* الهلال والنصر والسوبر وعاصمة الضباب لندن وجمهور ينتظر وإعلام يترقب ليأتي السؤال من يكسب أول بطولة في هذا الموسم ، هل سيضيفها النصر لخزائنه أم أن لزعيم البطولات رأي آخر يأتي به ليقول (السوبر للفريق السوبر) ؟
* ختمنا الموسم الماضي بالنصر والهلال على بطولة كأس خادم الحرمين واليوم ها نحن نستهل الموسم الرياضي الجديد بذات المشهد الذي تتكرر فصوله سريعا لتضيف لنا متعة كروية خاصة ولكن هذه المرة من هناك من بلاد الانجليز .
* بطولة السوبر السعودي تمثل قمة الحافز للزعيم والعالمي لكي يتقاسما الإبداع المطلوب والمنشود فيها وهذا ما يعني بأننا على موعد آخر يجدد لنا قوة المنافسة وقمة المهارة ورقي الحضور اللافت لثنائي كبير دائما ما يزيح عن النفوس المنهكة تعبها .
* فنيا الهلال كالنصر والعكس والفرص مهما تنوعت بخياراتها المعنوية والنفسية والخططية إلا أنها متساوية الكفة وكل طرف قادر على أن يكسب ويتوج باللقب ، فالهلال (بطل) والنصر (بطل) والخبرة مع الرغبة مع المهارة والموهبة تبقى سمات بارزة في عمق الفريقين لا سيما في السنوات الأخيرة والتي جاءت لتضفي المزيد من التشويق وتحديدا بعد أن عاد فارس نجد لواجهة المنافسات من بعد غيابه الطويل عنها .
* هذا النزال الذي يعنى ببطولة السوبر يمثل نقطة الانطلاق القوية وأي فريق ينجح في تحقيقه والظفر به سوف يكون له ذلك حافزا ودافعا لاستهلال الموسم الرياضي بمعيار القوة والدافعية المعنوية التي قد تجعله في مراكز المقدمة كما أ، الخاسر قد يتأثر كعادة تأثر الكبار إذا ما خسروا من أقرانهم .
* عموما ونحن نترقب النزال اللندني فالذي نتمناه هو في كيف نسوق لمواهبنا أمام أنظار الإنجليز لعل وعسى أن تكون هذه المهمة والمناسبة التي تستضيفها عاصمة الضباب فرصة سانحة للاعب السعودي كي يحترف كغيره في تلك الأندية الإنجليزية القوية والتي بلا أدنى شك تبقى هي الأمنية الكبيرة والغالية له ولنا على اعتبار أن احتراف اللاعب السعودي خارجيا يعطي دلالاته على متانة الاحتراف وتميز أنظمته .
* هل سيعمق الزعيم جراح الفارس ويخطف بطولة السوبر ويضيفها لبطولة كأس خادم الحرمين؟ أم أن العكس سيأتي ليصفي فاتورة (جحفلي)؟
* كل الأجوبة ممكنة فالأول قادر على أن يجدد علاقته مع الأمجاد والثاني كذلك يملك من القوة والحماس والإرادة ما يكفيه لكي ينال مراده ويثبت بأنه (الكبير) الذي لا يصغر وسلامتكم..
* ختمنا الموسم الماضي بالنصر والهلال على بطولة كأس خادم الحرمين واليوم ها نحن نستهل الموسم الرياضي الجديد بذات المشهد الذي تتكرر فصوله سريعا لتضيف لنا متعة كروية خاصة ولكن هذه المرة من هناك من بلاد الانجليز .
* بطولة السوبر السعودي تمثل قمة الحافز للزعيم والعالمي لكي يتقاسما الإبداع المطلوب والمنشود فيها وهذا ما يعني بأننا على موعد آخر يجدد لنا قوة المنافسة وقمة المهارة ورقي الحضور اللافت لثنائي كبير دائما ما يزيح عن النفوس المنهكة تعبها .
* فنيا الهلال كالنصر والعكس والفرص مهما تنوعت بخياراتها المعنوية والنفسية والخططية إلا أنها متساوية الكفة وكل طرف قادر على أن يكسب ويتوج باللقب ، فالهلال (بطل) والنصر (بطل) والخبرة مع الرغبة مع المهارة والموهبة تبقى سمات بارزة في عمق الفريقين لا سيما في السنوات الأخيرة والتي جاءت لتضفي المزيد من التشويق وتحديدا بعد أن عاد فارس نجد لواجهة المنافسات من بعد غيابه الطويل عنها .
* هذا النزال الذي يعنى ببطولة السوبر يمثل نقطة الانطلاق القوية وأي فريق ينجح في تحقيقه والظفر به سوف يكون له ذلك حافزا ودافعا لاستهلال الموسم الرياضي بمعيار القوة والدافعية المعنوية التي قد تجعله في مراكز المقدمة كما أ، الخاسر قد يتأثر كعادة تأثر الكبار إذا ما خسروا من أقرانهم .
* عموما ونحن نترقب النزال اللندني فالذي نتمناه هو في كيف نسوق لمواهبنا أمام أنظار الإنجليز لعل وعسى أن تكون هذه المهمة والمناسبة التي تستضيفها عاصمة الضباب فرصة سانحة للاعب السعودي كي يحترف كغيره في تلك الأندية الإنجليزية القوية والتي بلا أدنى شك تبقى هي الأمنية الكبيرة والغالية له ولنا على اعتبار أن احتراف اللاعب السعودي خارجيا يعطي دلالاته على متانة الاحتراف وتميز أنظمته .
* هل سيعمق الزعيم جراح الفارس ويخطف بطولة السوبر ويضيفها لبطولة كأس خادم الحرمين؟ أم أن العكس سيأتي ليصفي فاتورة (جحفلي)؟
* كل الأجوبة ممكنة فالأول قادر على أن يجدد علاقته مع الأمجاد والثاني كذلك يملك من القوة والحماس والإرادة ما يكفيه لكي ينال مراده ويثبت بأنه (الكبير) الذي لا يصغر وسلامتكم..