- تتكرر أخطاء التحكيم من لقاء إلى أخيه، بعضها عابر وبعضها قد يصل حد التأثر على النتيجة كما حدث على سبيل المثال في مواجهة الأهلي مع التعاون عندما أغفل الحكم هدفا شرعيا للأهلي فتوقفت الحصيلة على هدفين وليست على ثلاثة، وبرغم ذلك ومع تنامي هذه الأخطاء المضحك المبكي أن صيغة التعاطي تتفاوت وتتباين لدرجة أن بعض (المتباكين) يتحدثون هنا عن حالة تقدير فيما على النقيض نجدهم أمام حالة مماثلة أكثر غضبا وأكثر ضجيجا وأكثر تشنجا لاسيما عند ما تعلق الأمر بالأهلي والأهلي فقط.
- تحدث رئيس الشباب خالد البلطان في أعقاب خسارته (المستحقة) من الأهلي في مسابقة كأس ولي العهد تمحورت فيه مفاهيم الاتهام والتشكيك والإدانة في حين لم يتحرك بذات الوتيرة في حالة المرداسي والاتحاد واللاعب اندوما معتبرا الثانية وليس الأولى حالة تقدير.
- هذا التقدير الذي أبرزه رئيس الشباب في تصريحه والذي تناقض مع حالة الأهلي يؤكد الدليل على أن الهدف مكشوف وواضح ولا يخرج عن إطار التأثير على صاحب الصدارة من خلال التصريحات كون التصريحات المفخخة التي باتت ترمى هنا وهناك وتختص فقط بقناة الأهلي أضحت لعبة فاضحة لا تحكي الحقيقة ولا تستند عليها.
- الأهلي تضرر من التحكيم كثيرا ولست هنا بصدد فتح ملفات الماضي لكنني في سياق هذا التعاطي المكشوف من رئيس الشباب ومن يسانده لا يجب أن تمرر هذه الأمور على اتحادنا الموقر ولجانه مرور الكرام بل يجب أن يتم استيعابها جيدا حرصا على قيمة ومكانة المنافسات الرياضية التي نربأ أن تكون قائمة على المؤامرات لا سمح الله.
- وإذا كانت لعبة الشبابيين اليوم مكشوفة وواضحة وكتاباً مفتوحاً للجميع، ففي مقابل ذلك هاهو مدني رحيمي.. أعني مدني رحيمي المحلل وليس الاتحادي جاء إلى عيون المشاهدين ليكمل المأساة.
- مدني رحيمي تجاوز مهمته التي ظهر من خلالها عبر القناة الرياضية وفي لقاء الاتحاد والشباب لكي يتجاوز عن تحليل اللقاء فنيا ويقف بعباراته التعصبية إلى حيث القول بأن هناك أموراً تستهدف إبعاد الشباب عن البطولة.
- هكذا يقول مدني رحيمي لا فض فوه.. فهل يعقل أن يظهر المحلل على وسيلة فضائية رسمية من أجل أن يضلل كل الحقائق ويرمي الاتهامات الجزاف دونما يملك الدليل لمجرد أنه يميل هذه المرة للشباب ولا يحب الأهلي.
- قاتل الله التعصب.. أقول قاتل الله التعصب عندما يصل إلى درجة أن يكون فيه المحلل على طريقة مدني رحيمي متشنجا وغير مسؤول عما يتناوله أو ينقله أو يحادث به الناس.
- لم يسبق لأي فريق أن تعرض لما يتعرض له الأهلي اليوم، فالكل بات يرمي سهام الاتهام أما لماذا وكيف فلأن هؤلاء يحاولون التأثير على المشهد الرياضي وواقعه بما تمليه عواطفهم لا بما يمليه المنطق.
- ارحموا عقولنا من هذا العبث، وانصفوا ضمائركم وابتعدوا عن كيل الاتهامات الجزاف التي لا يقبلها دين ولامنطق..
وسلامتكم.
- تحدث رئيس الشباب خالد البلطان في أعقاب خسارته (المستحقة) من الأهلي في مسابقة كأس ولي العهد تمحورت فيه مفاهيم الاتهام والتشكيك والإدانة في حين لم يتحرك بذات الوتيرة في حالة المرداسي والاتحاد واللاعب اندوما معتبرا الثانية وليس الأولى حالة تقدير.
- هذا التقدير الذي أبرزه رئيس الشباب في تصريحه والذي تناقض مع حالة الأهلي يؤكد الدليل على أن الهدف مكشوف وواضح ولا يخرج عن إطار التأثير على صاحب الصدارة من خلال التصريحات كون التصريحات المفخخة التي باتت ترمى هنا وهناك وتختص فقط بقناة الأهلي أضحت لعبة فاضحة لا تحكي الحقيقة ولا تستند عليها.
- الأهلي تضرر من التحكيم كثيرا ولست هنا بصدد فتح ملفات الماضي لكنني في سياق هذا التعاطي المكشوف من رئيس الشباب ومن يسانده لا يجب أن تمرر هذه الأمور على اتحادنا الموقر ولجانه مرور الكرام بل يجب أن يتم استيعابها جيدا حرصا على قيمة ومكانة المنافسات الرياضية التي نربأ أن تكون قائمة على المؤامرات لا سمح الله.
- وإذا كانت لعبة الشبابيين اليوم مكشوفة وواضحة وكتاباً مفتوحاً للجميع، ففي مقابل ذلك هاهو مدني رحيمي.. أعني مدني رحيمي المحلل وليس الاتحادي جاء إلى عيون المشاهدين ليكمل المأساة.
- مدني رحيمي تجاوز مهمته التي ظهر من خلالها عبر القناة الرياضية وفي لقاء الاتحاد والشباب لكي يتجاوز عن تحليل اللقاء فنيا ويقف بعباراته التعصبية إلى حيث القول بأن هناك أموراً تستهدف إبعاد الشباب عن البطولة.
- هكذا يقول مدني رحيمي لا فض فوه.. فهل يعقل أن يظهر المحلل على وسيلة فضائية رسمية من أجل أن يضلل كل الحقائق ويرمي الاتهامات الجزاف دونما يملك الدليل لمجرد أنه يميل هذه المرة للشباب ولا يحب الأهلي.
- قاتل الله التعصب.. أقول قاتل الله التعصب عندما يصل إلى درجة أن يكون فيه المحلل على طريقة مدني رحيمي متشنجا وغير مسؤول عما يتناوله أو ينقله أو يحادث به الناس.
- لم يسبق لأي فريق أن تعرض لما يتعرض له الأهلي اليوم، فالكل بات يرمي سهام الاتهام أما لماذا وكيف فلأن هؤلاء يحاولون التأثير على المشهد الرياضي وواقعه بما تمليه عواطفهم لا بما يمليه المنطق.
- ارحموا عقولنا من هذا العبث، وانصفوا ضمائركم وابتعدوا عن كيل الاتهامات الجزاف التي لا يقبلها دين ولامنطق..
وسلامتكم.