الفرق الكبيرة تعرضت ولا تزال تتعرض لما قد نسميه مجازا بكوارث الإعلام ، وبرغم ذلك فهذه الفرق جميعا لا تملك من الخيارات سوى خيار القبول بكل تلك الكوارث على مضض طالما أن الصوت المرتفع بات على الورق والفضائيات يسير كل الأمور ويحرك كل اتجاهاتها كيفما يشاء وعلى عينك يا تاجر.
ـ منذ سنوات ونحن نتابع .. نتمعن هنا ونشاهد هناك فيما الثابت الذي لا يقبل التغيير رأيناه ولا نزال نراه ماثلاً في الأهلي والهلال وفي حملة المنكسرين تلك الحملة التي استهدفت التضليل قبل أن تستهدف لعبة التأثير على من هم هناك في المدرجات .
ـ مأساة أن يستمر حال الإعلام هكذا دونما يجد من يعدل مساره وكارثة بل أم الكوارث أن تصبح بعض البرامج الرياضية المتخصصة مرتعا يدار وفق مفهوم صاحب الصوت العالي يكسب وينتصر ويفوز.
ـ ماذا يمكن تفسير ما يحدث ؟ أين الخلل ؟ من يتحمل السبب ؟ هل في طبيعة هذه البرامج التي باتت تمنح الفرصة تلو الفرصة لمن لا يجيد التفريق بين الخطأ والصواب أم في نوعية هذه الفئة التي تعتقد بأن بطولتها الحقيقية تكمن في كيف تهاجم الهلال وتشوهه وترسمه على أنه ظلام الرياضة؟
ـ سؤال سأترك ما بعد علامة الاستفهام فيه لكل من زيف واقع البياض بواقع السواد كون هؤلاء الأكارم من يمكن لهم صناعة الأجوبة وحلحلة الاستفسار والاستفهام والتعجب عدا ذلك فالأمر متروك لي ولك ولكل من يبحث عن كفتي ميزان عادلتين تنصفان الجميع ولا تستثنيان أو يصبح المعيار فيهما لمن يمتلك قدرة التأثير بصوت الاحتجاح والنفخ في الفاضي والمليان أو على طريقة المثل الشائع (كثر الدق يفك اللحام).
ـ لن أصبح ميالا للعواطف مع أن عواطفي هي أبعد ما تكون عندما أغرس مفردة القلم في سطور النقد كما أنني أرفض لعبة الانحياز لقناعتي بأن القلم أمانة .. والأمانة التي تبرأت منها الجبال وحملها الإنسان تستوجب التذكير هذه المرة بما يحاك ضد البعض من تهم وتهكم وتضليل وقسوة باتت كما يبدو للعاقل الحصيف كأنها القرار المجحف الذي يقدم ثمنا لكل تلك الممارسات والإسقاطات التي سمعناها في الماضي تحت مفاهيم هي أبعد ما تكون عن الحقيقة.
هذه الممارسات والإسقاطات التي لا منطق لها إلا في أذهان من سعى جاهدا للترويج لها واعتبار الزيف فيها حقيقة يرسخونها في اليوم الواحد ألف مرة من أجل أن تقبل حتى لو عن طريق المشعاب
- بين الهلال من جهة والتحكيم من جهة أخرى علاقة طردية لا يزال بعض المنكسرين يمارسون العزف بالشتيمة على أوتارها بحثا عن شهرة زائفة لا تسمن ولا تغني من جوع .
- فمنذ سنوات والهلال على ألسنة هؤلاء المنكسرين هو الابن المدلل وصاحب السطوة والفريق الذي تعاطوه ليس من باب الأنصاف بل تعاطوه من باب النقد الجارح وبكل ما تحتويه كتب الشتيمة .
