بين الماضي والحاضر متغيرات طرأت فتهاوى المنتخب الوطني بفضل نتائج لا توازي تاريخه.
ـ اليوم لسنا بصدد الخوض في الأسباب بقدر ما نحن بصدد الخوض في جوانب التحفيز التي ينتظرها الأخضر ولاعبوه على اعتبار أن وقوفنا ودعمنا ومساندتنا قد تكون هي العلاج الفعال الذي يسهم في إعادته إلى حيث كان قوياً يرفض كل خيارات الانكسار ولا يقبل إلا بخيار البقاء في القمة.
ـ نملك المواهب ونملك القدرات ونملك الطموح وإذا ما كانت المراحل السابقة غير مرضية لنا فمرحلة اليوم يجب أن تكون النواة الجديدة التي تصنع منتخب الحلم الذي نريد.
ـ الليلة نحن على موعد لقاء الأخضر أمام شقيقه الإماراتي والأمل يحدونا في رؤية المستوى الجميل والنتيجة المميزة التي تدفع بنا إلى آفاق رحبة يتضاعف فيها الطموح بالمنافسة ليس على بطاقة التأهل بل يتضاعف فيها الطموح لاستعادة صور الماضي المجيد لمنتخب وطني تغنت به كل الحناجر وهتفت له كل آسيا.
ـ المنتخب يحتاج لنا جميعاً، يحتاج إلى مدرجات تكتظ بقاطنيها لتهتف وتؤاز ويحتاج إلى روح لاعب يتفانى في الدفاع عن ألوانه ويحتاج إلى إعلام يستشعر مسؤولياته الوطنية، يتنازل عن هوية النادي المفضل وينطلق حيث بث روح الثقة والحماس في قلوب لاعبيه فالكل هنا يمثل عنصراً مهماً في منظومة البحث عن منتخب وطن يقارع منافسه ويكسب.
ـ ندرك أن الذين من حولنا تطوروا لكن هذا لا يعني جلد المنتخب بسياط النقد الذي يصل حد سحب الثقة من لاعبيه فالأخضر السعودي يبقى صاحب تاريخ وصاحب قمة وإذا ما غاب لفترة من الزمن فلديه من المقومات الفنية والعناصرية ما يكفيه لأن يعود.
ـ الليلة مدرجات الجوهرة المشعة تنتظر أكثر من (60) ألف مشجع يأتون بلون واحد وبشعار واحد وبهدف واحد ألا وهو (منتخبنا الوطني).
ـ نعم وأقولها بكل وضوح هذه الجماهير لا تحتاج إلى دعوة فهي مثلنا أكثر غيرة على الأخضر السعودي وإذا ما حضرت فهي بذلك تثبت للعيان أن لديها من العشق والحب والوله ما تعجز كل الكلمات عن وصفه.
ـ عموماً قلوبنا مع منتخبنا هذا المساء والاختبار الصعب الذي سيخوضه مارفيك ولاعبوه مهما كانت صعوبته إلا أنه سيصبح سهلاً ميسراً إذا ما تولدت روح الأبطال.
ـ عموري وعلي مبخوت هما الأوراق التي دائماً ما يراهن عليها الأشقاء في الإمارات ولهذا أقول الرقابة اللصيقة وعدم منح المساحات لهما ضرورة فنية يجب التعامل معها جيداً وصدقوني إذا تم تغييب هذا الثنائي فالفوز سيكون لنا ولن يذهب لخصمنا.
ـ ختاماً على كل نجم في قائمة الأخضر أن يقدم الفوز هذا المساء هدية للوطن الذي لا يزال يعيش أفراح يومه الوطني، فهذا أقل واجب يقدمه هذا الجيل الكروي الذي نعول عليه الشيء الكثير وسلامتكم.
ـ اليوم لسنا بصدد الخوض في الأسباب بقدر ما نحن بصدد الخوض في جوانب التحفيز التي ينتظرها الأخضر ولاعبوه على اعتبار أن وقوفنا ودعمنا ومساندتنا قد تكون هي العلاج الفعال الذي يسهم في إعادته إلى حيث كان قوياً يرفض كل خيارات الانكسار ولا يقبل إلا بخيار البقاء في القمة.
ـ نملك المواهب ونملك القدرات ونملك الطموح وإذا ما كانت المراحل السابقة غير مرضية لنا فمرحلة اليوم يجب أن تكون النواة الجديدة التي تصنع منتخب الحلم الذي نريد.
ـ الليلة نحن على موعد لقاء الأخضر أمام شقيقه الإماراتي والأمل يحدونا في رؤية المستوى الجميل والنتيجة المميزة التي تدفع بنا إلى آفاق رحبة يتضاعف فيها الطموح بالمنافسة ليس على بطاقة التأهل بل يتضاعف فيها الطموح لاستعادة صور الماضي المجيد لمنتخب وطني تغنت به كل الحناجر وهتفت له كل آسيا.
ـ المنتخب يحتاج لنا جميعاً، يحتاج إلى مدرجات تكتظ بقاطنيها لتهتف وتؤاز ويحتاج إلى روح لاعب يتفانى في الدفاع عن ألوانه ويحتاج إلى إعلام يستشعر مسؤولياته الوطنية، يتنازل عن هوية النادي المفضل وينطلق حيث بث روح الثقة والحماس في قلوب لاعبيه فالكل هنا يمثل عنصراً مهماً في منظومة البحث عن منتخب وطن يقارع منافسه ويكسب.
ـ ندرك أن الذين من حولنا تطوروا لكن هذا لا يعني جلد المنتخب بسياط النقد الذي يصل حد سحب الثقة من لاعبيه فالأخضر السعودي يبقى صاحب تاريخ وصاحب قمة وإذا ما غاب لفترة من الزمن فلديه من المقومات الفنية والعناصرية ما يكفيه لأن يعود.
ـ الليلة مدرجات الجوهرة المشعة تنتظر أكثر من (60) ألف مشجع يأتون بلون واحد وبشعار واحد وبهدف واحد ألا وهو (منتخبنا الوطني).
ـ نعم وأقولها بكل وضوح هذه الجماهير لا تحتاج إلى دعوة فهي مثلنا أكثر غيرة على الأخضر السعودي وإذا ما حضرت فهي بذلك تثبت للعيان أن لديها من العشق والحب والوله ما تعجز كل الكلمات عن وصفه.
ـ عموماً قلوبنا مع منتخبنا هذا المساء والاختبار الصعب الذي سيخوضه مارفيك ولاعبوه مهما كانت صعوبته إلا أنه سيصبح سهلاً ميسراً إذا ما تولدت روح الأبطال.
ـ عموري وعلي مبخوت هما الأوراق التي دائماً ما يراهن عليها الأشقاء في الإمارات ولهذا أقول الرقابة اللصيقة وعدم منح المساحات لهما ضرورة فنية يجب التعامل معها جيداً وصدقوني إذا تم تغييب هذا الثنائي فالفوز سيكون لنا ولن يذهب لخصمنا.
ـ ختاماً على كل نجم في قائمة الأخضر أن يقدم الفوز هذا المساء هدية للوطن الذي لا يزال يعيش أفراح يومه الوطني، فهذا أقل واجب يقدمه هذا الجيل الكروي الذي نعول عليه الشيء الكثير وسلامتكم.