* يسير الأهلي في الطريق الصحيح ، يرفض الخسارة ويبحث عن الفوز ويحرص على أن تكون صدارته للدوري صدارة دائمة لا صدارة مؤقتة.
* فنيا قد نتفق على أن مستوى الفريق يختلف كما وكيفا عما كان عليه في الموسم الماضي لكن وبرغم الاتفاق على ذلك إلا أننا نجمع على أن البطولات الكبيرة تحوز عليها الفرق الكبيرة بالنتائج وليس بالمستويات وهذه الأخيرة ياما برز الأهلي بها طويلا لكنها لم تجلب له (الدوري).
* النقاط أولا والأداء الجيد ثانيا وإذا ما أراد هذا الجيل الشاب الذي يمثل شعار الأهلي كسر حواجز الغياب التي استعصى خلالها الدوري فما عليهم سوى زيادة غلة الرصيد النقطي.
* الليلة هنالك مهمة صعبة تجمع الأهلي بالشباب وتحمل في طياتها الكثير على اعتبار أن الفريقين يسيران في طريق المنافسة ونحوها ، أقول هي صعبة لكنها ليست بالمستحيلة فالأهلي متمرس في تجاوز عقبة الليث المهم أولا في كيف سيظهر تيسر الجاسم وبقية القائمة الرسمية التي يخوض بها جروس هذا اللقاء ، هل سيكون الظهور مماثلا لما كان عليه في مواجهة الفريقين الموسم الماضي والتي كانت الأفضلية فيه خضراء أم أن لليث الشبابي رد آخر يبعثر به الترتيب ويقول لجماهيره أنا قادم ؟
* سؤال يطرح أما الإجابة الفعلية عليه فلن تتضح إلا من خلال النتيجة النهائية التي هي مطمع الفريقين معا.
* الأهلي بدأ في استيعاب الخلل الذي تفشى في اللقاءات المتوسطة والتي كان يتعثر بسببها ويبتعد كثيرا عن الدوري وهذه تعد نقطة إيجابية تسجل للإداريين الجدد والرائعين محمد شلية ومروان دفتر دار وباسم أبو داوود فهذا الثلاثي بصراحة أوجد نقلة نوعية في الفريق لاسيما من النواحي المعنوية.
* نطالب بحضور الجمهور حرصا على دعم الفريق فنسمع من يغمز ويلمز.
* هذه اللغة العدائية التي شوهت الأهلي وتاريخه يجب أن تتوقف فالبقاء دوما للكيان وليس لبعض هؤلاء (الرعاع) الذين يعادون حتى أنفسهم.
* لم نقتنع ولن نقتنع بأن يصبح العدد الجماهيري لفريق يتربع على صدارة الترتيب (ألفي) مشجع فالأهلي قامة كبيرة وجماهيريته يجب أن تليق به وبصدارته.
* نقول هذا من باب التحفيز لكنهم هنالك أخذوها بمفاهيم ما يعتقدون وعلى قاعدة (كل يرى الناس بعين طبعه).
* (أركدوا) وأحسنوا الظن وطلقوا العدوانية بالثلاث وأفتحوا قلوبكم لبعضكم فنحن وأنتم زائلون والأهلي هو الباقي وسلامتكم..
* فنيا قد نتفق على أن مستوى الفريق يختلف كما وكيفا عما كان عليه في الموسم الماضي لكن وبرغم الاتفاق على ذلك إلا أننا نجمع على أن البطولات الكبيرة تحوز عليها الفرق الكبيرة بالنتائج وليس بالمستويات وهذه الأخيرة ياما برز الأهلي بها طويلا لكنها لم تجلب له (الدوري).
* النقاط أولا والأداء الجيد ثانيا وإذا ما أراد هذا الجيل الشاب الذي يمثل شعار الأهلي كسر حواجز الغياب التي استعصى خلالها الدوري فما عليهم سوى زيادة غلة الرصيد النقطي.
* الليلة هنالك مهمة صعبة تجمع الأهلي بالشباب وتحمل في طياتها الكثير على اعتبار أن الفريقين يسيران في طريق المنافسة ونحوها ، أقول هي صعبة لكنها ليست بالمستحيلة فالأهلي متمرس في تجاوز عقبة الليث المهم أولا في كيف سيظهر تيسر الجاسم وبقية القائمة الرسمية التي يخوض بها جروس هذا اللقاء ، هل سيكون الظهور مماثلا لما كان عليه في مواجهة الفريقين الموسم الماضي والتي كانت الأفضلية فيه خضراء أم أن لليث الشبابي رد آخر يبعثر به الترتيب ويقول لجماهيره أنا قادم ؟
* سؤال يطرح أما الإجابة الفعلية عليه فلن تتضح إلا من خلال النتيجة النهائية التي هي مطمع الفريقين معا.
* الأهلي بدأ في استيعاب الخلل الذي تفشى في اللقاءات المتوسطة والتي كان يتعثر بسببها ويبتعد كثيرا عن الدوري وهذه تعد نقطة إيجابية تسجل للإداريين الجدد والرائعين محمد شلية ومروان دفتر دار وباسم أبو داوود فهذا الثلاثي بصراحة أوجد نقلة نوعية في الفريق لاسيما من النواحي المعنوية.
* نطالب بحضور الجمهور حرصا على دعم الفريق فنسمع من يغمز ويلمز.
* هذه اللغة العدائية التي شوهت الأهلي وتاريخه يجب أن تتوقف فالبقاء دوما للكيان وليس لبعض هؤلاء (الرعاع) الذين يعادون حتى أنفسهم.
* لم نقتنع ولن نقتنع بأن يصبح العدد الجماهيري لفريق يتربع على صدارة الترتيب (ألفي) مشجع فالأهلي قامة كبيرة وجماهيريته يجب أن تليق به وبصدارته.
* نقول هذا من باب التحفيز لكنهم هنالك أخذوها بمفاهيم ما يعتقدون وعلى قاعدة (كل يرى الناس بعين طبعه).
* (أركدوا) وأحسنوا الظن وطلقوا العدوانية بالثلاث وأفتحوا قلوبكم لبعضكم فنحن وأنتم زائلون والأهلي هو الباقي وسلامتكم..