تتفاوت وجهات النظر الفنية لدرجة أن هذا التفاوت يصل حد الاختلاف، فهنا من يقيس الأفضلية وفق معيار النتائج وهناك من يختزل نظرته في التاريخ في حين تأتي الجهة الثالثة لتؤكد أن ما يقاس على الورق يبقى على الورق ذلك أن الميدان هو الناتج الصحيح الذي يطغى على كل القراءات.
ـ لن أسلك مسلك المقارنة بين متصدر ووصيف ولن أعزف على سرد التفاصيل المتعلقة بمن يمتلك التاريخ والجمهور ورقم المنجزات لكنني في سياق الحديث عن لقاء اليوم أجد الأهلي كبيرا بنجومه وعملاقا بمدربه ورائدا بطموحه وواثبا بثقته وحينما تجتمع كل هذه المقومات في الأهلي فمن الطبيعي أن أقول إنه قادر على أن يرسم على ملامح المحبين له ابتسامة فوز جديد يؤهله لكي يكون بالفعل في قائمة من يمتلكون القدرة على البقاء في دائرة المنافسة على الدوري.
ـ معلوم أن الخصم الذي سيلاقيه الأهلي عصر هذا اليوم هو شباب النجوم وشباب الصدارة لكن لا يمنع من القول بأن سفير الوطن وقلعة البطولات جدير بأن يحضر ليكسب لا ليحضر لكي يكتفي بالنقطة.
ـ فنياً لن أغوص في بحر التقييم فالأمور الفنية لها أصحابها، أما معنويا فالأهلي امتلك من بداية الموسم ولا يزال يمتلك كل المعطيات التي تجيز له أن يعبر الطريق الصعب إلى حيث غايته.
ـ قائمة زاخرة بهؤلاء المبدعين ومدرب كبير بحجم الداهية جاروليم وإدارة بارعة يقودها رئيس بارع جلها لا بعضا منها وسائل منطقية وصحيحة من شأنها أن تجعلنا اليوم نصادق على فرقة رعب أهلاوية حديثة تجابه لتكسب وتنازل لتفوز.
ـ لقاء اليوم بالنسبة للأهلي يمثل المنعطف المهم في مسيرته ومتى ما نجح في تجاوز الشباب وألصق به الخسارة الأولى فالذي أجزم عليه أن أي فوز يتحقق للأهلي اليوم هو في كل أبعاده نقطة البداية صوب الدوري ولقبه.
ـ أدرك صعوبة المهمة وأعرف يقيناً أن الشباب لم يخسر وأعي تماما قوته وتمرسه ونجومه وطموحه لكن إذا ما توقفت بالحديث على حدود الأهلي فالأهلي كبير قادر على أن يكسب التحدي وقادر على أن يجدد للتاريخ حجم كل الفوارق بين الطرفين المهم أولا وأخيراً أن تسير المواجهة في ظل أجواء تحكيمية سليمة وصحية وخالية من الشوائب.
ـ بالتوفيق للأهلي والشباب والأمل أن نتعايش مع لقاء رائع تظهر فيه الكرة الجميلة وتغيب فيه لغة التشنج.
ـ عندما يحذر الأهلي من البلجيكي قوميني فهم على صواب فكما يقولون الدم يحن.
ـ علاقة إبراهيم هزازي توقفت والنهاية ارتسمت والإرث الذي اكتسبه هذا اللاعب من المشكلجية في فترات سابقة ها هو يجني ثماره.
ـ الأهلي قدم لنا القرار الصحيح فلا مكان لمن لا يحترم المكان.
ـ الرياضة تحتاج إلى تنمية العقول أكثر من حاجتها لتنمية الموارد كون الأولى وليس الثانية هي التي تصنع فوارق النجاح.
ـ أخيراً أتوقعها أهلاوية 2ـ1... وسلامتكم.
ـ لن أسلك مسلك المقارنة بين متصدر ووصيف ولن أعزف على سرد التفاصيل المتعلقة بمن يمتلك التاريخ والجمهور ورقم المنجزات لكنني في سياق الحديث عن لقاء اليوم أجد الأهلي كبيرا بنجومه وعملاقا بمدربه ورائدا بطموحه وواثبا بثقته وحينما تجتمع كل هذه المقومات في الأهلي فمن الطبيعي أن أقول إنه قادر على أن يرسم على ملامح المحبين له ابتسامة فوز جديد يؤهله لكي يكون بالفعل في قائمة من يمتلكون القدرة على البقاء في دائرة المنافسة على الدوري.
ـ معلوم أن الخصم الذي سيلاقيه الأهلي عصر هذا اليوم هو شباب النجوم وشباب الصدارة لكن لا يمنع من القول بأن سفير الوطن وقلعة البطولات جدير بأن يحضر ليكسب لا ليحضر لكي يكتفي بالنقطة.
ـ فنياً لن أغوص في بحر التقييم فالأمور الفنية لها أصحابها، أما معنويا فالأهلي امتلك من بداية الموسم ولا يزال يمتلك كل المعطيات التي تجيز له أن يعبر الطريق الصعب إلى حيث غايته.
ـ قائمة زاخرة بهؤلاء المبدعين ومدرب كبير بحجم الداهية جاروليم وإدارة بارعة يقودها رئيس بارع جلها لا بعضا منها وسائل منطقية وصحيحة من شأنها أن تجعلنا اليوم نصادق على فرقة رعب أهلاوية حديثة تجابه لتكسب وتنازل لتفوز.
ـ لقاء اليوم بالنسبة للأهلي يمثل المنعطف المهم في مسيرته ومتى ما نجح في تجاوز الشباب وألصق به الخسارة الأولى فالذي أجزم عليه أن أي فوز يتحقق للأهلي اليوم هو في كل أبعاده نقطة البداية صوب الدوري ولقبه.
ـ أدرك صعوبة المهمة وأعرف يقيناً أن الشباب لم يخسر وأعي تماما قوته وتمرسه ونجومه وطموحه لكن إذا ما توقفت بالحديث على حدود الأهلي فالأهلي كبير قادر على أن يكسب التحدي وقادر على أن يجدد للتاريخ حجم كل الفوارق بين الطرفين المهم أولا وأخيراً أن تسير المواجهة في ظل أجواء تحكيمية سليمة وصحية وخالية من الشوائب.
ـ بالتوفيق للأهلي والشباب والأمل أن نتعايش مع لقاء رائع تظهر فيه الكرة الجميلة وتغيب فيه لغة التشنج.
ـ عندما يحذر الأهلي من البلجيكي قوميني فهم على صواب فكما يقولون الدم يحن.
ـ علاقة إبراهيم هزازي توقفت والنهاية ارتسمت والإرث الذي اكتسبه هذا اللاعب من المشكلجية في فترات سابقة ها هو يجني ثماره.
ـ الأهلي قدم لنا القرار الصحيح فلا مكان لمن لا يحترم المكان.
ـ الرياضة تحتاج إلى تنمية العقول أكثر من حاجتها لتنمية الموارد كون الأولى وليس الثانية هي التي تصنع فوارق النجاح.
ـ أخيراً أتوقعها أهلاوية 2ـ1... وسلامتكم.