ولد الهلال بطلاً وعاش بطلاً، هو كالأغنياء الذين ولدوا وفي أفواههم ملاعق من (ذهب).
ـ عرفت كرة القدم وعرفت معها أن الهلال والقمة صنوان لا يفترقان.
ـ في الماضي.. في الحاضر.. في المستقبل تتغير الأشياء والزعيم هو الثابت الذي يضيف للجمال جمالاً آخر بروعته وإبداعه ورقي الرجال الكبار الذين صنعوا منه معيناً لا ينضب من البطولات والألقاب والمنجزات التي يفخر حتى التاريخ أن دونها في عمق سجلاته.
ـ بالأمس وفي عاصمة الضباب لندن جدد الهلال علاقته مع الفرح، حضر بالطموح وغادر بالذهب وقال المتوشحون بلون شعار (محال محال لا للهزيمة هذا هو الهلال).
ـ السوبر السعودي ذهب للنادي السوبر والهلال هو السوبر وما تلك الأرقام البطولية التي وصلت (56) بطولة إلا الدليل على قوته وريادته وزعامته التي لا تقبل الشك.
ـ لم يكن النصر ضعيفاً وهو ينازل على السوبر السعودي (اللندني) لكنه خسر والخسارة قد لا تكون مريرة لكنها قد تكون وثيقة إثبات على أن (ضربتين) في الرأس توجعان وكيف لا يصيب الرأس النصراوي (الوجع) والهلال أنهى الموسم الماضي ببطولة واستهل الآخر ببطولة والتتويج بهما على حسابه.
ـ مبروك للهلال هذا اللقب وحظاً أوفر للكبير النصر الذي حاول لكنه لم يوفق وإذا ما كانت المباركة للهلال كفريق فالذي يستحق الإشادة هو تلك (الجماعية) الشرفية التي رسخت واقع البطل، تلك الجماعية التي أثبتت بأنها الوقود الذي يستمد منه اللاعب الهلالي قوته ولعل مشهد الحضور الشرفي ممثلاً في صانع الأمجاد الهلالية الحالية الأمير عبدالرحمن بن مساعد ومن معه الأمير محمد بن فيصل والأمير أحمد بن سلطان وبقية الركب الشرفي كان من الأسباب المباشرة التي صنعت البطولة ومهدت طريق النجاح للرئيس الجديد الأمير نواف بن سعد الذي أجزم بأنه سيكون قادراً على أن يكمل مسيرة من سبقوه وسيضيف معه الزعيم الكثير من الألقاب.
ـ دونيس مدرب رائع، يسير بالهلال في الطريق الصحيح، أقول ذلك من باب الإنصاف لفكره ورؤيته في الوقت الذي فيه ميالون للأسماء برغم أن الأسماء الكبيرة ليست بالشرط الذي يصنع التفوق دائماً.
ـ هذا الكوتش اليوناني الذي جلب الهلال في فترته الوجيزة بطولتين يعد من المكاسب التي وجب على الهلاليين الحفاظ عليها إلى جانب عناصر الفريق التي هي عصارة سبع سنوات من العمل الدؤوب وسلامتكم.
ـ عرفت كرة القدم وعرفت معها أن الهلال والقمة صنوان لا يفترقان.
ـ في الماضي.. في الحاضر.. في المستقبل تتغير الأشياء والزعيم هو الثابت الذي يضيف للجمال جمالاً آخر بروعته وإبداعه ورقي الرجال الكبار الذين صنعوا منه معيناً لا ينضب من البطولات والألقاب والمنجزات التي يفخر حتى التاريخ أن دونها في عمق سجلاته.
ـ بالأمس وفي عاصمة الضباب لندن جدد الهلال علاقته مع الفرح، حضر بالطموح وغادر بالذهب وقال المتوشحون بلون شعار (محال محال لا للهزيمة هذا هو الهلال).
ـ السوبر السعودي ذهب للنادي السوبر والهلال هو السوبر وما تلك الأرقام البطولية التي وصلت (56) بطولة إلا الدليل على قوته وريادته وزعامته التي لا تقبل الشك.
ـ لم يكن النصر ضعيفاً وهو ينازل على السوبر السعودي (اللندني) لكنه خسر والخسارة قد لا تكون مريرة لكنها قد تكون وثيقة إثبات على أن (ضربتين) في الرأس توجعان وكيف لا يصيب الرأس النصراوي (الوجع) والهلال أنهى الموسم الماضي ببطولة واستهل الآخر ببطولة والتتويج بهما على حسابه.
ـ مبروك للهلال هذا اللقب وحظاً أوفر للكبير النصر الذي حاول لكنه لم يوفق وإذا ما كانت المباركة للهلال كفريق فالذي يستحق الإشادة هو تلك (الجماعية) الشرفية التي رسخت واقع البطل، تلك الجماعية التي أثبتت بأنها الوقود الذي يستمد منه اللاعب الهلالي قوته ولعل مشهد الحضور الشرفي ممثلاً في صانع الأمجاد الهلالية الحالية الأمير عبدالرحمن بن مساعد ومن معه الأمير محمد بن فيصل والأمير أحمد بن سلطان وبقية الركب الشرفي كان من الأسباب المباشرة التي صنعت البطولة ومهدت طريق النجاح للرئيس الجديد الأمير نواف بن سعد الذي أجزم بأنه سيكون قادراً على أن يكمل مسيرة من سبقوه وسيضيف معه الزعيم الكثير من الألقاب.
ـ دونيس مدرب رائع، يسير بالهلال في الطريق الصحيح، أقول ذلك من باب الإنصاف لفكره ورؤيته في الوقت الذي فيه ميالون للأسماء برغم أن الأسماء الكبيرة ليست بالشرط الذي يصنع التفوق دائماً.
ـ هذا الكوتش اليوناني الذي جلب الهلال في فترته الوجيزة بطولتين يعد من المكاسب التي وجب على الهلاليين الحفاظ عليها إلى جانب عناصر الفريق التي هي عصارة سبع سنوات من العمل الدؤوب وسلامتكم.
