تمر المراحل وتتعاقب على نفسها وتبقى مهمة حسم اللقب معلقة.
ـ الاهلي .. الشباب .. الهلال ومن خلف هذا الثالوث لا يمكن لناقد ان يلغي من حساباته حضور الاتفاق الذي هو الآخر جاء الى واجهة الدوري ليقول كلمته كمافس لا كفريق يحضر فقط لكي يكمل قائمة العدد.
ـ في هذا الموسم الجديد المختلف ان دائرة المنافسة على تحقيق لقب دوري زين لم تقتصر على طرف بقدرما شملت هؤلاء الذين شكلوا خارطة الطريق تحت سقف الرغبة والطموح والتحدي .
ـ فالاهلي الذي غاب طويلا هاهو يعود مع الشباب والاتفاق ليمارسوا الحق المشروع في مقارعة حامل اللقب على لقبه ولهذا بدأت وضعية المسابقة تظهر لنا الوجه الانيق لكرة القدم ومنافساتها.
ـ كثيرا ما تناوبت أقلامنا على استقراء الدوري فمرة نحلل وثانية نتوقع أما في الثالثة فمن الصعب والصعب أن نصل حد الاتفاق على رؤية مسبقة تحدد لمن يقرأ ويشاهد هوية اللقب وهوية أصحابه.
ـ الدوري وعلى الرغم من مرور كل تلك الجولات إلا أن القادم بالنسبة لرباعي المقدمة صعب ولا يمكن التكهن بما ستؤول إليه نتائج هذا القادم كون المتبقي يمثل الصعب وبالتالي من الخطأ كل الخطأ أن نعلن الترشيحات لهذا والتوقعات لذاك في وقت الكل فيه لا يزال يدرك بأن الفريق الذي يقبع في مؤخرة الترتيب قادر وبقوة على أن يصعق طموحات كبير في المقدمة.
ـ منطقياً قد تتضح بعض الملامح في مواجهات الأهلي والهلال والاتفاق وهجر والشباب والرائد لكنها بعمومية كل القراءات الفنية ليست إلا نقطة في سطر من يدونها.
ـ هناك متغيرات نتائجية متوقع حدوثها، فعنصر المفاجآت قائم ولم يسقط بعد، وإذا ما أخذنا بعين الاعتبار عملية تصادم هذه الفرق مع بعضها ومع تلك الأخرى التي تحاول الابتعاد عن شبح الهبوط أو مع تلك التي يتزعمها الاتحاد والنصر والتي تبحث عن إثبات وجود يقنع المنتمين لها فهذا يعطي الدلالة على أن بعثرة الكراسي واردة ومتوقعة ومنتظرة.
ـ عموماً ما يهمنا كرياضيين وبكافة مشاربنا هو رؤية كرة قدم راقية برقي المتنافسين على بطولاتها أقول هذا الذي يهمنا أولاً وأخيراً أما هواة التعصب الذين أتعبوا أنظارنا فلا نملك لهم إلا الدعاء.
ـ حكمة الأمير خالد بن عبدالله تحضر دائماً في المواقف الصعبة لهذا ليس بالغريب ولا بالمستغرب أن يشهد التاريخ الحديث على هذه الاحترافية التي تسير بصمت الكبار.
ـ الأهلي عرف بأنه كبير بخالد وعملاقاً بفكر خالد وأنموذجاً يحتذى به بمثالية خالد.
ـ بالفعل هذه الحقيقة التي صاغتها سجلات التاريخ وحفظتها ذاكرة كل الأجيال.
ـ ولكي أختم بودي أسأل الأمير فهد بن خالد وطارق كيال هل من وصف الأهلي ذات يوم بالصغير الذي لا يذكر يستحق الثناء والشكر والتبجيل؟
ـ أسأل ليس من باب الاعتراض على بادرة هي من ثوابت رقي الأهلي، ولكن أسأل فقط لمعرفتي بأن حجم الإساءات التي انثالت من لسان ذاك الزميل وسالت من مداد قلمه لا تزال عالقة في الأذهان.
