* نجح منتخبنا الوطني في الأختبار الصعب ، رفض الخسارة وألحق الأبيض الإماراتي بالبقية وتزعم هرم الترتيب وقال بأعلى صوت ( أنا قادم).
* أداء رائع ونجوم سطروا أجمل المستويات فخرجوا من عمق تلك المهمة الصعبة والكل ( يصفق).
* هذا هو الأخضر السعودي الذي نريد ، نريده يسير كسابق عهده يقارع وينافس ويرفض أن يتعثر.
* الكل من جهاز فني.. من لاعبين.. من إدارة بذلوا خلال المراحل السابقة الكثير وبالتالي بدأنا نرى المنتخب الوطني في أبهى صوره الفنية والتكتيكية.
* بالطبع المهمة لاتزال في بدايتها لكن الذي نستشعره بعد لقاء الإمارات الأخير أن كل من في قائمة الهولندي فان مارفيك جدير بتمثيل الأخضر سواء من حيث مهارته وموهبته أم سواء من حيث روحه وحماسه والثقة الكبيرة في نفسه وهذه الأخيرة هي التي ( أفرحتنا) لا سيما وأنها تتصاعد من لقاء إلى لقاء.
* منتخبنا الوطني يملك التاريخ الناصع كبطل ويملك النجوم الذين بمقدورهم أن يذهبوا إلى البعيد وإذا ما كان لنا من كلمة نقولها عبر وسائل إعلامنا فالكلمة الأهم هي تلك التي تحفز وتشجع وتساند هؤلاء الأبطال الذين ألغوا من قاموسهم الهزيمة وأكملوا طريق الانتصارات.
* في مراحل مضت كان العتب على المنتخب ومن يمثله هو العنوان أما بعد أن رأينا بارقة الأمل وهي تلوح في السماء الخضراء فمن الضرورة بل من الواجب أن تتحد كل أطيافنا مع هذا الجيل حتى نصل إلى دائرة الطموحات بدءا بكأس الأمم الآسيوية وانتهاء بغاية وهدف التأهل لنهائيات كأس العالم 2018.
* فهذا هو الحافز المنشود الذي يحتاج إليه صقورنا الخضر في هذه المرحلة وفي بقية المراحل.
* فنيا لم يكن الأبيض الإماراتي الشقيق بالخصم الأضعف لكن منتخبنا كان هو الأقوى ، فرض سيطرته وحجم ركائز القوة في صفوفه فجاءت النتيجة كما يرغبها وهذه بالتحديد تسجل للهولندي فان مارفيك الذي تميز في وضع التوليفة المناسبة مثلما نجح في قراءة الخصم وخطته وأسلوبه وبالتالي طوى الصفحة بطريقة المدربين الكبار الذين يفردون عضلاتهم الفنية والتكتيكية في مثل هذه النزالات القوية والصعبة.
* مبروك لنا هذا الانتصار ومبروك لنجوم منتخبنا الوطني صدارة المجموعة والأمل في أن تستمر أفراحنا مع هؤلاء النجوم حتى نبلغ المراد المنتظر ونتأهل ونقول لأكبر قارات الدنيا هذا هو سيد آسيا وكبيرها قد عاد.
* ياسر الشهراني.. موهبة رائعة.. وطاقة كبيرة.. يدافع ويهاجم لكن مشكلته البارزة تكمن في أن حركته الدؤوبة دائما ما تأتي ( مهدرة).
* على ياسر أن يركز جيدا لكي يستغل موهبته ولياقته بما يحقق الفارق الفني في المستوى والنتيجة وسلامتكم..
* أداء رائع ونجوم سطروا أجمل المستويات فخرجوا من عمق تلك المهمة الصعبة والكل ( يصفق).
* هذا هو الأخضر السعودي الذي نريد ، نريده يسير كسابق عهده يقارع وينافس ويرفض أن يتعثر.
* الكل من جهاز فني.. من لاعبين.. من إدارة بذلوا خلال المراحل السابقة الكثير وبالتالي بدأنا نرى المنتخب الوطني في أبهى صوره الفنية والتكتيكية.
* بالطبع المهمة لاتزال في بدايتها لكن الذي نستشعره بعد لقاء الإمارات الأخير أن كل من في قائمة الهولندي فان مارفيك جدير بتمثيل الأخضر سواء من حيث مهارته وموهبته أم سواء من حيث روحه وحماسه والثقة الكبيرة في نفسه وهذه الأخيرة هي التي ( أفرحتنا) لا سيما وأنها تتصاعد من لقاء إلى لقاء.
* منتخبنا الوطني يملك التاريخ الناصع كبطل ويملك النجوم الذين بمقدورهم أن يذهبوا إلى البعيد وإذا ما كان لنا من كلمة نقولها عبر وسائل إعلامنا فالكلمة الأهم هي تلك التي تحفز وتشجع وتساند هؤلاء الأبطال الذين ألغوا من قاموسهم الهزيمة وأكملوا طريق الانتصارات.
* في مراحل مضت كان العتب على المنتخب ومن يمثله هو العنوان أما بعد أن رأينا بارقة الأمل وهي تلوح في السماء الخضراء فمن الضرورة بل من الواجب أن تتحد كل أطيافنا مع هذا الجيل حتى نصل إلى دائرة الطموحات بدءا بكأس الأمم الآسيوية وانتهاء بغاية وهدف التأهل لنهائيات كأس العالم 2018.
* فهذا هو الحافز المنشود الذي يحتاج إليه صقورنا الخضر في هذه المرحلة وفي بقية المراحل.
* فنيا لم يكن الأبيض الإماراتي الشقيق بالخصم الأضعف لكن منتخبنا كان هو الأقوى ، فرض سيطرته وحجم ركائز القوة في صفوفه فجاءت النتيجة كما يرغبها وهذه بالتحديد تسجل للهولندي فان مارفيك الذي تميز في وضع التوليفة المناسبة مثلما نجح في قراءة الخصم وخطته وأسلوبه وبالتالي طوى الصفحة بطريقة المدربين الكبار الذين يفردون عضلاتهم الفنية والتكتيكية في مثل هذه النزالات القوية والصعبة.
* مبروك لنا هذا الانتصار ومبروك لنجوم منتخبنا الوطني صدارة المجموعة والأمل في أن تستمر أفراحنا مع هؤلاء النجوم حتى نبلغ المراد المنتظر ونتأهل ونقول لأكبر قارات الدنيا هذا هو سيد آسيا وكبيرها قد عاد.
* ياسر الشهراني.. موهبة رائعة.. وطاقة كبيرة.. يدافع ويهاجم لكن مشكلته البارزة تكمن في أن حركته الدؤوبة دائما ما تأتي ( مهدرة).
* على ياسر أن يركز جيدا لكي يستغل موهبته ولياقته بما يحقق الفارق الفني في المستوى والنتيجة وسلامتكم..