نازل الأهلي الشباب وخرج من هذا النزال فائزاً بالمستوى والنتيجة فيما لغة المهزومين تحولت إلى صيغة الاتهام الجزاف لترمي في قناة الكبار ما يخالف كل الحقائق.
ـ لم يخسر الشباب من صافرة الحكم، فالصافرة التي وضعوها في دائرة التهمة هي ذاتها الصافرة التي ألغت هدفا شرعيا للأهلي كما هي التي تجاهلت طرد زيد المولد.
ـ تابعت اللقاء وتمعنت في أحداثه لكنني مع العاقل الذي يدرك كل الفوارق لملمت الأوراق خجلاناً من تلك التصريحات التي قدمها رئيس الشباب ليس للوعي وأهله بل قدمها لكل من يرغب في تأجيج المدرجات بالتهمة والتضليل والعزف المنفرد على أوتار الأكاذيب.
ـ ليس من طبع الأهلي ولا من ثقافته أن يتعامل من تحت الطاولة فالأهلي عرفناه مثاليا وكبيرا وأي كبير يربأ بنفسه أن يسقط في وحل مثل هذه السقطات التي بات البعض يتعاطاها هكذا لمجرد الظهور على واجهة الأحداث.
ـ الأهلي الذي يحاول البعض الغمز واللمز في قناة كباره هو ذاته الأهلي الذي مارس الصمت على مدى عقود لم يتحدث ولم يحتج ولم يقدم سوء النوايا قبل حسنها على الرغم من أن المتباكين اليوم على حال التحكيم هم أولئك الذين كانوا المستفيدين من وقع صافرة طرحت الأهلي أرضاً وقدمتهم.
ـ أمام الشباب لم نجد أكثر من فريق أهلاوي تفنن في لعب الكرة المعاصرة هاجم.. سدد.. تسيد.. سجل.. نازل على باب واحد ما عدا هذه الحقيقة فأي تصريح متهور هو في الأول والأخير وبال على أصحابه.
ـ مبروك لسفير الوطن تأهله ولاعزاء لمن هم واقفون ضده.. مبروك لمن أسس العمل المنظم.. مبروك للرمز الكبير الأمير خالد بن عبدالله.. مبروك للإدارة.. مبروك للجمهور الذي واصل تميزه ويحلم ويتأمل في أن تكتمل أفراحه مساء الغد كون مهمة الاتفاق وتجاوزها هي من ستمنحهم فرصة الفوز باللقب الذي إن تحقق فليس بمستغرب على كيان عرفه التاريخ كبطل للكؤوس وعرابا حقيقيا لها.
ـ اليوم يجد الهلال نفسه أمام الاتحاد فإما أن ينجح في تسديد كل الفواتير السابقة وإما أن يتعثر ويغادر بطولة تسيدها على مدى الأربع سنوات الماضية.
ـ لقاء هذا المساء لقاء كبار وكيف لا يصبح هكذا والأزرق والعميد أقطابه.
ـ فنياً الكفة تميل رحاها لصالح الهلال قياساً بحضوره الأخير أمام منافسه النصر لكن وبرغم هذه الأفضلية إلا أن الواقع المحيط بالإتي يؤكد أن هنالك رغبة جامحة تستهدف الإطاحة بأحلام الهلاليين، فهل تتحقق هذه الرغبة الاتحادية أم أن القرار هذه المرة سيأتي برفض هلالي يؤهلهم إلى النهائي؟
ـ أسئلة تطرح في حين الجواب الشافي لها ستظهره دقائق اللقاء الكبير الذي نحن في شوق إلى رؤيته.
ـ غضب الشبابيين على الأهلي قد يجد القبول وليس الرفض على اعتبار أن الأهلي أتعب الشباب كثيرا.. فاز بكماتشو وأخرجه من كأس الملك وأقصاه عن الآسيوية وكرر الفعل ذاته بالأمس في كأس ولي العهد.
