انتهت قضية مفاوضات الأهلي مع الدولي حسن معاذ لكنها حتماً لم تنته بعد من أحاديث الرياضيين الذين تناوبوا عليها ما بين صوت يرى بأنها حالة مألوفة في مجال كرة القدم وما بين صوت آخر يصر على أن فيها من الخلل ما يدين الشباب والقائمين عليه.
ـ من حق الشباب أن يحافظ على كل نجم في قائمته لكن هذا الحق لا يجيز له التلاعب بمصداقيته.. مرة يقبل بعرض الأهلي وتارة ينفي وما بين النفي والقبول هاهي اللعبة تظهر جلية لتؤكد لنا أن الغاية من كل تلك المحاولة تستهدف ضرب العلاقة بين الأهلي وجماهيره.
ـ نهج الشباب اليوم يصنف على أنه نهج التناقضات؛ ففي قضية نايف هزازي مع النصر الإدارة ترفض الانتقال والنتيجة الهزازي ينتقل إلى النصر (غصباً عنها) وفي قضية حسن معاذ الإدارة الشبابية ترسل موافقتها الرسمية ومن ثم يأتي الرفض ومن ثم دونما نعلم لماذا؟
ـ الإدارة الناجحة التي تحرص على استقرار فريقها يجب عليها أن تكون صارمة وقوية في اتخاد القرارات الأنسب أما أن تمارس (التخبيص) على غرار ما رأيناه في حالة حسن معاذ ومن قبله هزازي فهذه في تصوري لن تساعد على بناء الاستقرار لليث بقدر ما تجعله في خانة الضعف ذلك أن من لا يملك المصداقية في الكلمة لا يمكن له أن يملك وسائل النجاح في غيرها.
ـ عموماً الأهلي لن يتوقف على حسن معاذ ولا على أي نجم غيره المهم أن يستوعب الأهلاويون من الدرس الذي استهدف الضرب في عمق العلاقة بينه وبين جماهيره بغية التأثير عليه حتى لا يخوض موسمه الجديد كمنافس.
ـ الكل يعلم أن الأهلي يتعامل مع جميع الأندية بمعيار حسن النية.. يحسن الظن والنية ولا يناور ولا يقبل بأن يقول ما لا يستطيع تنفيذه لهذا هو مدرسة خالدة في هذا الجانب ويا ليت البقية وأولهم الشباب أن يقتدوا بفصول ومبادئ هذه المدرسة حتى ينضج الاحتراف وحتى تتطور كرة القدم السعودية كما ينبغي لها أن تتطور.
ـ ختاماً ها هو الزويهري ينصب بالتزكية رئيساً على أحد أبرز الأندية السعودية تاريخاً وحضارة وإذا من كلمة في هذا الشأن فالكلمة التي تدور على كل لسان أن يكون مساعد قوياً في دعمه من أجل أن يقدم من العمل والنتائج ما يتوازى مع حجم الثقة التي منحت له ومع ذاك الشرف العظيم الذي ناله وسلامتكم.
ـ من حق الشباب أن يحافظ على كل نجم في قائمته لكن هذا الحق لا يجيز له التلاعب بمصداقيته.. مرة يقبل بعرض الأهلي وتارة ينفي وما بين النفي والقبول هاهي اللعبة تظهر جلية لتؤكد لنا أن الغاية من كل تلك المحاولة تستهدف ضرب العلاقة بين الأهلي وجماهيره.
ـ نهج الشباب اليوم يصنف على أنه نهج التناقضات؛ ففي قضية نايف هزازي مع النصر الإدارة ترفض الانتقال والنتيجة الهزازي ينتقل إلى النصر (غصباً عنها) وفي قضية حسن معاذ الإدارة الشبابية ترسل موافقتها الرسمية ومن ثم يأتي الرفض ومن ثم دونما نعلم لماذا؟
ـ الإدارة الناجحة التي تحرص على استقرار فريقها يجب عليها أن تكون صارمة وقوية في اتخاد القرارات الأنسب أما أن تمارس (التخبيص) على غرار ما رأيناه في حالة حسن معاذ ومن قبله هزازي فهذه في تصوري لن تساعد على بناء الاستقرار لليث بقدر ما تجعله في خانة الضعف ذلك أن من لا يملك المصداقية في الكلمة لا يمكن له أن يملك وسائل النجاح في غيرها.
ـ عموماً الأهلي لن يتوقف على حسن معاذ ولا على أي نجم غيره المهم أن يستوعب الأهلاويون من الدرس الذي استهدف الضرب في عمق العلاقة بينه وبين جماهيره بغية التأثير عليه حتى لا يخوض موسمه الجديد كمنافس.
ـ الكل يعلم أن الأهلي يتعامل مع جميع الأندية بمعيار حسن النية.. يحسن الظن والنية ولا يناور ولا يقبل بأن يقول ما لا يستطيع تنفيذه لهذا هو مدرسة خالدة في هذا الجانب ويا ليت البقية وأولهم الشباب أن يقتدوا بفصول ومبادئ هذه المدرسة حتى ينضج الاحتراف وحتى تتطور كرة القدم السعودية كما ينبغي لها أن تتطور.
ـ ختاماً ها هو الزويهري ينصب بالتزكية رئيساً على أحد أبرز الأندية السعودية تاريخاً وحضارة وإذا من كلمة في هذا الشأن فالكلمة التي تدور على كل لسان أن يكون مساعد قوياً في دعمه من أجل أن يقدم من العمل والنتائج ما يتوازى مع حجم الثقة التي منحت له ومع ذاك الشرف العظيم الذي ناله وسلامتكم.