تبدلت أوضاع الأهلي وتغيرت، ولايمكن للفاهم بلعبة كرة القدم وشؤونها أن يغفل أو يتجاهل كل تلك التحولات الفنية والإدارية التي ساهمت في صناعة هذا الفريق المقنع والممتع، فالأهلي الذي نتعايش معه اليوم ليس ذاك الذي تعايشنا معه بالأمس، وسر الاختلاف هنا يكمن في منظومة عمل تكاملية حضرت فحضر معها سفير الوطن ليقول كلمته كمنافس.
ـ بالطبع الكل يتفق على أن هناك جهداً مبذولاً، والجميع كذلك يتفق على أن هناك مستويات عالية قادت الفريق إلى النتائج الجيدة، لكن قبل هذا وذاك علينا التأكيد بأن الدوري لم يحسم بعد، وإذا لم يستوعب كل لاعب أهلاوي هذه الحقيقة فالذي قد تخشاه جماهيره أن تتحول كل مكتسبات المراحل إلى المنافسين وعندها يطير حلم اليوم مثلما سبق أن طار سابقه.
ـ الركون للترشيحات والاعتقاد بضمان اللقب هو المفهوم الخاطيء الذي يجب على كل أهلاوي سواء هذا الذي يلعب أو يمارس العمل أو سواء ذلك الذي يقبع في المدرجات، تجاوزه إلى اتجاه آخر هو مرتبط بأهمية تحفيز الفريق كفريق لاسيما في هذه المرحلة الحاسمة التي بدأت فيها نغمة التخدير تأخذ الحيز الأكبر في وسائل الإعلام.
ـ الأهلي في صدارة الترتيب، لكن هذه الصدارة لم تحسم بعد هوية اللقب وتحديد زاويته، وإذا ما أراد الأهلي البقاء متشبثا بصدارته فما عليه إلا تحصين نفسه من كل تلك الترشيحات التي استخدمت اليوم واليوم فقط كجرعة مخدرة تستهدف إسقاطه لا أن تستهدف إنصافه.
ـ أمام الأهلي مشوار طويل يحتاج للمزيد من العمل ويحتاج للمزيد من التركيز ويحتاج المزيد من الدعم، ففي مسابقة كمسابقة دوري زين البقاء دائما للأقوى واللقب للأفضل، وما بين أفضلية الأهلي وقوته اختصر كل العبارات قائلا: احذروا من مغبة الترشيحات الحالية يا أهلاويون وتعلموا منها بل اعتبروها جرعة منشطة تدفع بعجلة الفريق إلى المقدمة هذا فقط إن كنتم بالفعل حريصين على البقاء في قمة الدوري وصدارته.
ـ الاتحاد مع اللواء محمد بن داخل الجهني هو الاتحاد نفسه مع الدكتور خالد المرزوقي كما هو الاتحاد نفسه مع إبراهيم علوان.
ـ نعم تغيرت المواقع وتبدلت الأسماء وتنوعت الإدارات، لكن أزمة الإتي استمرت على ذات حالها تتفاقم سوءاً ولم تحل.
ـ الاتحاد ولكي يصبح التشخيص دقيقا بات اليوم يجني ثمار البناء الخاطيء، وأي بناء خاطيء مهما صمدت أعمدته إلا أنه في الأخير سينهار.
ـ مسكين هذا العميد، أخذوه للشهرة المؤقتة وحينما نالوا المراد رحلوا عن أركانه غير آبهين بالنتائج.
ـ الهلال هو المهمة الصعبة في طريق الأهلي.
ـ هذه المهمة الصعبة يخطيء من يعتقد أنها ستكون ميسرة لطرف ويسيره على طرف.
ـ اللقاء صعب، فالهلال يرغب في التعويض والأهلي يطمح في التمسك بالقمة.. وبالتالي فالكل موعود بخميس مختلف شكلا ومضمونا.. وسلامتكم.
ـ بالطبع الكل يتفق على أن هناك جهداً مبذولاً، والجميع كذلك يتفق على أن هناك مستويات عالية قادت الفريق إلى النتائج الجيدة، لكن قبل هذا وذاك علينا التأكيد بأن الدوري لم يحسم بعد، وإذا لم يستوعب كل لاعب أهلاوي هذه الحقيقة فالذي قد تخشاه جماهيره أن تتحول كل مكتسبات المراحل إلى المنافسين وعندها يطير حلم اليوم مثلما سبق أن طار سابقه.
ـ الركون للترشيحات والاعتقاد بضمان اللقب هو المفهوم الخاطيء الذي يجب على كل أهلاوي سواء هذا الذي يلعب أو يمارس العمل أو سواء ذلك الذي يقبع في المدرجات، تجاوزه إلى اتجاه آخر هو مرتبط بأهمية تحفيز الفريق كفريق لاسيما في هذه المرحلة الحاسمة التي بدأت فيها نغمة التخدير تأخذ الحيز الأكبر في وسائل الإعلام.
ـ الأهلي في صدارة الترتيب، لكن هذه الصدارة لم تحسم بعد هوية اللقب وتحديد زاويته، وإذا ما أراد الأهلي البقاء متشبثا بصدارته فما عليه إلا تحصين نفسه من كل تلك الترشيحات التي استخدمت اليوم واليوم فقط كجرعة مخدرة تستهدف إسقاطه لا أن تستهدف إنصافه.
ـ أمام الأهلي مشوار طويل يحتاج للمزيد من العمل ويحتاج للمزيد من التركيز ويحتاج المزيد من الدعم، ففي مسابقة كمسابقة دوري زين البقاء دائما للأقوى واللقب للأفضل، وما بين أفضلية الأهلي وقوته اختصر كل العبارات قائلا: احذروا من مغبة الترشيحات الحالية يا أهلاويون وتعلموا منها بل اعتبروها جرعة منشطة تدفع بعجلة الفريق إلى المقدمة هذا فقط إن كنتم بالفعل حريصين على البقاء في قمة الدوري وصدارته.
ـ الاتحاد مع اللواء محمد بن داخل الجهني هو الاتحاد نفسه مع الدكتور خالد المرزوقي كما هو الاتحاد نفسه مع إبراهيم علوان.
ـ نعم تغيرت المواقع وتبدلت الأسماء وتنوعت الإدارات، لكن أزمة الإتي استمرت على ذات حالها تتفاقم سوءاً ولم تحل.
ـ الاتحاد ولكي يصبح التشخيص دقيقا بات اليوم يجني ثمار البناء الخاطيء، وأي بناء خاطيء مهما صمدت أعمدته إلا أنه في الأخير سينهار.
ـ مسكين هذا العميد، أخذوه للشهرة المؤقتة وحينما نالوا المراد رحلوا عن أركانه غير آبهين بالنتائج.
ـ الهلال هو المهمة الصعبة في طريق الأهلي.
ـ هذه المهمة الصعبة يخطيء من يعتقد أنها ستكون ميسرة لطرف ويسيره على طرف.
ـ اللقاء صعب، فالهلال يرغب في التعويض والأهلي يطمح في التمسك بالقمة.. وبالتالي فالكل موعود بخميس مختلف شكلا ومضمونا.. وسلامتكم.