ـ الإبداع في كرة القدم بات صناعة أهلاوية.
ـ في الميدان.. في المدرجات.. في احترافية العمل لا تزال مشاهد الإبداع تتجلى لتفرز صورة خيالية لفريق مقنع ولجمهور ممتع ولفكر خالد جاء إلينا هذه المرة ليثبت بأن مكان العشوائية وزمانها تلاشى.
ـ صدارة الدوري أهلاوية.. أفضل أهداف أهلاوية.. أفضل محترفين أهلاوية.. وان ركزت على ما يخرج من عمق المدرج فالمدرج كفيل بأن يضع عشاق الإمبراطور في المقدمة.
ـ دائرة الأهلي الكبيرة اتسعت اليوم لكل أحبابه للاعب.. للمشجع.. للإداري.. لعضو الشرف وطالما أن هذه الدائرة الخضراء استوعبت الجميع بكل حب فمن الطبيعي أن يصبح سفير الوطن في موقعه الصحيح ثابتا في القمة.
ـ اتفق ولن اختلف على أن مهمة الأهلي أمام الهلال لم ترق من حيث تقديم المستوى إلى ما كان الجميع يتوقعه ويراهن عليه لكن وبرغم ذلك خرج الفريق فائزا بالأهم فائزا بالنقاط الثلاث التي هي المبتغى ففي مسيرة البحث عن اللقب لا قيمة للمستويات إن لم تكن مقرونة بنتائج إيجابيه ومن يبحث أو يتطلع إلى أن يكون هو البطل المتوج فمن البديهي جدا أن يكسب كون المكسب أعني مكسب النتيجة في لعبة كرة القدم هو الوسيلة الأبرز لتحقيق الهدف المنشود.
ـ فوز الأهلي على الهلال والذي ساهم في زيادة معدله النقطي يمثل نقله مهمة أقول نقلة مهمة على اعتبار أن الحاجز النفسي كسر وبالتالي بات الفريق الأهلاوي يسير في المسار الصحيح معنويا وفنيا ونتائجيا وهنا بيت القصيد.
ـ مستويات الأهلي ونتائجه في مسابقة دوري زين هذا الموسم دلالة واضحة على أن العمل المنظم حضر وفي هذا الجانب لا يمكن بأي حال أن ألغي الدور الجيد الذي يبذله رئيس النادي الأمير فهد بن خالد ومن هم معه في مركب إدارته فهؤلاء جميعا نجحوا في مهماتهم الإدارية التي انعكست تدريجيا على وضعية الفريق.
ـ برافو سفير الوطن.. لقد أقنعت وأمتعت.
ـ برافو أقولها لمن بذل بصمت أقولها للرمز الكبير والداعم الأوحد الأمير خالد بن عبدالله الذي حافظ على الأهلي وحرص عليه وصان وده بقلب العاشق وبرؤية الخبير وبسخاء الكريم.
ـ أما عن الهلال فالهلال كبير.. خسر من الأهلي النتيجة لكنه في المقابل كسب المستوى وكسب مع المستوى جيلا قادما قادرا على أن يمنح الزعيم المزيد من الألقاب.
ـ سالم الدوسري بصمة فنية استشف من خلال نجوميتها الواعدة مستقبلا رائعا ولا شك في أن الهلال مدرسة في ابتكار المواهب وصقلها.
ـ قناعتي في معتز الموسى لا تزال قائمة.
ـ معتز لاعب موهوب ونجم مخلص إلا أنه لم يعد بالعلامة الفارقة في وسط الأهلي أما لماذا فلا أعلم الجواب لكنني أعلم أن معتز هو أقل اللاعبين أداءا وروحا.
ـ حاول البعض أن يهزم المصداقية بأصبع إيمانا إلا أن الحقيقة جاءت لتكشف كل الأقنعة.
ـ قضية هؤلاء لا تكمن في إيمانا وأصبعه بل تكمن في محاولات إسقاط الهلال وتشويه صورة القائمين عليه.
ـ إنها أم المهازل في عقليات بعض البعض الذين تجردوا من أمانة المهنة .. وسلامتكم.
