ينازل الأهلي خصمه الاتحاد وعينه على صدارة الترتيب ويخوض الاتحاد مهمته أمام جاره ورغبة نجومه استعادة قوة هذا المونديالي كي يستمر في ثوب المنافس الصريح على الدوري ولقبه.
ـ الليلة نحن على موعد ديربي جدة.. نترقبه ونترقب نتيجته التي قد تحدد الكثير من أوجه المنافسة والاستمرارية والعكس منهما وللاثنين معاً.
ـ على صعيد المدربين جروس هو الأفضل وعلى صعيد الاستقرار والتجانس نجوم الأهلي هم الأبرز لكن هذه الأفضلية وذاك الاستقرار لا يلغيان واقع وحقيقة أن زملاء محمد نور لديهم من الرغبة ما يصل حد البحث عن إسعاد جماهيرهم بفوز على الأهلي، أقول هذه رغبة الاتحاد ولاعبيه فمن يا ترى سيتجاوز الآخر الأهلي بتفوقه الفني والعناصري أم الاتحاد برغبته وروحه التي دائماً ما تكون هي الفيصل في الكثير من المواقف.
ـ بالأمس الأول وعبر برنامج الحصاد الرياضي أشرت إلى أن روح الاتحاد متى ما حضرت فمن الصعب على أي فريق مهما بلغ من القوة أن يهزم النمور، فعلى مسيرة تاريخ كانت الروح الاتحادية هي مضرب المثل في مثل هذه المواجهات ولعل فوزه الإتي على الهلال في اللقاء الأخير وبرباعية لهو خير تأكيد ودليل على ما أعنيه في جانب الروح الحماسية التي يتمتع بها نجوم الاتحاد ويفوقون بها عن أقرانهم.
ـ نعم وأعيدها للتذكير الأهلي هو الأفضل فنياً وبمقدوره أن يخرج من هذا الديربي وبين يديه الفوز والنقاط الثلاث فلو سارت الأمور في موازاة الفوارق الفنية والعناصرية فالفوز للأهلي أما إن حضرت روح الاتحاد وتكررت بوتيرة ما كانت عليه أمام الهلال فلهذا العميد قرار قد يقوله في النزال ويثبت به رغبته الأكيدة في اقتصار مرحلة الغياب عن صدارة الدوري والفوز بلقبه والعودة بالتالي إلى حيث الواجهة من جديد.
ـ ننتظر كل هذه الأمور وننتظر كيف لها أن تظهر وبأي نتيجة لنتعرف على بوادر المرحلة المقبلة بالنسبة لمسيرة الفريقين والخصمين اللدودين في مسابقة الدوري تحديداً مع العلم والتأكيد أن هذه الديربيات ما يكون لنتائجها التأثير الأكبر في رسم خارطة المنافسة ورسم خارطة الغياب عن دائرتها على اعتبار أن الفائز فيها يتضاعف لديه الكثير من الطموحات ويرتفع سقف الغايات لدى لاعبيه ويستغلها لرفع الكفاءة الفنية فيما يليها من نزالات والعكس فالخاسر قد يفتح جرحاً لا يندمل بسهولة وربما زاد نزيفه ووضعه على سرير المرض.
ـ بالتوفيق للكبيرين الاتحاد والأهلي والأمل في أن نرى مواجهة قوية يظهر بأجمل الصور والمشاهد المرغوبة في كرة القدم وسلامتكم.
ـ الليلة نحن على موعد ديربي جدة.. نترقبه ونترقب نتيجته التي قد تحدد الكثير من أوجه المنافسة والاستمرارية والعكس منهما وللاثنين معاً.
ـ على صعيد المدربين جروس هو الأفضل وعلى صعيد الاستقرار والتجانس نجوم الأهلي هم الأبرز لكن هذه الأفضلية وذاك الاستقرار لا يلغيان واقع وحقيقة أن زملاء محمد نور لديهم من الرغبة ما يصل حد البحث عن إسعاد جماهيرهم بفوز على الأهلي، أقول هذه رغبة الاتحاد ولاعبيه فمن يا ترى سيتجاوز الآخر الأهلي بتفوقه الفني والعناصري أم الاتحاد برغبته وروحه التي دائماً ما تكون هي الفيصل في الكثير من المواقف.
ـ بالأمس الأول وعبر برنامج الحصاد الرياضي أشرت إلى أن روح الاتحاد متى ما حضرت فمن الصعب على أي فريق مهما بلغ من القوة أن يهزم النمور، فعلى مسيرة تاريخ كانت الروح الاتحادية هي مضرب المثل في مثل هذه المواجهات ولعل فوزه الإتي على الهلال في اللقاء الأخير وبرباعية لهو خير تأكيد ودليل على ما أعنيه في جانب الروح الحماسية التي يتمتع بها نجوم الاتحاد ويفوقون بها عن أقرانهم.
ـ نعم وأعيدها للتذكير الأهلي هو الأفضل فنياً وبمقدوره أن يخرج من هذا الديربي وبين يديه الفوز والنقاط الثلاث فلو سارت الأمور في موازاة الفوارق الفنية والعناصرية فالفوز للأهلي أما إن حضرت روح الاتحاد وتكررت بوتيرة ما كانت عليه أمام الهلال فلهذا العميد قرار قد يقوله في النزال ويثبت به رغبته الأكيدة في اقتصار مرحلة الغياب عن صدارة الدوري والفوز بلقبه والعودة بالتالي إلى حيث الواجهة من جديد.
ـ ننتظر كل هذه الأمور وننتظر كيف لها أن تظهر وبأي نتيجة لنتعرف على بوادر المرحلة المقبلة بالنسبة لمسيرة الفريقين والخصمين اللدودين في مسابقة الدوري تحديداً مع العلم والتأكيد أن هذه الديربيات ما يكون لنتائجها التأثير الأكبر في رسم خارطة المنافسة ورسم خارطة الغياب عن دائرتها على اعتبار أن الفائز فيها يتضاعف لديه الكثير من الطموحات ويرتفع سقف الغايات لدى لاعبيه ويستغلها لرفع الكفاءة الفنية فيما يليها من نزالات والعكس فالخاسر قد يفتح جرحاً لا يندمل بسهولة وربما زاد نزيفه ووضعه على سرير المرض.
ـ بالتوفيق للكبيرين الاتحاد والأهلي والأمل في أن نرى مواجهة قوية يظهر بأجمل الصور والمشاهد المرغوبة في كرة القدم وسلامتكم.