فاز الهلال وخسر النصر وتحول المشهد من الملعب للمدرج ، هذه تتباهى بلون الأول وتلك تتفنن بشعار الثاني والمخرج (البليد) تعامل مع الحدث وكأنه (عرض للأزياء) وليس مباراة في كرة القدم.
ـ هل نحن بهذا السوبر اللندني قدمنا المفيد الذي يرقى برياضتنا أم أننا قدمنا النقيض ، قدمنا الوجه الآخر للمرأة السعودية خارجيا ؟
ـ لم نكن نتمنى أن نرى مثل تلك المشاهد والتي ـ وأقولها كرأي يمثلني ولا يعنى بغيري ـ تعد سقطة كبيرة على مجتمع عرف بتوازنه واتزانه الديني والمتسبب في هذه السقطة هو اتحاد كرة القدم الذي دائما ما يسير بأفكاره في الطريق الخطأ ولعل هذا السجال الذي برز على وسائل التواصل الاجتماعي حول المرأة السعودية وكيف حالها في لندن لم يكن لولا أن اتحاد (الكوارث) أراد هذه المرة أن يخرج العقلاء عن صمتهم لكي يقولوا كفاية عبث.
ـ أكثر من تسعين دقيقة واللقطات الحية باتجاه المدرجات ، والدهشة على وجه السائل هل هذه (النوعية) من النساء يمثلن مجتمعنا أم أنها فقط مجرد (دعاية) مجانية لثقافة أخرى غير تلك التي غرسناها في أعماق أعماق قلوبنا وعقولنا ؟
ـ البعض ينتقد الخطأ والبعض الآخر ينبري دفاعا عنه وما بين هذا وذاك وصل إلينا السوبر اللندني ولكن في صورة مشوهة لا تليق.
ـ كان من المفترض أن توكل مهمة النقل التلفزيوني لكادر يعي مسؤوليته لا إلى (مراهق) يستغل المكان والزمان من أجل أن يثير المجتمع المحافظ.
ـ تجربة اتحاد الكرة (فاشلة) والسلب فيها تفوق على الإيجاب ولا نتمنى مثل هذه التجارب ولا مثل هذه الأفكار التي تعكس التناقضات المجتمعية التي نحن في غنى تام عنها.
ـ وبعيدا عن هذا الجانب بودي أن أشير إلى روعة التنافس الجميل بين لاعبي الفريقين الهلال والنصر لا سيما من حيث الأخلاق.
ـ هذه هي كرة القدم التي نريد ، المنتصر يتواضع عند انتصاره والخاسر يبتسم عند خسارته وسلامتكم..
ـ هل نحن بهذا السوبر اللندني قدمنا المفيد الذي يرقى برياضتنا أم أننا قدمنا النقيض ، قدمنا الوجه الآخر للمرأة السعودية خارجيا ؟
ـ لم نكن نتمنى أن نرى مثل تلك المشاهد والتي ـ وأقولها كرأي يمثلني ولا يعنى بغيري ـ تعد سقطة كبيرة على مجتمع عرف بتوازنه واتزانه الديني والمتسبب في هذه السقطة هو اتحاد كرة القدم الذي دائما ما يسير بأفكاره في الطريق الخطأ ولعل هذا السجال الذي برز على وسائل التواصل الاجتماعي حول المرأة السعودية وكيف حالها في لندن لم يكن لولا أن اتحاد (الكوارث) أراد هذه المرة أن يخرج العقلاء عن صمتهم لكي يقولوا كفاية عبث.
ـ أكثر من تسعين دقيقة واللقطات الحية باتجاه المدرجات ، والدهشة على وجه السائل هل هذه (النوعية) من النساء يمثلن مجتمعنا أم أنها فقط مجرد (دعاية) مجانية لثقافة أخرى غير تلك التي غرسناها في أعماق أعماق قلوبنا وعقولنا ؟
ـ البعض ينتقد الخطأ والبعض الآخر ينبري دفاعا عنه وما بين هذا وذاك وصل إلينا السوبر اللندني ولكن في صورة مشوهة لا تليق.
ـ كان من المفترض أن توكل مهمة النقل التلفزيوني لكادر يعي مسؤوليته لا إلى (مراهق) يستغل المكان والزمان من أجل أن يثير المجتمع المحافظ.
ـ تجربة اتحاد الكرة (فاشلة) والسلب فيها تفوق على الإيجاب ولا نتمنى مثل هذه التجارب ولا مثل هذه الأفكار التي تعكس التناقضات المجتمعية التي نحن في غنى تام عنها.
ـ وبعيدا عن هذا الجانب بودي أن أشير إلى روعة التنافس الجميل بين لاعبي الفريقين الهلال والنصر لا سيما من حيث الأخلاق.
ـ هذه هي كرة القدم التي نريد ، المنتصر يتواضع عند انتصاره والخاسر يبتسم عند خسارته وسلامتكم..