يتعالى مستوى الأهلي من لقاء إلى آخر ليأتي التأكيد على أنه الفريق الكبير الذي يقهر كل الظروف.
ـ فاز ولم يخسر واستمر منافساً على لقب الدوري لكن الذين اختزلوه في عمر السومة باتوا في هذه اللحظة أكثر حرجاً مع أنفسهم.
ـ الأهلي منظومة فنية متكاملة الفصول، يغيب نجم فيحضر البديل الناجح الذي يصنع ويسجل.
ـ وضع عام هو من يجعلني أمنح هذا العملاق كل نجومية الموسم وكيف لا يكون الأهلي هو النجم ونحن معه لا نزال نتعايش مع قمة المستوى وروعة الأداء وفنون الإبداع التي ينثرها كل موهوب في قائمته؟!
ـ أمام الفتح لم تكن المهمة سهلة لكن قوة الأهلية بعثرت هذا الصعب وجيرت آثاره لبناء مشروع الفرح الذي عم مدرجاته، وأي فرح يعم هؤلاء المجانين يبقى الدليل على أن نتائج العمل الجيد بدأت تفرز النتائج الجيدة.
ـ مؤكد أن الدوري لم يحسم لكن المؤشرات التي نراها تعطي المزيد من التفاؤل بأن يكون أهلاوياً وإذا ما نجح تيسير الجاسم ورفاقه في تقديم المستوى الذي ظهروا به في آخر المواجهات أمام الفتح فمن الممكن أن يصبح اللقب الكبير أهلاوياً.
ـ جروس.. اللاعبون.. وإن قلت الإدارة بذلوا الكثير الكثير من العطاءات التي برزت في لوحة الجماعية فكانت الصورة زاهية في ملامحها والنتائج رائعة في أرقامها.
ـ الأهلي وأقولها بكل تجرد يمثل الوجه الأجمل في كرة القدم السعودية وإذا ما تنامى جماهيرياً وعلى مستوى العرب والخليج وآسيا ففي هذا التنامي المتسارع ما يكفي لإنصاف القائمين عليه الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل أن يستعيد التاريخ حيويته.
ـ قبل لقاء الفتح كانت الضغوط في اتجاهات الأهلي ولاعبيه، أما بعد تلك الخماسية فتلك الضغوط تحولت إلى حيث المتصدر الذي سينازل الخصم والمنافس والكبير جداً الهلال ومن ثم وهذه قد تكون المهمة المفصلية التي تسعد الأهلاويين وتسهم في ترجيح كفته بتحقيق لقب الدوري.
ـ لا أقول هذا انتقاصاً بل لقناعتي بأن الهلال حتى وإن غاب إلا أنه يملك القدرة على أن يحدد اتجاهات الألقاب الكبيرة وأصحابها.
ـ المهم أولاً هو أن يركز الأهلاويون على مواجهتي التعاون والاتحاد والأهم في أن يخرجوا منهما بحصيلة الفوز على أن يتركوا الحسابات الأخرى على الهامش، وهذه في تصوري هي ثقافة الفريق الأهلاوي حالياً.
ـ ختاماً الذين اختزلوا الأهلي في عمر السومة ماذا يمكن لهم أن يقدموه لنا من الرؤى بعد أن خرج الأهلي في نزالين بحصيلة تسعة أهداف في خضم غيابه؟
ـ هؤلاء الذين أزعجونا تم ردعهم بصمت الكبار وأفعالهم وسلامتكم.
ـ فاز ولم يخسر واستمر منافساً على لقب الدوري لكن الذين اختزلوه في عمر السومة باتوا في هذه اللحظة أكثر حرجاً مع أنفسهم.
ـ الأهلي منظومة فنية متكاملة الفصول، يغيب نجم فيحضر البديل الناجح الذي يصنع ويسجل.
ـ وضع عام هو من يجعلني أمنح هذا العملاق كل نجومية الموسم وكيف لا يكون الأهلي هو النجم ونحن معه لا نزال نتعايش مع قمة المستوى وروعة الأداء وفنون الإبداع التي ينثرها كل موهوب في قائمته؟!
ـ أمام الفتح لم تكن المهمة سهلة لكن قوة الأهلية بعثرت هذا الصعب وجيرت آثاره لبناء مشروع الفرح الذي عم مدرجاته، وأي فرح يعم هؤلاء المجانين يبقى الدليل على أن نتائج العمل الجيد بدأت تفرز النتائج الجيدة.
ـ مؤكد أن الدوري لم يحسم لكن المؤشرات التي نراها تعطي المزيد من التفاؤل بأن يكون أهلاوياً وإذا ما نجح تيسير الجاسم ورفاقه في تقديم المستوى الذي ظهروا به في آخر المواجهات أمام الفتح فمن الممكن أن يصبح اللقب الكبير أهلاوياً.
ـ جروس.. اللاعبون.. وإن قلت الإدارة بذلوا الكثير الكثير من العطاءات التي برزت في لوحة الجماعية فكانت الصورة زاهية في ملامحها والنتائج رائعة في أرقامها.
ـ الأهلي وأقولها بكل تجرد يمثل الوجه الأجمل في كرة القدم السعودية وإذا ما تنامى جماهيرياً وعلى مستوى العرب والخليج وآسيا ففي هذا التنامي المتسارع ما يكفي لإنصاف القائمين عليه الذين بذلوا الغالي والنفيس من أجل أن يستعيد التاريخ حيويته.
ـ قبل لقاء الفتح كانت الضغوط في اتجاهات الأهلي ولاعبيه، أما بعد تلك الخماسية فتلك الضغوط تحولت إلى حيث المتصدر الذي سينازل الخصم والمنافس والكبير جداً الهلال ومن ثم وهذه قد تكون المهمة المفصلية التي تسعد الأهلاويين وتسهم في ترجيح كفته بتحقيق لقب الدوري.
ـ لا أقول هذا انتقاصاً بل لقناعتي بأن الهلال حتى وإن غاب إلا أنه يملك القدرة على أن يحدد اتجاهات الألقاب الكبيرة وأصحابها.
ـ المهم أولاً هو أن يركز الأهلاويون على مواجهتي التعاون والاتحاد والأهم في أن يخرجوا منهما بحصيلة الفوز على أن يتركوا الحسابات الأخرى على الهامش، وهذه في تصوري هي ثقافة الفريق الأهلاوي حالياً.
ـ ختاماً الذين اختزلوا الأهلي في عمر السومة ماذا يمكن لهم أن يقدموه لنا من الرؤى بعد أن خرج الأهلي في نزالين بحصيلة تسعة أهداف في خضم غيابه؟
ـ هؤلاء الذين أزعجونا تم ردعهم بصمت الكبار وأفعالهم وسلامتكم.
