* كثر الصخب وارتفع الغضب وسادت بين أوساط الرياضيين حالة من عدم الرضا على اتحاد كرة القدم ولجانه.
* التحكيم .. الانضباط .. المسابقات وحتى لا أغفل عن المهم المنتخبات الوطنية التي تندرج تحت مسؤوليات هذا الاتحاد جميعا تسير على نهج القرارات العشوائية التي تعيق العمل السليم وتبعثر نتائجه بل وترسخ الضعف وحالات من الضياع التام لكل تلك المنظومة الرياضية التي لاتزال تبحث عن من يقودها إلى القمة لا إلى من يقودها إلى القاع .
* بدأ الموسم الرياضي على غرار سابقه والجديد الذي كنت أتأمله هذه المرة جاء صادما فلا هي الأخطاء تعدلت ولاهو نهج الاتحاد تغير فالوضع على ما هو عليه كل لجنة تنافس أختها ولكن ليس (بالتخطيط) بل (بالتخبيص).
* رأينا جدولة الدوري تتماهى مع فريق وتعاند فرقاً، ورأينا حامل الصافرة يستهل مشواره على ذكريات سابقة هفوة تحبط معنويات وقرار يقتل طموحات وعلى ذلك نقيس لجنة الانضباط التي دائما ما تأتي بالعجب العجاب .
* بالأمس أصدرت قرار العقوبة على اللاعب المهذب والخلوق والنجم الكبير عمر السومة نجم الأهلي بذريعة التصريحات التلفزيونية التي لم يمتثل لها في حين نعلم يقينا أن اللاعب خلال ذلك يقوم بإجراءات الكشف على المنشطات، فكيف له أن يحضر هنا ويغيب هناك؟
* غياب التنسيق بين اللجان هو نهج آخر لاتحاد الكرة والغريب أن مع غيابه يبقى الأهلي ولاعبوه هم الخيار الثابت الذي يعتمد عليه هذا الاتحاد المترهل لإقرار العقوبات التي يتفنن في تصديرها له دون سواه .
* عمر السومة كشف المستور، فهم وأعني بهم عيد واتحاده عاقدون العزم على (معاقبته) وإلا ماذا يمكن لنا تسميته في تلك الطريقة التي وجد اللاعب نفسه أمامها إما أن يجري اللقاء المتلفز وإما أن يجري الكشف عن المنشطات؟
* يعني هم يريدون بهذا الأسلوب والطريقة إيقاع العقوبة على اللاعب .. بمعنى أنه إذا أجرى اللقاء تمت معاقبته كونه لم يجر الكشف عن المنشطات، وإذا أجرى الكشف عن المنشطات تمت معاقبته كونه لم يجر اللقاء؟
* محاولات وقرارات صادمة وعشوائية ومتخبطة والمتضرر حتى وإن وقع اليوم على لاعب أو فريق إلا أن الضرر الأكبر سيقع أولا وأخيرا على رياضتنا وعلى مستقبلها، فطالما أن هؤلاء الذين يقودون دفة المسؤوليات عنها غير آبهين بمخاطر ما يحيط بها من ضعف القرارات واللجان والتحكيم فلا يمكن لنا كرياضيين أن نتفاءل بالقادم وسنبقى أكثر تشاؤما على اعتبار كل قرارات عيد واتحاده ولجانه تسير ولكن حيث الاتجاه الشائك والمعقد.
* كلما ارتفع سقف المثالية في الأهلي ازداد الضرر على لاعبيه.
* مشكلة أن الذين يتزعمون قرار المسؤولية في اتحاد الكرة يسيرون دوما عكس التيار الصحيح .. المثالية في نهجهم (ضعيف) يستوجب النقد .. والقوي بالصوت واللسان والتصريح (قوي) تجاهلوه وجاملوه.
* هذه صورة المشهد بالمختصر المفيد والله المستعان.. وسلامتكم
* التحكيم .. الانضباط .. المسابقات وحتى لا أغفل عن المهم المنتخبات الوطنية التي تندرج تحت مسؤوليات هذا الاتحاد جميعا تسير على نهج القرارات العشوائية التي تعيق العمل السليم وتبعثر نتائجه بل وترسخ الضعف وحالات من الضياع التام لكل تلك المنظومة الرياضية التي لاتزال تبحث عن من يقودها إلى القمة لا إلى من يقودها إلى القاع .
* بدأ الموسم الرياضي على غرار سابقه والجديد الذي كنت أتأمله هذه المرة جاء صادما فلا هي الأخطاء تعدلت ولاهو نهج الاتحاد تغير فالوضع على ما هو عليه كل لجنة تنافس أختها ولكن ليس (بالتخطيط) بل (بالتخبيص).
* رأينا جدولة الدوري تتماهى مع فريق وتعاند فرقاً، ورأينا حامل الصافرة يستهل مشواره على ذكريات سابقة هفوة تحبط معنويات وقرار يقتل طموحات وعلى ذلك نقيس لجنة الانضباط التي دائما ما تأتي بالعجب العجاب .
* بالأمس أصدرت قرار العقوبة على اللاعب المهذب والخلوق والنجم الكبير عمر السومة نجم الأهلي بذريعة التصريحات التلفزيونية التي لم يمتثل لها في حين نعلم يقينا أن اللاعب خلال ذلك يقوم بإجراءات الكشف على المنشطات، فكيف له أن يحضر هنا ويغيب هناك؟
* غياب التنسيق بين اللجان هو نهج آخر لاتحاد الكرة والغريب أن مع غيابه يبقى الأهلي ولاعبوه هم الخيار الثابت الذي يعتمد عليه هذا الاتحاد المترهل لإقرار العقوبات التي يتفنن في تصديرها له دون سواه .
* عمر السومة كشف المستور، فهم وأعني بهم عيد واتحاده عاقدون العزم على (معاقبته) وإلا ماذا يمكن لنا تسميته في تلك الطريقة التي وجد اللاعب نفسه أمامها إما أن يجري اللقاء المتلفز وإما أن يجري الكشف عن المنشطات؟
* يعني هم يريدون بهذا الأسلوب والطريقة إيقاع العقوبة على اللاعب .. بمعنى أنه إذا أجرى اللقاء تمت معاقبته كونه لم يجر الكشف عن المنشطات، وإذا أجرى الكشف عن المنشطات تمت معاقبته كونه لم يجر اللقاء؟
* محاولات وقرارات صادمة وعشوائية ومتخبطة والمتضرر حتى وإن وقع اليوم على لاعب أو فريق إلا أن الضرر الأكبر سيقع أولا وأخيرا على رياضتنا وعلى مستقبلها، فطالما أن هؤلاء الذين يقودون دفة المسؤوليات عنها غير آبهين بمخاطر ما يحيط بها من ضعف القرارات واللجان والتحكيم فلا يمكن لنا كرياضيين أن نتفاءل بالقادم وسنبقى أكثر تشاؤما على اعتبار كل قرارات عيد واتحاده ولجانه تسير ولكن حيث الاتجاه الشائك والمعقد.
* كلما ارتفع سقف المثالية في الأهلي ازداد الضرر على لاعبيه.
* مشكلة أن الذين يتزعمون قرار المسؤولية في اتحاد الكرة يسيرون دوما عكس التيار الصحيح .. المثالية في نهجهم (ضعيف) يستوجب النقد .. والقوي بالصوت واللسان والتصريح (قوي) تجاهلوه وجاملوه.
* هذه صورة المشهد بالمختصر المفيد والله المستعان.. وسلامتكم
