* نعول الكثير على المنتخب ولاعبيه بل أننا نرى في هذا الجيل الذي أبدع وتفنن وفاز على منتخب الإمارات المتطور حلما أوشك أن يتحقق.
* منتخبنا الوطني في هذه المرحلة يسير في الطريق الصحيح والقائمة التي تمثله هي الأفضل وإذا ما حاولت مقارنة منتخب اليوم بمنتخب الأمس فالفوارق هنا قد لا تبدو كبيرة إلا من حيث ( الثقة ) التي هي الأساس فيما تحقق في الماضي كما هي الأساس فيما تحقق في الحاضر.
* اليوم مرحلة متغيرة فنيا ومعنويا وحتى في الإطار المعني بالتفاؤل جميع الرياضيين يساورهم الاعتقاد بأن المنتخب مع فان مارفيك سيذهب للبعيد وسينافس قاريا وربما سنحت له الفرصة في استعادة القمة المفقودة منذ سنوات والسبب في هذا الاعتقاد السائد يكمن في أن الجميع رأى الأخضر في مهمته الأخيرة أمام الأشقاء الإمارتيين أكثر تجانسا وأكثر تماسكا وأكثر إصرار على الفوز وهذا هو الأهم كون الغيرة على شعار المنتخب ورفض الخسارة والبحث الدؤوب عن الانتصارات المتوالية هي التي رسخت هذا التحول الجديد في نمط النظرة والتفكير والرؤية.
* من سنوات وأقولها بصدق لم يقنعني الأخضر كما أقنعني أمام الأبيض الإماراتي فلقد خاض واحدة من أجمل النزالات ونجح فيها بدرجة الامتياز ليس من خلال النتيجة بل من خلال المستوى والسيطرة وتنفيذ التكتيك الجيد دفاعا ووسطا وهجوما فالكل كان رائعا في تنفيذ الدور المناط به وهذا يعد المؤشر الأول في مسيرة بناء (منتخب الحلم) الذي لانزال ننتظر بزوغ شمسه.
* جميل هذا المنتخب الذي أفرح قلوبنا بفوزه وصدارته وجميل كذلك هذا الدعم والتحفيز الجماهيري الذي بات يؤسس لمرحلة مختلفة يكون فيها شعار الوطن أهم وأسمى من كل شعارات الأندية.
* أهلاوي.. هلالي.. نصراوي.. شبابي.. اتحادي جميعهم بقلب وطني واحد.
* هذه الصورة الجميلة والأنيقة التي برزت في لقاء المنتخب الأخير يجب أن تبقى سائدة في كل المراحل فالمنتخب الوطني هو الأساس والأندية هي الفروع.
* يعجبني ذكاء اللاعب محمد السهلاوي الذي نجح في أن يكون بالفعل مهاجما فذا وهدافا بارعا وقيمة فنية زاحمت ماجد عبدالله وسامي الجابر وأثبتت بأنها الأفضل في زمنية اليوم.
* أرقام كبيرة سجلها السهلاوي مع النصر والمنتخب هي التأكيد الرسمي على أنه كبير المرحلة ونجمها الأول دون منازع.
* ذكي يعرف أين يقف ويتمركز ورائع حين يبني علاقته مع هز شباك الخصوم بطريقة الهدافين العظماء الذين أنجبتهم ميادين كرة القدم.
* بالتوفيق محمد السهلاوي والدعاء له بأن يبقى على منوال ما هو عليه اليوم نجما يجلب لمحبيه الفرح وسلامتكم..
* منتخبنا الوطني في هذه المرحلة يسير في الطريق الصحيح والقائمة التي تمثله هي الأفضل وإذا ما حاولت مقارنة منتخب اليوم بمنتخب الأمس فالفوارق هنا قد لا تبدو كبيرة إلا من حيث ( الثقة ) التي هي الأساس فيما تحقق في الماضي كما هي الأساس فيما تحقق في الحاضر.
* اليوم مرحلة متغيرة فنيا ومعنويا وحتى في الإطار المعني بالتفاؤل جميع الرياضيين يساورهم الاعتقاد بأن المنتخب مع فان مارفيك سيذهب للبعيد وسينافس قاريا وربما سنحت له الفرصة في استعادة القمة المفقودة منذ سنوات والسبب في هذا الاعتقاد السائد يكمن في أن الجميع رأى الأخضر في مهمته الأخيرة أمام الأشقاء الإمارتيين أكثر تجانسا وأكثر تماسكا وأكثر إصرار على الفوز وهذا هو الأهم كون الغيرة على شعار المنتخب ورفض الخسارة والبحث الدؤوب عن الانتصارات المتوالية هي التي رسخت هذا التحول الجديد في نمط النظرة والتفكير والرؤية.
* من سنوات وأقولها بصدق لم يقنعني الأخضر كما أقنعني أمام الأبيض الإماراتي فلقد خاض واحدة من أجمل النزالات ونجح فيها بدرجة الامتياز ليس من خلال النتيجة بل من خلال المستوى والسيطرة وتنفيذ التكتيك الجيد دفاعا ووسطا وهجوما فالكل كان رائعا في تنفيذ الدور المناط به وهذا يعد المؤشر الأول في مسيرة بناء (منتخب الحلم) الذي لانزال ننتظر بزوغ شمسه.
* جميل هذا المنتخب الذي أفرح قلوبنا بفوزه وصدارته وجميل كذلك هذا الدعم والتحفيز الجماهيري الذي بات يؤسس لمرحلة مختلفة يكون فيها شعار الوطن أهم وأسمى من كل شعارات الأندية.
* أهلاوي.. هلالي.. نصراوي.. شبابي.. اتحادي جميعهم بقلب وطني واحد.
* هذه الصورة الجميلة والأنيقة التي برزت في لقاء المنتخب الأخير يجب أن تبقى سائدة في كل المراحل فالمنتخب الوطني هو الأساس والأندية هي الفروع.
* يعجبني ذكاء اللاعب محمد السهلاوي الذي نجح في أن يكون بالفعل مهاجما فذا وهدافا بارعا وقيمة فنية زاحمت ماجد عبدالله وسامي الجابر وأثبتت بأنها الأفضل في زمنية اليوم.
* أرقام كبيرة سجلها السهلاوي مع النصر والمنتخب هي التأكيد الرسمي على أنه كبير المرحلة ونجمها الأول دون منازع.
* ذكي يعرف أين يقف ويتمركز ورائع حين يبني علاقته مع هز شباك الخصوم بطريقة الهدافين العظماء الذين أنجبتهم ميادين كرة القدم.
* بالتوفيق محمد السهلاوي والدعاء له بأن يبقى على منوال ما هو عليه اليوم نجما يجلب لمحبيه الفرح وسلامتكم..