نختلف ونقبل بهذا الاختلاف في وجهات النظر والآراء المطروحة طالما كانت تسير في اتجاه الرياضة ومنافساتها لكننا في المقابل نرفضه وبشدة حين يتحول إلى الشتم والقذف وإلى أي شكل من أشكال العنصرية.
ـ سنوات ومعاناتنا في هذا المجال تجاوزت حدود المنطق، فالبعض وهم الكثر لم يعد بمقدوره التفريق بين المقبول والمرفوض؛ ففي لحظة الغضب سرعان ما يتجه لقاموس عنصريته وكأن العنصرية من مفاخر الإسلام التي يتباهى بها.
ـ قيل الكثير عن ماجد عبدالله وقيل الكثير عن سامي الجابر وقيل الكثير عن زملاء مهنة وصموا بالطرش وبما أن هذه التجاوزات أضحت سمة من سمات البعض البارزة والظاهرة والمعلنة على وسائل الإعلام فمن الضرورة كل الضرورة أن يكون للجهات المسؤولة دورها وقرارها في ردع مثل هذه الأساليب التي لا تليق بنا ولا بهذا المجتمع السعودي ولحمته.
ـ من حق أي رياضي أن ينتقد الخطأ كما من حقه أن يقبل أو يرفض أي رأي لكاتب أو ناقد أو محلل لكن ما ليس من حقه هو أن يستغل هذا الاختلاف في وجهات النظر لينحى صوب عنترية العنصرية والعزف بها.
ـ اليوم نحن في أمس الحاجة إلى أن نقبل ببعضنا البعض مهما كانت اختلافاتنا الرياضية، فاليوم نحن في أمس الحاجة إلى اللحمة الوطنية التي لا تقبل التفريق ولا العنصرية ولا لأي شكل من أشكالها حتى لا نتيح الفرصة للمتربصين بنا وبوحدة صفوفنا وهذه بالطبع مسؤولية يشترك فيها الجميع من رؤساء أندية وأعضاء شرف وإعلام وجماهير، فهل نستوعب من الخطأ وكارثة الخلل ونسعى لتعديله بما يؤسس في أجيالنا الثقافة الرياضية الصحيحة والبيئة السليمة؟
ـ هذا ما نتمناه، فمن المهم أن يتم ردعهم بالقانون حتى لا تصبح تجاوزاتهم مشروعاً يسلكه كل من في قلبه مرض.
ـ عضو الشرف مع رئيس النادي مع الذي يحمل مهنة الإعلامي، هؤلاء جميعاً يجب أن يكونوا بمثابة القدوة الحسنة في عباراتهم وسلوكياتهم وتصريحاتهم، أما عكس ذلك فالنتيجة ستأتي ولكن بأبشع من سابقتها وهنا مكمن الخوف والمأساة وسلامتكم.
ـ سنوات ومعاناتنا في هذا المجال تجاوزت حدود المنطق، فالبعض وهم الكثر لم يعد بمقدوره التفريق بين المقبول والمرفوض؛ ففي لحظة الغضب سرعان ما يتجه لقاموس عنصريته وكأن العنصرية من مفاخر الإسلام التي يتباهى بها.
ـ قيل الكثير عن ماجد عبدالله وقيل الكثير عن سامي الجابر وقيل الكثير عن زملاء مهنة وصموا بالطرش وبما أن هذه التجاوزات أضحت سمة من سمات البعض البارزة والظاهرة والمعلنة على وسائل الإعلام فمن الضرورة كل الضرورة أن يكون للجهات المسؤولة دورها وقرارها في ردع مثل هذه الأساليب التي لا تليق بنا ولا بهذا المجتمع السعودي ولحمته.
ـ من حق أي رياضي أن ينتقد الخطأ كما من حقه أن يقبل أو يرفض أي رأي لكاتب أو ناقد أو محلل لكن ما ليس من حقه هو أن يستغل هذا الاختلاف في وجهات النظر لينحى صوب عنترية العنصرية والعزف بها.
ـ اليوم نحن في أمس الحاجة إلى أن نقبل ببعضنا البعض مهما كانت اختلافاتنا الرياضية، فاليوم نحن في أمس الحاجة إلى اللحمة الوطنية التي لا تقبل التفريق ولا العنصرية ولا لأي شكل من أشكالها حتى لا نتيح الفرصة للمتربصين بنا وبوحدة صفوفنا وهذه بالطبع مسؤولية يشترك فيها الجميع من رؤساء أندية وأعضاء شرف وإعلام وجماهير، فهل نستوعب من الخطأ وكارثة الخلل ونسعى لتعديله بما يؤسس في أجيالنا الثقافة الرياضية الصحيحة والبيئة السليمة؟
ـ هذا ما نتمناه، فمن المهم أن يتم ردعهم بالقانون حتى لا تصبح تجاوزاتهم مشروعاً يسلكه كل من في قلبه مرض.
ـ عضو الشرف مع رئيس النادي مع الذي يحمل مهنة الإعلامي، هؤلاء جميعاً يجب أن يكونوا بمثابة القدوة الحسنة في عباراتهم وسلوكياتهم وتصريحاتهم، أما عكس ذلك فالنتيجة ستأتي ولكن بأبشع من سابقتها وهنا مكمن الخوف والمأساة وسلامتكم.