- لن أستهدف التركيز على تفاصيل الماضي ولن أغرس مفردة القلم في سطورها هكذا لمجرد البحث عن برهان الإدانة لكنني ومن منطلق التوضيح قاول الهلال الذي حاربوه بأبشع العبارات هو الهلال الذي تفرد بنجوميته ومن يتفرد على كل القمم من الطبيعي أن يجد من يهاجمه ويحاربه وسلامتكم ..
ـ منذ سنوات ونحن نتابع .. نتمعن هنا ونشاهد هناك فيما الثابت الذي لا يقبل التغيير رأيناه ولا نزال نراه ماثلاً في الأهلي والهلال وفي حملة المنكسرين تلك الحملة التي استهدفت التضليل قبل أن تستهدف لعبة التأثير على من هم هناك في المدرجات .
ـ مأساة أن يستمر حال الإعلام هكذا دونما يجد من يعدل مساره وكارثة بل أم الكوارث أن تصبح بعض البرامج الرياضية المتخصصة مرتعا يدار وفق مفهوم صاحب الصوت العالي يكسب وينتصر ويفوز.
ـ ماذا يمكن تفسير ما يحدث ؟ أين الخلل ؟ من يتحمل السبب ؟ هل في طبيعة هذه البرامج التي باتت تمنح الفرصة تلو الفرصة لمن لا يجيد التفريق بين الخطأ والصواب أم في نوعية هذه الفئة التي تعتقد بأن بطولتها الحقيقية تكمن في كيف تهاجم الهلال وتشوهه وترسمه على أنه ظلام الرياضة؟
ـ سؤال سأترك ما بعد علامة الاستفهام فيه لكل من زيف واقع البياض بواقع السواد كون هؤلاء الأكارم من يمكن لهم صناعة الأجوبة وحلحلة الاستفسار والاستفهام والتعجب عدا ذلك فالأمر متروك لي ولك ولكل من يبحث عن كفتي ميزان عادلتين تنصفان الجميع ولا تستثنيان أو يصبح المعيار فيهما لمن يمتلك قدرة التأثير بصوت الاحتجاح والنفخ في الفاضي والمليان أو على طريقة المثل الشائع (كثر الدق يفك اللحام).
ـ لن أصبح ميالا للعواطف مع أن عواطفي هي أبعد ما تكون عندما أغرس مفردة القلم في سطور النقد كما أنني أرفض لعبة الانحياز لقناعتي بأن القلم أمانة .. والأمانة التي تبرأت منها الجبال وحملها الإنسان تستوجب التذكير هذه المرة بما يحاك ضد البعض من تهم وتهكم وتضليل وقسوة باتت كما يبدو للعاقل الحصيف كأنها القرار المجحف الذي يقدم ثمنا لكل تلك الممارسات والإسقاطات التي سمعناها في الماضي تحت مفاهيم هي أبعد ما تكون عن الحقيقة.
هذه الممارسات والإسقاطات التي لا منطق لها إلا في أذهان من سعى جاهدا للترويج لها واعتبار الزيف فيها حقيقة يرسخونها في اليوم الواحد ألف مرة من أجل أن تقبل حتى لو عن طريق المشعاب
- بين الهلال من جهة والتحكيم من جهة أخرى علاقة طردية لا يزال بعض المنكسرين يمارسون العزف بالشتيمة على أوتارها بحثا عن شهرة زائفة لا تسمن ولا تغني من جوع .
- فمنذ سنوات والهلال على ألسنة هؤلاء المنكسرين هو الابن المدلل وصاحب السطوة والفريق الذي تعاطوه ليس من باب الأنصاف بل تعاطوه من باب النقد الجارح وبكل ما تحتويه كتب الشتيمة .
- لن أستهدف التركيز على تفاصيل الماضي ولن أغرس مفردة القلم في سطورها هكذا لمجرد البحث عن برهان الإدانة لكنني ومن منطلق التوضيح قاول الهلال الذي حاربوه بأبشع العبارات هو الهلال الذي تفرد بنجوميته ومن يتفرد على كل القمم من الطبيعي أن يجد من يهاجمه ويحاربه وسلامتكم ..