مقومات العمل في منظومة كرة القدم لا يمكن لها أن تلغي أهمية المدرب، فالمدرب قد لا يمثل كل تلك المقومات لكنه يمثل الجزئية الأهم في سياقها.
ـ فالمدرب الناجح يصنع الفارق ويؤسس له، أما على النقيض من ذلك فالمدرب المتواضع قد ينسف كل الجهود وتنتهي معه الطموحات على حدود الإخفاق.
ـ لن أستشهد على هذه المقدمة بواقع السير فيرجسون مع ألمان يونايتد أو غوارديولا هذا المدرب الذي لا يزال حديثاً جميلاً تتجاذبه ألسنة كل الرياضيين على امتداد المعمورة بقدر ما أستشهد بواقع الهلال مع الألماني توماس دول، الذي حتى وإن استمر فريقه في دائرة المنافسة إلا أنه من حيث المعطيات الفنية التي يقدمها اليوم فأروقة الأزرق لا يزال من وجهة نظري الحلقة الأضعف التي ربما عصفت بكل الأحلام الهلالية لا سيما حلم المحافظة على لقب الدوري أو حلم ذاك الاستحقاق القاري الذي اقترب الهلال من خوض غماره.
ـ أمام الشباب خسر الهلال بثنائية كادت أن تزيد، وأما الفتح ونجران المشهد أكبر من أن توجزه العبارة، وبالتالي فالهلال مع توماس دول يسير ولكن على طريقه الأعرج.
ـ يجب على الإدارة الهلالية التعاطي مع واقع فريقها بعين المنطق، وعين المنطق هذه تؤكد أنه لولا اجتهاد التحكيم الخاطئ في مباراة نجران الأخيرة لخرج الفريق إما خاسراً وإما متعادلاً، أما ذلك الفوز ففي تصوري أنه من هبات الأخطاء التحكيمية وليس للمدرب فيه لا ناقة ولا جمل.
ـ من المؤكد أن مسيرة دوري زين صعبة على كل الفرق، فالكل يحرص على النتيجة أكثر من الحرص على تقديم المستوى، لكن وبرغم ذلك واقع الهلال مع مدربه واقع يثير المخاوف فالفريق مع هذا الكوتش يظهر من مباراة إلى أخرى وكأنه المريض الذي يحتاج وينتظر من يسعفه لكي لا يتفاقم المرض ويطيح في عثرته.
ـ أما عن التحكيم فالذي حدث مع النمري في مباراة الأهلي والرائد تكرر في مباراة الهلال ونجران ولكن هذه المرة مع الحكم محمد الهويش وليس النمري.
ـ فالأول اجتهد وأخطأ والثاني اجتهد لكنه في نهاية المطاف جاب العيد.
ـ إلى متى ووتيرة الأخطاء تنسف جهود الأندية، لا سيما الأندية التي تفتقد سطوة الأندية الكبيرة..؟.
ـ هذا السؤال يجب أن يطرح على طاولة عمر المهنا لعل وعسى أن يجد الإجابة.
ـ الجولة المقبلة هي جولة الاستثناء، فالهلال مع الاتحاد والأهلي مع الشباب.
ـ هذه الجولة لا نعلم مسبقاً بما يمكن أن تؤول نتائجها لكننا سنعلم بعد النتائج إلى أيّ اتجاه يسير لقب الدوري.
ـ فيكتور سيموس لا يزال يعاقب من اتهمه ذات يوم بأنه لاعب متواضع في كل مباراة.
ـ فيكتور حضر فاستحضر نجوميته أما صاحب الرأي المضحك فيكفي أنه قرر الصمت والغياب.
ـ أخيراً اقترب لقاء الأهلي مع الشباب فيما الذي نخشاه أن يتكرر مع الحكم الأجنبي ما سبق وإن تكرر مع العمري والكثيري.
ـ أقول نخشى من ذلك حتى لا يغتال الأهلي بصافرة.. وسلامتكم,,,
ـ فالمدرب الناجح يصنع الفارق ويؤسس له، أما على النقيض من ذلك فالمدرب المتواضع قد ينسف كل الجهود وتنتهي معه الطموحات على حدود الإخفاق.
ـ لن أستشهد على هذه المقدمة بواقع السير فيرجسون مع ألمان يونايتد أو غوارديولا هذا المدرب الذي لا يزال حديثاً جميلاً تتجاذبه ألسنة كل الرياضيين على امتداد المعمورة بقدر ما أستشهد بواقع الهلال مع الألماني توماس دول، الذي حتى وإن استمر فريقه في دائرة المنافسة إلا أنه من حيث المعطيات الفنية التي يقدمها اليوم فأروقة الأزرق لا يزال من وجهة نظري الحلقة الأضعف التي ربما عصفت بكل الأحلام الهلالية لا سيما حلم المحافظة على لقب الدوري أو حلم ذاك الاستحقاق القاري الذي اقترب الهلال من خوض غماره.
ـ أمام الشباب خسر الهلال بثنائية كادت أن تزيد، وأما الفتح ونجران المشهد أكبر من أن توجزه العبارة، وبالتالي فالهلال مع توماس دول يسير ولكن على طريقه الأعرج.
ـ يجب على الإدارة الهلالية التعاطي مع واقع فريقها بعين المنطق، وعين المنطق هذه تؤكد أنه لولا اجتهاد التحكيم الخاطئ في مباراة نجران الأخيرة لخرج الفريق إما خاسراً وإما متعادلاً، أما ذلك الفوز ففي تصوري أنه من هبات الأخطاء التحكيمية وليس للمدرب فيه لا ناقة ولا جمل.
ـ من المؤكد أن مسيرة دوري زين صعبة على كل الفرق، فالكل يحرص على النتيجة أكثر من الحرص على تقديم المستوى، لكن وبرغم ذلك واقع الهلال مع مدربه واقع يثير المخاوف فالفريق مع هذا الكوتش يظهر من مباراة إلى أخرى وكأنه المريض الذي يحتاج وينتظر من يسعفه لكي لا يتفاقم المرض ويطيح في عثرته.
ـ أما عن التحكيم فالذي حدث مع النمري في مباراة الأهلي والرائد تكرر في مباراة الهلال ونجران ولكن هذه المرة مع الحكم محمد الهويش وليس النمري.
ـ فالأول اجتهد وأخطأ والثاني اجتهد لكنه في نهاية المطاف جاب العيد.
ـ إلى متى ووتيرة الأخطاء تنسف جهود الأندية، لا سيما الأندية التي تفتقد سطوة الأندية الكبيرة..؟.
ـ هذا السؤال يجب أن يطرح على طاولة عمر المهنا لعل وعسى أن يجد الإجابة.
ـ الجولة المقبلة هي جولة الاستثناء، فالهلال مع الاتحاد والأهلي مع الشباب.
ـ هذه الجولة لا نعلم مسبقاً بما يمكن أن تؤول نتائجها لكننا سنعلم بعد النتائج إلى أيّ اتجاه يسير لقب الدوري.
ـ فيكتور سيموس لا يزال يعاقب من اتهمه ذات يوم بأنه لاعب متواضع في كل مباراة.
ـ فيكتور حضر فاستحضر نجوميته أما صاحب الرأي المضحك فيكفي أنه قرر الصمت والغياب.
ـ أخيراً اقترب لقاء الأهلي مع الشباب فيما الذي نخشاه أن يتكرر مع الحكم الأجنبي ما سبق وإن تكرر مع العمري والكثيري.
ـ أقول نخشى من ذلك حتى لا يغتال الأهلي بصافرة.. وسلامتكم,,,