.. وسلامتكم.
ـ الاهلي .. الشباب .. الهلال ومن خلف هذا الثالوث لا يمكن لناقد ان يلغي من حساباته حضور الاتفاق الذي هو الآخر جاء الى واجهة الدوري ليقول كلمته كمافس لا كفريق يحضر فقط لكي يكمل قائمة العدد.
ـ في هذا الموسم الجديد المختلف ان دائرة المنافسة على تحقيق لقب دوري زين لم تقتصر على طرف بقدرما شملت هؤلاء الذين شكلوا خارطة الطريق تحت سقف الرغبة والطموح والتحدي .
ـ فالاهلي الذي غاب طويلا هاهو يعود مع الشباب والاتفاق ليمارسوا الحق المشروع في مقارعة حامل اللقب على لقبه ولهذا بدأت وضعية المسابقة تظهر لنا الوجه الانيق لكرة القدم ومنافساتها.
ـ كثيرا ما تناوبت أقلامنا على استقراء الدوري فمرة نحلل وثانية نتوقع أما في الثالثة فمن الصعب والصعب أن نصل حد الاتفاق على رؤية مسبقة تحدد لمن يقرأ ويشاهد هوية اللقب وهوية أصحابه.
ـ الدوري وعلى الرغم من مرور كل تلك الجولات إلا أن القادم بالنسبة لرباعي المقدمة صعب ولا يمكن التكهن بما ستؤول إليه نتائج هذا القادم كون المتبقي يمثل الصعب وبالتالي من الخطأ كل الخطأ أن نعلن الترشيحات لهذا والتوقعات لذاك في وقت الكل فيه لا يزال يدرك بأن الفريق الذي يقبع في مؤخرة الترتيب قادر وبقوة على أن يصعق طموحات كبير في المقدمة.
ـ منطقياً قد تتضح بعض الملامح في مواجهات الأهلي والهلال والاتفاق وهجر والشباب والرائد لكنها بعمومية كل القراءات الفنية ليست إلا نقطة في سطر من يدونها.
ـ هناك متغيرات نتائجية متوقع حدوثها، فعنصر المفاجآت قائم ولم يسقط بعد، وإذا ما أخذنا بعين الاعتبار عملية تصادم هذه الفرق مع بعضها ومع تلك الأخرى التي تحاول الابتعاد عن شبح الهبوط أو مع تلك التي يتزعمها الاتحاد والنصر والتي تبحث عن إثبات وجود يقنع المنتمين لها فهذا يعطي الدلالة على أن بعثرة الكراسي واردة ومتوقعة ومنتظرة.
ـ عموماً ما يهمنا كرياضيين وبكافة مشاربنا هو رؤية كرة قدم راقية برقي المتنافسين على بطولاتها أقول هذا الذي يهمنا أولاً وأخيراً أما هواة التعصب الذين أتعبوا أنظارنا فلا نملك لهم إلا الدعاء.
ـ حكمة الأمير خالد بن عبدالله تحضر دائماً في المواقف الصعبة لهذا ليس بالغريب ولا بالمستغرب أن يشهد التاريخ الحديث على هذه الاحترافية التي تسير بصمت الكبار.
ـ الأهلي عرف بأنه كبير بخالد وعملاقاً بفكر خالد وأنموذجاً يحتذى به بمثالية خالد.
ـ بالفعل هذه الحقيقة التي صاغتها سجلات التاريخ وحفظتها ذاكرة كل الأجيال.
ـ ولكي أختم بودي أسأل الأمير فهد بن خالد وطارق كيال هل من وصف الأهلي ذات يوم بالصغير الذي لا يذكر يستحق الثناء والشكر والتبجيل؟
ـ أسأل ليس من باب الاعتراض على بادرة هي من ثوابت رقي الأهلي، ولكن أسأل فقط لمعرفتي بأن حجم الإساءات التي انثالت من لسان ذاك الزميل وسالت من مداد قلمه لا تزال عالقة في الأذهان.
.. وسلامتكم.