للأهلي فضل كبير على من يترأس الهرم في اتحاد الكرة ولولاه لما عرف ولما وصل إلى هذا المكان الذي هو فيه اليوم.
ـ بالأمس قرأت خبراً في صحيفة هاترك الإلكترونية مفاده أن أحمد عيد أوصى لجنة المسابقات وبعض شخوصها بعدم الاهتمام بمطالب الأهلي فيما يختص بتعديل مبارياتهم في جدولة الدوري.
ـ لهذه الدرجة وصل بالأخ أحمد أن يتعاطى مع الذين صنعوه بمعيار الضد والظلم واستغل قوة المنصب في غير محلها؟
ـ يحق لأي فريق أن يطالب الاتحاد ولجانه بحقوقه المشروعة التي تتساوى مع حقوق البقية فلماذا يتعامل السيد أحمد عيد بمجهر متفاوت، هناك نراه مجاملاً وهنا نراه صارماً وحازماً وصاحب قوة.
ـ لجنة المسابقات لم توفق في وضع الجدولة العادلة، والكل اتفق وأدلى بدلوه فهل يعقل أن تمرر هذا الخطأ دونما تصحيح؟
ـ الغريب والمؤلم معاً أن أبا رضا يظهر لنا أكثر (حماساً) إذا ما تعلق الأمر بالأهلي بينما يظهر على النقيض مع غيره وفي هذه الحالة صك إدانة على أن رئيس اتحاد القدم لا يمارس دور المسؤول المنصف بدليل أنه تدخل في صميم لجنة المسابقات وأوصى على حد وصف الخبر المنشور في تلك الصحيفة بعدم الالتفات لمطالب وتصورات الأهلاويين.
ـ سقطة أخرى تكشف القناع عن حقيقة رئيس اتحاد كرة القدم وحقيقة الفكر الإداري الذي يمتلكه وهذا الأخير بالذات هو السبب في حصيلة الضياع التي وصلنا إليها في مجال الرياضة وبالتحديد مجال كرة القدم.
ـ أحمد هو ابن من أبناء الأهلي لكنه على نقيض غيره بات عاقاً تجاهه، وللتوضيح نحن لا نرغب في أن يجامل رئيس الاتحاد السعودي الفريق الذي صنع له الوجاهة، قطعاً لا نرغب في ذلك لكننا نرغب في أن يتعامل بمعيار عدالة ينصف الجميع.
ـ أكثر من تضرر مع اتحاد عيد المنتخب هو الأهلي.. تضرر بالقرارات وتضرر باللجان وتضرر بصافرة الحكام ويا عالم ماذا يمكن لنا رؤيته في قادم الأيام من جديد يعمق فداحة الأخطاء المرتكبة من هذا الاتحاد ومن رئيسه الذي لا يزال عمله مع كامل الاحترام دون التطلعات.
ـ هذه الصورة القاتمة ستضعف اتحاد الكرة وستضعف كذلك رئيسه فطالما أن المفهوم السائد للعدل والصرامة وقوة المسؤول لا يتخطى (اضطهاد الأهلي) فلا مجال في أن نجد تحسيناً واضحاً في مسيرة هذا الاتحاد المفلس وستبقى المعاناة ما بقي . وسلامتكم.
ـ بالأمس قرأت خبراً في صحيفة هاترك الإلكترونية مفاده أن أحمد عيد أوصى لجنة المسابقات وبعض شخوصها بعدم الاهتمام بمطالب الأهلي فيما يختص بتعديل مبارياتهم في جدولة الدوري.
ـ لهذه الدرجة وصل بالأخ أحمد أن يتعاطى مع الذين صنعوه بمعيار الضد والظلم واستغل قوة المنصب في غير محلها؟
ـ يحق لأي فريق أن يطالب الاتحاد ولجانه بحقوقه المشروعة التي تتساوى مع حقوق البقية فلماذا يتعامل السيد أحمد عيد بمجهر متفاوت، هناك نراه مجاملاً وهنا نراه صارماً وحازماً وصاحب قوة.
ـ لجنة المسابقات لم توفق في وضع الجدولة العادلة، والكل اتفق وأدلى بدلوه فهل يعقل أن تمرر هذا الخطأ دونما تصحيح؟
ـ الغريب والمؤلم معاً أن أبا رضا يظهر لنا أكثر (حماساً) إذا ما تعلق الأمر بالأهلي بينما يظهر على النقيض مع غيره وفي هذه الحالة صك إدانة على أن رئيس اتحاد القدم لا يمارس دور المسؤول المنصف بدليل أنه تدخل في صميم لجنة المسابقات وأوصى على حد وصف الخبر المنشور في تلك الصحيفة بعدم الالتفات لمطالب وتصورات الأهلاويين.
ـ سقطة أخرى تكشف القناع عن حقيقة رئيس اتحاد كرة القدم وحقيقة الفكر الإداري الذي يمتلكه وهذا الأخير بالذات هو السبب في حصيلة الضياع التي وصلنا إليها في مجال الرياضة وبالتحديد مجال كرة القدم.
ـ أحمد هو ابن من أبناء الأهلي لكنه على نقيض غيره بات عاقاً تجاهه، وللتوضيح نحن لا نرغب في أن يجامل رئيس الاتحاد السعودي الفريق الذي صنع له الوجاهة، قطعاً لا نرغب في ذلك لكننا نرغب في أن يتعامل بمعيار عدالة ينصف الجميع.
ـ أكثر من تضرر مع اتحاد عيد المنتخب هو الأهلي.. تضرر بالقرارات وتضرر باللجان وتضرر بصافرة الحكام ويا عالم ماذا يمكن لنا رؤيته في قادم الأيام من جديد يعمق فداحة الأخطاء المرتكبة من هذا الاتحاد ومن رئيسه الذي لا يزال عمله مع كامل الاحترام دون التطلعات.
ـ هذه الصورة القاتمة ستضعف اتحاد الكرة وستضعف كذلك رئيسه فطالما أن المفهوم السائد للعدل والصرامة وقوة المسؤول لا يتخطى (اضطهاد الأهلي) فلا مجال في أن نجد تحسيناً واضحاً في مسيرة هذا الاتحاد المفلس وستبقى المعاناة ما بقي . وسلامتكم.