* تعادل مع التعاون وفاز على الخليج وواصل مسيرته في مسابقة كأس ولي العهد وبدأنا مع الأهلي نترقب المزيد من الإبداع وفنون كرة القدم الجميلة .
* يملك الأهلي في هذه المرحلة الزمنية توليفة فنية هي الأفضل فالكل في هذه التوليفة نجم يشار إليه بالبنان .
* هذه الأفضلية التي يمتاز بها الفريق الأهلاوي مع جروس هي نفسها التي كانت مع ياروليم فالعمل في هذا العملاق يسير بخطوات منظمة ، صحيح أن بعض (الرتوش) تعيق لكن الواضح بشكل عام يؤكد بأن الأهلي هو الأفضل فنيا واستمراريته كمنافس على كل البطولات التي يشارك فيها هي الدليل .
* لم يعد يفصل هذا الفريق البطل عن قمة الدوري الكثير ومتى ما أصر الأهلاويون وبالتحديد صناع القرار في أركانه على إكمال ما تم تنفيذه في السنوات الأخيرة فهم بذلك سيحققون لجماهيرهم الغاية التي ينشدونها .
* أدرك بأن معايير التقييم التي تهم الأهلي لا ترتبط بمثل تلك المباريات المتواضعة أمام الخليج وهجر لكنني أرى واقع الفريق الفني جيدا ومقنعا وإذا برزت بعض المعوقات في طريق البحث عن المنجز فهذه المعوقات واردة المهم أن يجيد المعنيون في إدارة الفريق فنون التعامل معها من أجل أن تذوب في بوتقة التصحيح وبوتقة العمل الذي يقود إلى حيث القمة واعتلاء منصاتها.
* بالتوفيق لهذا العملاق والأمل أن يواصل لاعبوه بنفس درجة الروح التي بدأت تتصاعد من لقاء إلى آخر كون الروح والحماس مع إرادة التصميم هي العوامل المؤثرة التي يحتاج إليها الفريق وكل أفراده كما أنها أي تلك العوامل هي الوقود الحيوي الذي يشعل أفراح الأهلاويين في كل بقعة يقطنونها .
* هذا بشكل عام عن التوليفة وعن قدرة الفريق على بلوغ الهدف المنشود أما عن الهفوات التي يجب على السويسري جروس تداركها فهي ماثلة في ( تكاسل ) اللاعبين لاسيما حين يتقدمون على الخصم بأكثر من هدف .
* وهذا التهاون والتكاسل والاتكالية فيها من الخطر ما قد ينسف أي جهد وفيها ما قد يعيق أي رغبة في الوصول لمنصة التتويج وفي هذا السياق أظن الأهلاويين يعلمون ويتذكرون كيف خسروا الدوري بسبب مباراتهم مع الفتح ففي تلك المباراة التي لا تنسى كان الفريق فائزا بثلاثية إلا أنه وفي غضون عشر دقائق خرج متعادلا بالثلاثة .
* ما أود اختصار فكرته أن التهاون لا يصنع بطولات وأن التكاسل لا يجلب الأفراح ولهذا أقول لنجوم الأهلي ( شدوا الهمة ) حتى تحققوا ( نجومية القمة ) وتذكروا أنكم الأفضل وأن البطولات ستنحني أمامكم متى ما أردتم ذلك وسلامتكم.
* يملك الأهلي في هذه المرحلة الزمنية توليفة فنية هي الأفضل فالكل في هذه التوليفة نجم يشار إليه بالبنان .
* هذه الأفضلية التي يمتاز بها الفريق الأهلاوي مع جروس هي نفسها التي كانت مع ياروليم فالعمل في هذا العملاق يسير بخطوات منظمة ، صحيح أن بعض (الرتوش) تعيق لكن الواضح بشكل عام يؤكد بأن الأهلي هو الأفضل فنيا واستمراريته كمنافس على كل البطولات التي يشارك فيها هي الدليل .
* لم يعد يفصل هذا الفريق البطل عن قمة الدوري الكثير ومتى ما أصر الأهلاويون وبالتحديد صناع القرار في أركانه على إكمال ما تم تنفيذه في السنوات الأخيرة فهم بذلك سيحققون لجماهيرهم الغاية التي ينشدونها .
* أدرك بأن معايير التقييم التي تهم الأهلي لا ترتبط بمثل تلك المباريات المتواضعة أمام الخليج وهجر لكنني أرى واقع الفريق الفني جيدا ومقنعا وإذا برزت بعض المعوقات في طريق البحث عن المنجز فهذه المعوقات واردة المهم أن يجيد المعنيون في إدارة الفريق فنون التعامل معها من أجل أن تذوب في بوتقة التصحيح وبوتقة العمل الذي يقود إلى حيث القمة واعتلاء منصاتها.
* بالتوفيق لهذا العملاق والأمل أن يواصل لاعبوه بنفس درجة الروح التي بدأت تتصاعد من لقاء إلى آخر كون الروح والحماس مع إرادة التصميم هي العوامل المؤثرة التي يحتاج إليها الفريق وكل أفراده كما أنها أي تلك العوامل هي الوقود الحيوي الذي يشعل أفراح الأهلاويين في كل بقعة يقطنونها .
* هذا بشكل عام عن التوليفة وعن قدرة الفريق على بلوغ الهدف المنشود أما عن الهفوات التي يجب على السويسري جروس تداركها فهي ماثلة في ( تكاسل ) اللاعبين لاسيما حين يتقدمون على الخصم بأكثر من هدف .
* وهذا التهاون والتكاسل والاتكالية فيها من الخطر ما قد ينسف أي جهد وفيها ما قد يعيق أي رغبة في الوصول لمنصة التتويج وفي هذا السياق أظن الأهلاويين يعلمون ويتذكرون كيف خسروا الدوري بسبب مباراتهم مع الفتح ففي تلك المباراة التي لا تنسى كان الفريق فائزا بثلاثية إلا أنه وفي غضون عشر دقائق خرج متعادلا بالثلاثة .
* ما أود اختصار فكرته أن التهاون لا يصنع بطولات وأن التكاسل لا يجلب الأفراح ولهذا أقول لنجوم الأهلي ( شدوا الهمة ) حتى تحققوا ( نجومية القمة ) وتذكروا أنكم الأفضل وأن البطولات ستنحني أمامكم متى ما أردتم ذلك وسلامتكم.