ـ إنهم معذورون، فكثرة الهزائم تفعل مثل هذا وأكثر... وسلامتكم.
ـ لم يخسر الشباب من صافرة الحكم، فالصافرة التي وضعوها في دائرة التهمة هي ذاتها الصافرة التي ألغت هدفا شرعيا للأهلي كما هي التي تجاهلت طرد زيد المولد.
ـ تابعت اللقاء وتمعنت في أحداثه لكنني مع العاقل الذي يدرك كل الفوارق لملمت الأوراق خجلاناً من تلك التصريحات التي قدمها رئيس الشباب ليس للوعي وأهله بل قدمها لكل من يرغب في تأجيج المدرجات بالتهمة والتضليل والعزف المنفرد على أوتار الأكاذيب.
ـ ليس من طبع الأهلي ولا من ثقافته أن يتعامل من تحت الطاولة فالأهلي عرفناه مثاليا وكبيرا وأي كبير يربأ بنفسه أن يسقط في وحل مثل هذه السقطات التي بات البعض يتعاطاها هكذا لمجرد الظهور على واجهة الأحداث.
ـ الأهلي الذي يحاول البعض الغمز واللمز في قناة كباره هو ذاته الأهلي الذي مارس الصمت على مدى عقود لم يتحدث ولم يحتج ولم يقدم سوء النوايا قبل حسنها على الرغم من أن المتباكين اليوم على حال التحكيم هم أولئك الذين كانوا المستفيدين من وقع صافرة طرحت الأهلي أرضاً وقدمتهم.
ـ أمام الشباب لم نجد أكثر من فريق أهلاوي تفنن في لعب الكرة المعاصرة هاجم.. سدد.. تسيد.. سجل.. نازل على باب واحد ما عدا هذه الحقيقة فأي تصريح متهور هو في الأول والأخير وبال على أصحابه.
ـ مبروك لسفير الوطن تأهله ولاعزاء لمن هم واقفون ضده.. مبروك لمن أسس العمل المنظم.. مبروك للرمز الكبير الأمير خالد بن عبدالله.. مبروك للإدارة.. مبروك للجمهور الذي واصل تميزه ويحلم ويتأمل في أن تكتمل أفراحه مساء الغد كون مهمة الاتفاق وتجاوزها هي من ستمنحهم فرصة الفوز باللقب الذي إن تحقق فليس بمستغرب على كيان عرفه التاريخ كبطل للكؤوس وعرابا حقيقيا لها.
ـ اليوم يجد الهلال نفسه أمام الاتحاد فإما أن ينجح في تسديد كل الفواتير السابقة وإما أن يتعثر ويغادر بطولة تسيدها على مدى الأربع سنوات الماضية.
ـ لقاء هذا المساء لقاء كبار وكيف لا يصبح هكذا والأزرق والعميد أقطابه.
ـ فنياً الكفة تميل رحاها لصالح الهلال قياساً بحضوره الأخير أمام منافسه النصر لكن وبرغم هذه الأفضلية إلا أن الواقع المحيط بالإتي يؤكد أن هنالك رغبة جامحة تستهدف الإطاحة بأحلام الهلاليين، فهل تتحقق هذه الرغبة الاتحادية أم أن القرار هذه المرة سيأتي برفض هلالي يؤهلهم إلى النهائي؟
ـ أسئلة تطرح في حين الجواب الشافي لها ستظهره دقائق اللقاء الكبير الذي نحن في شوق إلى رؤيته.
ـ غضب الشبابيين على الأهلي قد يجد القبول وليس الرفض على اعتبار أن الأهلي أتعب الشباب كثيرا.. فاز بكماتشو وأخرجه من كأس الملك وأقصاه عن الآسيوية وكرر الفعل ذاته بالأمس في كأس ولي العهد.
ـ إنهم معذورون، فكثرة الهزائم تفعل مثل هذا وأكثر... وسلامتكم.