* مسألة أن يغادر لاعب المنتخب المعكسر مسألة متوارثة بدأت واستمرت وقد تدوم طالما أن لوائح العقاب في شأنها يأتي كعادة أكثر ضعفا وأكثر خجلا وأكثر خوفا من (إعلام الأندية).
* هؤلاء الذين خرجوا من معسكر المنتخب لم يكن ليقدموا على ما أقدموا عليه لو لم يكونوا على قناعة تامة بأنهم سيكونوا في منأى من العقاب وحتى إن تم عقابهم فالعقاب لن يتجاوز (ملاليم) تخصم من مكافأتهم المالية مع المنتخب وليس مع أنديتهم .
* برز الخبر على كل وسيلة إعلام وتعرفنا على هذا الثلاثي الذي رمى بهيبة المنتخب الوطني عرض الحائط فتناول البعض الحالة كالمعتاد بمعيار الأندية الذين ينتمون لأنديتهم على الصامت والذين من الطرف الآخر واصلوا الهجوم بينما قرار المسؤول لم يصدر بعد خوفا من ردة الفعل وأعني بها ردة فعل الجمهور والإعلام المتعصب الذي لا يهمه كيف ينتقد حالة الخطأ بقدر ما يهمه أن يبقى الفريق المفضل ولاعبوه في خانة لا تقبل العقاب .
* هنالك الكثير من الأخطاء العالقة التي لم نحسن التعامل معها والبحث في أسبابها والسعي إلى إيجاد حلولها ولعل حادثة الخروج من المعسكرات الخاصة بالمنتخب تعد واحدة من تلك الأخطاء فما حدث في الماضي يحدث في الحاضر بمعنى أن الأسماء تتبدل وتتغير والحالة واحدة .
* صدقوني لو أن إدارة المنتخب مع اتحاد الكرة قررا اعتماد حرمانهم من المشاركة مع أنديتهم لما تكررت هذه الحالة ولأصبح العلاج نافعا ومفيدا، لكنهم أي هؤلاء الذين يتزعمون مسؤولية القرارات لايزالوا يفتقدون الكثير من الأشياء الصائبة وبالتالي فالذي يحدث اليوم قد يتكرر غدا، والمنتخب الذي نراه أغلى وأهم من الأندية هم يرونه العكس مجرد (ترفيه) و(تسلية).
* المنتخب لم ولن يتوقف على لاعب مهما كان هذا اللاعب، ومن لا يحترم مهمة تمثيله والدفاع عن شعاره لا مكان له فيه، فهل نرى بالفعل قوانين صارمة وعوقبات رادعة تنهي أزلية مثل تلك التصرفات الفردية لبعض اللاعبين الذين ما أن يتم اختيارهم للأخضر إلا ونجدهم غير آبهين بمسؤولياتهم تجاهه؟
* هذا هو السؤال الذي ننتظر من اتحاد الكرة الإجابة عليه، أما حالة التماهي مع ما حدث من الثلاثي فهي حالة مرفوضة وإذا لم يتم معالجتها بالعقاب الرادع فمن المؤكد أنها سوف تدفع بقية اللاعبين على تكرارها حاليا وربما مستقبلا .
* ينازل الأهلي هجر في مسابقة كأس ولي العهد ولاتزال بعض جماهيره تنتظر من الرئيس الجديد كبح جماح الاندفاع الإعلامي والعمل على تلبية احتياجات الفريق بظهير أيمن يحل مشكلة النقص الواضح في هذا المركز.
* هكذا تنتظر الجماهير الأهلاوية أما التركيز على بريق الأضواء المزيف فلا جدوى منه ولا فائدة يا ريس .
* على الزويهري أن يقدم ما يوازي أهمية الكرسي الذي وصل إليه ، أقول عليه أن يقدم ذلك كون ذلك هو التأكيد على أن عملية اختياره جاءت موفقة.. وسلامتكم.
* هؤلاء الذين خرجوا من معسكر المنتخب لم يكن ليقدموا على ما أقدموا عليه لو لم يكونوا على قناعة تامة بأنهم سيكونوا في منأى من العقاب وحتى إن تم عقابهم فالعقاب لن يتجاوز (ملاليم) تخصم من مكافأتهم المالية مع المنتخب وليس مع أنديتهم .
* برز الخبر على كل وسيلة إعلام وتعرفنا على هذا الثلاثي الذي رمى بهيبة المنتخب الوطني عرض الحائط فتناول البعض الحالة كالمعتاد بمعيار الأندية الذين ينتمون لأنديتهم على الصامت والذين من الطرف الآخر واصلوا الهجوم بينما قرار المسؤول لم يصدر بعد خوفا من ردة الفعل وأعني بها ردة فعل الجمهور والإعلام المتعصب الذي لا يهمه كيف ينتقد حالة الخطأ بقدر ما يهمه أن يبقى الفريق المفضل ولاعبوه في خانة لا تقبل العقاب .
* هنالك الكثير من الأخطاء العالقة التي لم نحسن التعامل معها والبحث في أسبابها والسعي إلى إيجاد حلولها ولعل حادثة الخروج من المعسكرات الخاصة بالمنتخب تعد واحدة من تلك الأخطاء فما حدث في الماضي يحدث في الحاضر بمعنى أن الأسماء تتبدل وتتغير والحالة واحدة .
* صدقوني لو أن إدارة المنتخب مع اتحاد الكرة قررا اعتماد حرمانهم من المشاركة مع أنديتهم لما تكررت هذه الحالة ولأصبح العلاج نافعا ومفيدا، لكنهم أي هؤلاء الذين يتزعمون مسؤولية القرارات لايزالوا يفتقدون الكثير من الأشياء الصائبة وبالتالي فالذي يحدث اليوم قد يتكرر غدا، والمنتخب الذي نراه أغلى وأهم من الأندية هم يرونه العكس مجرد (ترفيه) و(تسلية).
* المنتخب لم ولن يتوقف على لاعب مهما كان هذا اللاعب، ومن لا يحترم مهمة تمثيله والدفاع عن شعاره لا مكان له فيه، فهل نرى بالفعل قوانين صارمة وعوقبات رادعة تنهي أزلية مثل تلك التصرفات الفردية لبعض اللاعبين الذين ما أن يتم اختيارهم للأخضر إلا ونجدهم غير آبهين بمسؤولياتهم تجاهه؟
* هذا هو السؤال الذي ننتظر من اتحاد الكرة الإجابة عليه، أما حالة التماهي مع ما حدث من الثلاثي فهي حالة مرفوضة وإذا لم يتم معالجتها بالعقاب الرادع فمن المؤكد أنها سوف تدفع بقية اللاعبين على تكرارها حاليا وربما مستقبلا .
* ينازل الأهلي هجر في مسابقة كأس ولي العهد ولاتزال بعض جماهيره تنتظر من الرئيس الجديد كبح جماح الاندفاع الإعلامي والعمل على تلبية احتياجات الفريق بظهير أيمن يحل مشكلة النقص الواضح في هذا المركز.
* هكذا تنتظر الجماهير الأهلاوية أما التركيز على بريق الأضواء المزيف فلا جدوى منه ولا فائدة يا ريس .
* على الزويهري أن يقدم ما يوازي أهمية الكرسي الذي وصل إليه ، أقول عليه أن يقدم ذلك كون ذلك هو التأكيد على أن عملية اختياره جاءت موفقة.. وسلامتكم.