشروع الفوز باللقب الكبير الذي لايزال هو الحلم المنتظر لكل من يعشق هذا الفريق العريق.. وسلامتكم.