تغيرت معظم الأمور الإدارية والفنية في النصر مدربين لاعبين أجانب.. إداريين وبرغم كل هذه المتغيرات لاتزال سلسلة الإخفاقات تجري في أروقة فارس نجد كما يجري الدم في الوريد.
ـ ما يحدث اليوم في النصر لم تعد تستوعبه الأوراق فلا هي تلك التغييرات أثمرت ولا هي الأحلام تحققت وبالتالي هاهي جماهير الشمس تنتظر لعل وعسى أن تنتهي فلسفة (العناد) ليعود نصرها الكبير إلى حيث موقعه الصحيح عملاقاً في دائرة العمالقة.
ـ لن أتحدث عن أمور تختص بخطة ماتورانا ولا عن أشياء ترتبط بمواهب اللاعبين لقناعتي بأن سبب ابتعاد الفارس عن المنافسة لا يرتبط بهؤلاء بقدر ما هو ارتباط بأعضاء شرف واصلوا بعثرة النجاح في سياق العناد والمكابرة.
ـ النصراويون اليوم وليس الأمس في أمس الحاجة لبناء الصف الواحد الذي يبنى على أساس أن مصلحة الكيان أبلغ وأهم من أي مصلحة ذاتية ولكن على واقع العمل والدعم والتفاعل مع متطلبات كل المراحل القادمة لا على واقع الوعود التي سرعان ما تتبخر.
ـ أحزن عندما أرى دمعة متحجرة في عيون مشجع يحب النصر وأتألم كثيرا حينما أشاهد آخر وصل به الحال إلى مرحلة الإحباط.
ـ أقول أحزن ويعتصرني الألم من حال هذا المشجع النصراوي العاشق الذي لايزال يلاحق فريقه في كل ميادين كرة القدم لكنه بعد كل هذا العناء يخرج من المدرجات محملا بالمزيد من التعب .
ـ النصر .. العالمي .. فارس نجد .. مسؤولية كبيرة وعظيمة يجب أن تصان لاسيما من قبل من هم اليوم في أركانه يكابرون حفاظاً على البقاء في الواجهة لا حفاظاً على مكتسبات التاريخ النصراوي التليد الذي بات محفوظاً في كل القلوب التي تنتمي حباً لنصرها .
ـ عموماً أتمنى أن تنجلي الغمة عن النصر حتى تعود ابتسامة الفرح على ملامح عشاقه ومحبيه سريعاً، فالنصر ليس بالكيان الصغير ولهذا وجب على من يملكون صلة الضبط والربط والقرار في أركانه أن يكونوا جادين هذه المرة في إلغاء اختلافاتهم والبدء في وضع صيغة توافقية تستهدف الارتقاء بفريقهم معنويا وفنيا وإداريا حتى يكسر حاجز الجمود الحالي ويعود كما عرفناه يقارع وينافس ويحصد البطولات.
ـ من لقاء إلى لقاء يثبت الاتفاق بأنه الفريق الرائع الذي يسير بخطوة الواثق.
ـ الاتفاق منظومة متكاملة متجانسة عنوانها الاحترافية وشعارها الإبداع .
ـ فارس الدهناء يمثل اليوم حالة فنية فريدة ليس في نتائج ما تسجله المباريات التي يخوضها بل في هذا العمل المنظم الذي دمج بين المدرب الناجح والمحترف الناجح والإداري الناجح والموهبة الشابة الناجحة .
ـ جاروليم لا يتحدث كثيراً لكنه يعمل وينتج.
ـ صمت هذا الكوتش يسير في ذات الإطار الذي عرفناه عن الرمز الكبير الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز، لهذا من المهم إلى الأهم جداً أن يسارع الأهلاويون في تجديد العقد لموسم أو لموسمين طالما أن الأهلي مع هذا المدرب الرائع يسير في الاتجاه الصحيح... وسلامتكم.
ـ ما يحدث اليوم في النصر لم تعد تستوعبه الأوراق فلا هي تلك التغييرات أثمرت ولا هي الأحلام تحققت وبالتالي هاهي جماهير الشمس تنتظر لعل وعسى أن تنتهي فلسفة (العناد) ليعود نصرها الكبير إلى حيث موقعه الصحيح عملاقاً في دائرة العمالقة.
ـ لن أتحدث عن أمور تختص بخطة ماتورانا ولا عن أشياء ترتبط بمواهب اللاعبين لقناعتي بأن سبب ابتعاد الفارس عن المنافسة لا يرتبط بهؤلاء بقدر ما هو ارتباط بأعضاء شرف واصلوا بعثرة النجاح في سياق العناد والمكابرة.
ـ النصراويون اليوم وليس الأمس في أمس الحاجة لبناء الصف الواحد الذي يبنى على أساس أن مصلحة الكيان أبلغ وأهم من أي مصلحة ذاتية ولكن على واقع العمل والدعم والتفاعل مع متطلبات كل المراحل القادمة لا على واقع الوعود التي سرعان ما تتبخر.
ـ أحزن عندما أرى دمعة متحجرة في عيون مشجع يحب النصر وأتألم كثيرا حينما أشاهد آخر وصل به الحال إلى مرحلة الإحباط.
ـ أقول أحزن ويعتصرني الألم من حال هذا المشجع النصراوي العاشق الذي لايزال يلاحق فريقه في كل ميادين كرة القدم لكنه بعد كل هذا العناء يخرج من المدرجات محملا بالمزيد من التعب .
ـ النصر .. العالمي .. فارس نجد .. مسؤولية كبيرة وعظيمة يجب أن تصان لاسيما من قبل من هم اليوم في أركانه يكابرون حفاظاً على البقاء في الواجهة لا حفاظاً على مكتسبات التاريخ النصراوي التليد الذي بات محفوظاً في كل القلوب التي تنتمي حباً لنصرها .
ـ عموماً أتمنى أن تنجلي الغمة عن النصر حتى تعود ابتسامة الفرح على ملامح عشاقه ومحبيه سريعاً، فالنصر ليس بالكيان الصغير ولهذا وجب على من يملكون صلة الضبط والربط والقرار في أركانه أن يكونوا جادين هذه المرة في إلغاء اختلافاتهم والبدء في وضع صيغة توافقية تستهدف الارتقاء بفريقهم معنويا وفنيا وإداريا حتى يكسر حاجز الجمود الحالي ويعود كما عرفناه يقارع وينافس ويحصد البطولات.
ـ من لقاء إلى لقاء يثبت الاتفاق بأنه الفريق الرائع الذي يسير بخطوة الواثق.
ـ الاتفاق منظومة متكاملة متجانسة عنوانها الاحترافية وشعارها الإبداع .
ـ فارس الدهناء يمثل اليوم حالة فنية فريدة ليس في نتائج ما تسجله المباريات التي يخوضها بل في هذا العمل المنظم الذي دمج بين المدرب الناجح والمحترف الناجح والإداري الناجح والموهبة الشابة الناجحة .
ـ جاروليم لا يتحدث كثيراً لكنه يعمل وينتج.
ـ صمت هذا الكوتش يسير في ذات الإطار الذي عرفناه عن الرمز الكبير الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز، لهذا من المهم إلى الأهم جداً أن يسارع الأهلاويون في تجديد العقد لموسم أو لموسمين طالما أن الأهلي مع هذا المدرب الرائع يسير في الاتجاه الصحيح... وسلامتكم.