ـ في الميدان.. في المدرجات.. في احترافية العمل لا تزال مشاهد الإبداع تتجلى لتفرز صورة خيالية لفريق مقنع ولجمهور ممتع ولفكر خالد جاء إلينا هذه المرة ليثبت بأن مكان العشوائية وزمانها تلاشى.
ـ صدارة الدوري أهلاوية.. أفضل أهداف أهلاوية.. أفضل محترفين أهلاوية.. وان ركزت على ما يخرج من عمق المدرج فالمدرج كفيل بأن يضع عشاق الإمبراطور في المقدمة.
ـ دائرة الأهلي الكبيرة اتسعت اليوم لكل أحبابه للاعب.. للمشجع.. للإداري.. لعضو الشرف وطالما أن هذه الدائرة الخضراء استوعبت الجميع بكل حب فمن الطبيعي أن يصبح سفير الوطن في موقعه الصحيح ثابتا في القمة.
ـ اتفق ولن اختلف على أن مهمة الأهلي أمام الهلال لم ترق من حيث تقديم المستوى إلى ما كان الجميع يتوقعه ويراهن عليه لكن وبرغم ذلك خرج الفريق فائزا بالأهم فائزا بالنقاط الثلاث التي هي المبتغى ففي مسيرة البحث عن اللقب لا قيمة للمستويات إن لم تكن مقرونة بنتائج إيجابيه ومن يبحث أو يتطلع إلى أن يكون هو البطل المتوج فمن البديهي جدا أن يكسب كون المكسب أعني مكسب النتيجة في لعبة كرة القدم هو الوسيلة الأبرز لتحقيق الهدف المنشود.
ـ فوز الأهلي على الهلال والذي ساهم في زيادة معدله النقطي يمثل نقله مهمة أقول نقلة مهمة على اعتبار أن الحاجز النفسي كسر وبالتالي بات الفريق الأهلاوي يسير في المسار الصحيح معنويا وفنيا ونتائجيا وهنا بيت القصيد.
ـ مستويات الأهلي ونتائجه في مسابقة دوري زين هذا الموسم دلالة واضحة على أن العمل المنظم حضر وفي هذا الجانب لا يمكن بأي حال أن ألغي الدور الجيد الذي يبذله رئيس النادي الأمير فهد بن خالد ومن هم معه في مركب إدارته فهؤلاء جميعا نجحوا في مهماتهم الإدارية التي انعكست تدريجيا على وضعية الفريق.
ـ برافو سفير الوطن.. لقد أقنعت وأمتعت.
ـ برافو أقولها لمن بذل بصمت أقولها للرمز الكبير والداعم الأوحد الأمير خالد بن عبدالله الذي حافظ على الأهلي وحرص عليه وصان وده بقلب العاشق وبرؤية الخبير وبسخاء الكريم.
ـ أما عن الهلال فالهلال كبير.. خسر من الأهلي النتيجة لكنه في المقابل كسب المستوى وكسب مع المستوى جيلا قادما قادرا على أن يمنح الزعيم المزيد من الألقاب.
ـ سالم الدوسري بصمة فنية استشف من خلال نجوميتها الواعدة مستقبلا رائعا ولا شك في أن الهلال مدرسة في ابتكار المواهب وصقلها.
ـ قناعتي في معتز الموسى لا تزال قائمة.
ـ معتز لاعب موهوب ونجم مخلص إلا أنه لم يعد بالعلامة الفارقة في وسط الأهلي أما لماذا فلا أعلم الجواب لكنني أعلم أن معتز هو أقل اللاعبين أداءا وروحا.
ـ حاول البعض أن يهزم المصداقية بأصبع إيمانا إلا أن الحقيقة جاءت لتكشف كل الأقنعة.
ـ قضية هؤلاء لا تكمن في إيمانا وأصبعه بل تكمن في محاولات إسقاط الهلال وتشويه صورة القائمين عليه.
ـ إنها أم المهازل في عقليات بعض البعض الذين تجردوا من أمانة المهنة .. وسلامتكم.
