بدأ الدوري بجولتين ثم توقف وعاد في جولة ثم توقف وما بين مدة الأولى والثاني لغة الإحباط هي السائدة.
ـ أندية تعمل وتتأهب بمعسكرات خارجية وبصفقات احترافية باهظة الثمن والنتيجة (تخبيص) مستمر في جدولة هذا الدوري الذي لايزال يتجه من مواقع قوته إلى مواقع ضعفه والسبب دون أدنى شك تلك الإستراتيجيات الإدارية المسؤولة التي تحيطه.
ـ يجب على اتحاد الكرة أن يفكر في كيف يستمر الدوري ويعمل جاهدا على أن ينأى به عن مثل هذه التوقفات الطويلة التي لا تخدم المسابقة ولا تخدم اللاعب ولا حتى الأندية فالكل هنا هو المتضرر.
ـ نتفق على أن هنالك ظروفاً حتمية هي من ترغم دورينا على التوقف لكن وبرغم ذلك علينا أن نساير الذين هم الأفضل في تطبيق أنظمة الاحتراف على اعتبار أن مسايرة هؤلاء الذين سبقونا في التطور يمثل نقطة جوهرية في مسيرة البحث عن دوري قوي ومنتخب قوي ولاعب محترف مؤهل وأندية رائدة في مجالها الكروي.
ـ مسالة أن تلعب جولة وتتوقف شهرا مسألة خاطئة، بل إنها لن تسهم في بعثرة كل الأوراق وتؤثر بالتالي على كل النواحي الفنية منها واللياقية والمعنوية إلى أن تصل حد المدرجات لتشبعها (إحباطاً).
ـ عموماً نحن لا نزال ننتظر عودة دوري المحترفين ونترقب مدى ما ستجنيه جميع الفرق وبالتحديد تلك التي تمثل عمق القوة في منافساته.
ـ فالكل خاض تجارب ودية وأقام معسكرات محلية وخارجية رغبة في أن يكون لمثل هذا التوقف الطويل دور رئيسي في تمتين العمل وتقوية جوانبه بما يكفل لكل فريق تحقيق فرصته بالمنافسة على مراكز الصدارة وعلى اللقب الكبير الذي هو العامل المشترك بين الجميع.
ـ الهلال .. الأهلي .. الشباب .. هذا الثلاثي أعتقد أن لديه من الحظوظ بالفوز باللقب الكثير الذي يتفوق على النصر والاتحاد وبقية الفرق.
ـ فالجولات السابقة أظهرت بعض الملامح عن هذا الثلاثي الكبير الذي قد يكون هو المتسيد للمرحلة القادمة، أقول قد ولم أجزم كون كرة القدم لها عواملها ولها متغيراتها ولها أيضا نتائج غالبا بل دائما ما تأتي مناقضة عما نراه أو نتوقعه سلفاً.
ـ من يكسب في البداية (يرتاح) في النهاية.
ـ هذه وصفة (بطل الدوري) التي تعودنا عليها منذ عقود.
ـ فحصد النقاط في الجولات الأولى ورفع معدل الرصيد مبكرا يعد الوسيلة الأهم التي من شأنها تسهيل الطريق لهذا الفريق أو ذاك أما عكس هذه النظرية فأي فريق يتعثر مبكرا فحظوظه ستصبح معطلة إلى إشعار آخر.
ـ بمناسبة الإشعار الآخر ها هو اتحاد الكرة يقرر إيقاف خالد شكري لمجرد أنه قال الحقيقة وبرأ ساحته من التهمة التي حاولوا إلصاقها به.
ـ السؤال هل (الكذب) سمة من السمات التي يتوجب توافرها في كل من يعمل في اتحاد القدم؟
ـ مؤسف أن يصل بنا الحال إلى هذا التوجه، ومؤلم أن تصبح ثقافة الكذب هي الوتر الذي يعزف عليه عيد واتحاده .. وسلامتكم.
ـ أندية تعمل وتتأهب بمعسكرات خارجية وبصفقات احترافية باهظة الثمن والنتيجة (تخبيص) مستمر في جدولة هذا الدوري الذي لايزال يتجه من مواقع قوته إلى مواقع ضعفه والسبب دون أدنى شك تلك الإستراتيجيات الإدارية المسؤولة التي تحيطه.
ـ يجب على اتحاد الكرة أن يفكر في كيف يستمر الدوري ويعمل جاهدا على أن ينأى به عن مثل هذه التوقفات الطويلة التي لا تخدم المسابقة ولا تخدم اللاعب ولا حتى الأندية فالكل هنا هو المتضرر.
ـ نتفق على أن هنالك ظروفاً حتمية هي من ترغم دورينا على التوقف لكن وبرغم ذلك علينا أن نساير الذين هم الأفضل في تطبيق أنظمة الاحتراف على اعتبار أن مسايرة هؤلاء الذين سبقونا في التطور يمثل نقطة جوهرية في مسيرة البحث عن دوري قوي ومنتخب قوي ولاعب محترف مؤهل وأندية رائدة في مجالها الكروي.
ـ مسالة أن تلعب جولة وتتوقف شهرا مسألة خاطئة، بل إنها لن تسهم في بعثرة كل الأوراق وتؤثر بالتالي على كل النواحي الفنية منها واللياقية والمعنوية إلى أن تصل حد المدرجات لتشبعها (إحباطاً).
ـ عموماً نحن لا نزال ننتظر عودة دوري المحترفين ونترقب مدى ما ستجنيه جميع الفرق وبالتحديد تلك التي تمثل عمق القوة في منافساته.
ـ فالكل خاض تجارب ودية وأقام معسكرات محلية وخارجية رغبة في أن يكون لمثل هذا التوقف الطويل دور رئيسي في تمتين العمل وتقوية جوانبه بما يكفل لكل فريق تحقيق فرصته بالمنافسة على مراكز الصدارة وعلى اللقب الكبير الذي هو العامل المشترك بين الجميع.
ـ الهلال .. الأهلي .. الشباب .. هذا الثلاثي أعتقد أن لديه من الحظوظ بالفوز باللقب الكثير الذي يتفوق على النصر والاتحاد وبقية الفرق.
ـ فالجولات السابقة أظهرت بعض الملامح عن هذا الثلاثي الكبير الذي قد يكون هو المتسيد للمرحلة القادمة، أقول قد ولم أجزم كون كرة القدم لها عواملها ولها متغيراتها ولها أيضا نتائج غالبا بل دائما ما تأتي مناقضة عما نراه أو نتوقعه سلفاً.
ـ من يكسب في البداية (يرتاح) في النهاية.
ـ هذه وصفة (بطل الدوري) التي تعودنا عليها منذ عقود.
ـ فحصد النقاط في الجولات الأولى ورفع معدل الرصيد مبكرا يعد الوسيلة الأهم التي من شأنها تسهيل الطريق لهذا الفريق أو ذاك أما عكس هذه النظرية فأي فريق يتعثر مبكرا فحظوظه ستصبح معطلة إلى إشعار آخر.
ـ بمناسبة الإشعار الآخر ها هو اتحاد الكرة يقرر إيقاف خالد شكري لمجرد أنه قال الحقيقة وبرأ ساحته من التهمة التي حاولوا إلصاقها به.
ـ السؤال هل (الكذب) سمة من السمات التي يتوجب توافرها في كل من يعمل في اتحاد القدم؟
ـ مؤسف أن يصل بنا الحال إلى هذا التوجه، ومؤلم أن تصبح ثقافة الكذب هي الوتر الذي يعزف عليه عيد واتحاده .. وسلامتكم.