تعود الأهلي على أخطاء التحكيم ليس في مرحلة بل في عقود، فما إن يقترب من تحقيق حلمه بتحقيق الدوري حتى يجد حامل الصافرة في ثوب خصم عنيد لا يجابه.
ـ حقيقة برزت في الماضي وتفاقمت في الحاضر والخوف أن تلازمه حتى في المستقبل.
ـ هذا التحكيم (المخجل) هو من حرمه الموسم الماضي من الدوري كما هو الذي قد يحرمه من الدوري هذا الموسم، أقول ذلك بعد أن رأيت صافرة الحكم فهد المرداسي وهي تتجاهل طرد المرشدي وتكملها بتجاهل آخر لركلة جزاء على العويس.
ـ الأهلي حاول أن يعود بنقاط الشباب لكن المحاولة في الأخير تؤول إلى تعادل لم يكن لولا تلك الأخطاء التحكيمية التي نستغربها من حكم قدير كفهد المرداسي الذي نراه الأفضل بين قائمة الحكام لدينا.
ـ بالطبع لن نذهب على طريقة المتهور لنرمي المرداسي في ضميره ونزاهته لكننا نقف على حاجز تلك الأخطاء متسائلين عن هذه الأزمة التاريخية التي ارتبطت بالأهلي عبر عقود من الزمن ولا تزال.
ـ التحكيم جزء من لعبة كرة القدم يخطئ ويصيب أما أن يستمر الخطأ على وتيرة ما يحدث دائماً للفريق الأهلي فهذه حالة لا يمكن القبول بها.
ـ ما هو الذنب الذي اقترفه الكيان الأهلاوي لكي يجلد من صافرة الحكام في كل عام؟ هل لأنه مثالي والقائمين عليه يرفضون الخوض في تفاصيل الهفوات والأخطاء عبر وسائل الإعلام؟
ـ نسأل ولا نعلم ماذا لدى لجنة المهنا من عمل كي تقف بحزم تجاه تلك الأخطاء التي تحبط وتستفز وتغضب وتؤجج مدرجات يقطنها ملايين من المنتمين للأهلي.
ـ نكرر في كل عام المشكلة نفسها ونتعاطى بالمفردة نفسها فيما الخلل في عمق هذا التحكيم ثابت لم يتغير فإلى متى؟
ـ مؤكد أن الدوري سيبقى عصياً على الأهلاويين طالما استمر التخبيص التحكيمي في كل نزالاته مع خصم كبير يوازيه أم مع خصم متواضع أقل منه في الإمكانات.
ـ التحكيم وضع الأهلي في خانة (الأضعف) أما لماذا فلأن الذين يسيرون قراره (صامدون) ولكن على (الصمت).
ـ لا يطالب الأهلاويون بمحاباة الصافرة وحاملها بل يطالبون بالإنصاف لحقوقهم المهدرة، هذا هو مطلبهم والمطلب هنا مشروع فهل تعي لجنة المهنا ذلك وتبدأ في تعديل هفوات حكامها؟
ـ نتمنى ذلك مثلما نتمنى أن نرى بطولة الدوري وجولاتها القادمة في نجاح تام يحدد نسبته التحكيم.
ـ فيتفا ماذا استفاد منه الأهلي؟
ـ يبدو أن الموسم سينتهي وهو مركون على دكة الاحتياط.
ـ هذا اليوناني موهوب لكن الكوتش السويسري جروس له رأي آخر فالاهتمام (بالمقلب بهوي) يفوق الاهتمام بفيتفا وهنا مكمن الاستغراب وسلامتكم.
ـ حقيقة برزت في الماضي وتفاقمت في الحاضر والخوف أن تلازمه حتى في المستقبل.
ـ هذا التحكيم (المخجل) هو من حرمه الموسم الماضي من الدوري كما هو الذي قد يحرمه من الدوري هذا الموسم، أقول ذلك بعد أن رأيت صافرة الحكم فهد المرداسي وهي تتجاهل طرد المرشدي وتكملها بتجاهل آخر لركلة جزاء على العويس.
ـ الأهلي حاول أن يعود بنقاط الشباب لكن المحاولة في الأخير تؤول إلى تعادل لم يكن لولا تلك الأخطاء التحكيمية التي نستغربها من حكم قدير كفهد المرداسي الذي نراه الأفضل بين قائمة الحكام لدينا.
ـ بالطبع لن نذهب على طريقة المتهور لنرمي المرداسي في ضميره ونزاهته لكننا نقف على حاجز تلك الأخطاء متسائلين عن هذه الأزمة التاريخية التي ارتبطت بالأهلي عبر عقود من الزمن ولا تزال.
ـ التحكيم جزء من لعبة كرة القدم يخطئ ويصيب أما أن يستمر الخطأ على وتيرة ما يحدث دائماً للفريق الأهلي فهذه حالة لا يمكن القبول بها.
ـ ما هو الذنب الذي اقترفه الكيان الأهلاوي لكي يجلد من صافرة الحكام في كل عام؟ هل لأنه مثالي والقائمين عليه يرفضون الخوض في تفاصيل الهفوات والأخطاء عبر وسائل الإعلام؟
ـ نسأل ولا نعلم ماذا لدى لجنة المهنا من عمل كي تقف بحزم تجاه تلك الأخطاء التي تحبط وتستفز وتغضب وتؤجج مدرجات يقطنها ملايين من المنتمين للأهلي.
ـ نكرر في كل عام المشكلة نفسها ونتعاطى بالمفردة نفسها فيما الخلل في عمق هذا التحكيم ثابت لم يتغير فإلى متى؟
ـ مؤكد أن الدوري سيبقى عصياً على الأهلاويين طالما استمر التخبيص التحكيمي في كل نزالاته مع خصم كبير يوازيه أم مع خصم متواضع أقل منه في الإمكانات.
ـ التحكيم وضع الأهلي في خانة (الأضعف) أما لماذا فلأن الذين يسيرون قراره (صامدون) ولكن على (الصمت).
ـ لا يطالب الأهلاويون بمحاباة الصافرة وحاملها بل يطالبون بالإنصاف لحقوقهم المهدرة، هذا هو مطلبهم والمطلب هنا مشروع فهل تعي لجنة المهنا ذلك وتبدأ في تعديل هفوات حكامها؟
ـ نتمنى ذلك مثلما نتمنى أن نرى بطولة الدوري وجولاتها القادمة في نجاح تام يحدد نسبته التحكيم.
ـ فيتفا ماذا استفاد منه الأهلي؟
ـ يبدو أن الموسم سينتهي وهو مركون على دكة الاحتياط.
ـ هذا اليوناني موهوب لكن الكوتش السويسري جروس له رأي آخر فالاهتمام (بالمقلب بهوي) يفوق الاهتمام بفيتفا وهنا مكمن الاستغراب وسلامتكم.