أجزم بأن الفريق الذي فاز عليه الاتحاد بالتسعة لا يمثل الكرة الإيطالية، بل إنني قد أقسم على أن ذاك الفريق الآخر الذي هز شباكه الأهلي بنفس الرقم لا يصنف على أنه من الأقوياء الذين يمارسون اللعبة بقدر ما هو فريق تم (تلقيطه) من أقرب الحارات التي تجاور معسكره.
ـ تجارب تأتي على هذا المنوال لا فائدة فيها والأهداف التي يتسابق عليها اللاعبون لا يمكن الاعتماد عليها كمعيار للنجومية وجاهزية الفريق على اعتبار أن مثل هذه التجارب مجرد تسلية و(مضيعة وقت).
ـ هنا قد يكون للمدربين رؤية في خوض مثل هذه التجارب المفلسة فنيا ، أقول قد يكون لهم رؤية في ذلك لكننا وبصرف النظر عما يبحث عنه كل مدرب على يقين بأن بناء الجاهزية التكتيكية واللياقية لأي فريق يرغب المنافسة لا تتم إلا من خلال تجارب كروية قوية وحقيقية ومع فرق لها تاريخها أما أن تتجاوز أنديتنا هذه الحقيقة فتذهب لتبحث عن فريق (أورنافاسيس) أو فريق (فودنزفيل) أو ثالث بتواضع ومحدودية (سيلرينا) السويسري فهذه مجرد مناورة السلب فيها يفوق الإيجاب.
ـ معسكرات خارجية تكبد خزائن الأندية الكثير فما الجدوى من هذه القناعات الإدارية طالما أن التجربة الحية فيها مفقودة والفرق التي يتم الاحتكاك بها أقل في إمكاناتها من فرق الحواري في جدة والرياض.
ـ الاتحاد يتفوق بالتسعة والأهلي يكتسح بالسبعة وأي عاقل يتوقف على حدود مثل هذه النتائج لديه معرفة بأن جاهزية ومتانة العمل الفني لا تبنى من هنا بل تبنى من حيث المواجهات القوية مع الفرق القوية.
ـ عموما مرحلة اليوم ستكشفها مرحلة الغد فالموسم لم يسدل الستار عن أحداثه بعد وإذا ما أسدل الستار عنه حينها سنعرف ثمرة هذه المعسكرات الخارجية وثمرة هذه المباريات والنزالات الودية.
ـ أنا مع بعض اللاعبين الذين عانوا في أنديتهم فلا هم الذين منحوا فرصة المشاركة ولا هي أنديتهم فسحت المجال لكي يكملوا مشوارهم مع الأخرى التي تخطب ودهم للعب في صفوفها.
ـ مسألة أن تبرم العقد مع اللاعب ولا تشركه في الحد المعقول والمتعارف عليه (10%) تعد مسألة فيها نوع من القسوة ونوع من الظلم.
ـ معتز الموسى.. محسن العيسى.. وغيرهما كثر يجب أن ينالوا أبسط الحقوق بفسخ العقود الاحترافية مع أنديتهم طالما أن الوضع بالنسبة لهم غير قابل للاستمرارية وعلى الأندية أن تظهر مرونتها في هذا الجانب ولو من باب الإنسانية.. وسلامتكم.
ـ تجارب تأتي على هذا المنوال لا فائدة فيها والأهداف التي يتسابق عليها اللاعبون لا يمكن الاعتماد عليها كمعيار للنجومية وجاهزية الفريق على اعتبار أن مثل هذه التجارب مجرد تسلية و(مضيعة وقت).
ـ هنا قد يكون للمدربين رؤية في خوض مثل هذه التجارب المفلسة فنيا ، أقول قد يكون لهم رؤية في ذلك لكننا وبصرف النظر عما يبحث عنه كل مدرب على يقين بأن بناء الجاهزية التكتيكية واللياقية لأي فريق يرغب المنافسة لا تتم إلا من خلال تجارب كروية قوية وحقيقية ومع فرق لها تاريخها أما أن تتجاوز أنديتنا هذه الحقيقة فتذهب لتبحث عن فريق (أورنافاسيس) أو فريق (فودنزفيل) أو ثالث بتواضع ومحدودية (سيلرينا) السويسري فهذه مجرد مناورة السلب فيها يفوق الإيجاب.
ـ معسكرات خارجية تكبد خزائن الأندية الكثير فما الجدوى من هذه القناعات الإدارية طالما أن التجربة الحية فيها مفقودة والفرق التي يتم الاحتكاك بها أقل في إمكاناتها من فرق الحواري في جدة والرياض.
ـ الاتحاد يتفوق بالتسعة والأهلي يكتسح بالسبعة وأي عاقل يتوقف على حدود مثل هذه النتائج لديه معرفة بأن جاهزية ومتانة العمل الفني لا تبنى من هنا بل تبنى من حيث المواجهات القوية مع الفرق القوية.
ـ عموما مرحلة اليوم ستكشفها مرحلة الغد فالموسم لم يسدل الستار عن أحداثه بعد وإذا ما أسدل الستار عنه حينها سنعرف ثمرة هذه المعسكرات الخارجية وثمرة هذه المباريات والنزالات الودية.
ـ أنا مع بعض اللاعبين الذين عانوا في أنديتهم فلا هم الذين منحوا فرصة المشاركة ولا هي أنديتهم فسحت المجال لكي يكملوا مشوارهم مع الأخرى التي تخطب ودهم للعب في صفوفها.
ـ مسألة أن تبرم العقد مع اللاعب ولا تشركه في الحد المعقول والمتعارف عليه (10%) تعد مسألة فيها نوع من القسوة ونوع من الظلم.
ـ معتز الموسى.. محسن العيسى.. وغيرهما كثر يجب أن ينالوا أبسط الحقوق بفسخ العقود الاحترافية مع أنديتهم طالما أن الوضع بالنسبة لهم غير قابل للاستمرارية وعلى الأندية أن تظهر مرونتها في هذا الجانب ولو من باب الإنسانية.. وسلامتكم.