قبل أن تفكروا في زيادة معدل اللجان التي تعمل في الرياضة فكروا أولا في (مكافحة) الوهن الذي استشرى في اتحاد كرة القدم ولجانه وفي قانون يتم تطبيق لوائحه وبنوده على الجميع ويكون شعاره العدالة.
ـ غيرنا الكثير وبدلنا الكثير.. لجان وكراس وأسماء فيما ظلت المشكلة قائمة وبالتحديد مع هذا الاتحاد (المتواضع) الذي أخرج لرياضتنا عصارة الضعف والتخبيص ولم يخرج لنا عصارة الصرامة والقوة والاحترافية.
ـ من السهل أن نجلب لتلك الكراسي ما يسد فراغها لكن ذلك لن يجدي نفعا في إقناع المجتمع الرياضي الذي وصل به الحال إلى مرحلة خطرة فقد فيها ثقته بهذا المجال وبمن يقوم عليه لا سيما كرة القدم هذه اللعبة الجميلة التي تشوهت وأضحت معاناة نتجرع مرارتها كلما رأينا اتحادها يمارس (المجاملة) في أبهى صورها.
ـ نكرر في غالب الأحيان مضامين الفكرة والطرح على مساحات ما ننثر عليه مداد أقلامنا وذلك لسبب أن كل حريص على سمعة ومستقبل الكرة السعودية لا يقبل بأن يقف صامتا على طريقة أحمد عيد ولجان اتحاده أمام ما يحدث من المهازل التي توالت منذ الموسم الماضي على مسابقاتنا ، فالكل يعاني والكل يتألم والكل كذلك يتساءل عن متى يأتي التصحيح لسلسلة تلك الأخطاء الفادحة التي برزت وتعالت وتيرتها ، والمستفيد منها واحد والمتضررون منها (كثر)؟
ـ كرة القدم السعودية تحتاج للقانون الذي لا يستثني ولا يداهن ولا يجامل أكثر من حاجتها لملء فراغات اللجان والكراسي.
ـ سنوات ونحن نقر لجنة ونحل لجنة.. نأتي بهذا ونسقط ذاك والنتيجة هي النتيجة المحاولة قائمة والمرض منتشر.
ـ كرة القدم السعودية ولكي تعانق السحاب بقوتها وبمنجزاتها تبقى في أمس الحاجة للفكر والقانون وقوة المسؤول أكثر من حاجتها للجان ومن هذا المنطلق نقول : ضعوا كل الأندية في ميزان (عدالة) وطبقوا قانون الردع بحق كل المتجاوزين وأرفعوا من هيبة التحكيم عندها فقط ستأتي النتائج بما يسركم ويسرنا فهل أنتم فاعلون ؟
ـ أي جائزة تلك التي تجاهلت معتز هوساوي من قائمة أفضل النجوم الواعدة ؟
ـ يكفي معتز أنه حاز على صوت كل الرياضيين ، خلوا جائزتكم لكم فهي مجرد (برستيج) لأصحابها وسلامتكم.
ـ غيرنا الكثير وبدلنا الكثير.. لجان وكراس وأسماء فيما ظلت المشكلة قائمة وبالتحديد مع هذا الاتحاد (المتواضع) الذي أخرج لرياضتنا عصارة الضعف والتخبيص ولم يخرج لنا عصارة الصرامة والقوة والاحترافية.
ـ من السهل أن نجلب لتلك الكراسي ما يسد فراغها لكن ذلك لن يجدي نفعا في إقناع المجتمع الرياضي الذي وصل به الحال إلى مرحلة خطرة فقد فيها ثقته بهذا المجال وبمن يقوم عليه لا سيما كرة القدم هذه اللعبة الجميلة التي تشوهت وأضحت معاناة نتجرع مرارتها كلما رأينا اتحادها يمارس (المجاملة) في أبهى صورها.
ـ نكرر في غالب الأحيان مضامين الفكرة والطرح على مساحات ما ننثر عليه مداد أقلامنا وذلك لسبب أن كل حريص على سمعة ومستقبل الكرة السعودية لا يقبل بأن يقف صامتا على طريقة أحمد عيد ولجان اتحاده أمام ما يحدث من المهازل التي توالت منذ الموسم الماضي على مسابقاتنا ، فالكل يعاني والكل يتألم والكل كذلك يتساءل عن متى يأتي التصحيح لسلسلة تلك الأخطاء الفادحة التي برزت وتعالت وتيرتها ، والمستفيد منها واحد والمتضررون منها (كثر)؟
ـ كرة القدم السعودية تحتاج للقانون الذي لا يستثني ولا يداهن ولا يجامل أكثر من حاجتها لملء فراغات اللجان والكراسي.
ـ سنوات ونحن نقر لجنة ونحل لجنة.. نأتي بهذا ونسقط ذاك والنتيجة هي النتيجة المحاولة قائمة والمرض منتشر.
ـ كرة القدم السعودية ولكي تعانق السحاب بقوتها وبمنجزاتها تبقى في أمس الحاجة للفكر والقانون وقوة المسؤول أكثر من حاجتها للجان ومن هذا المنطلق نقول : ضعوا كل الأندية في ميزان (عدالة) وطبقوا قانون الردع بحق كل المتجاوزين وأرفعوا من هيبة التحكيم عندها فقط ستأتي النتائج بما يسركم ويسرنا فهل أنتم فاعلون ؟
ـ أي جائزة تلك التي تجاهلت معتز هوساوي من قائمة أفضل النجوم الواعدة ؟
ـ يكفي معتز أنه حاز على صوت كل الرياضيين ، خلوا جائزتكم لكم فهي مجرد (برستيج) لأصحابها وسلامتكم.
