الجمهور في أي زمان ومكان يمثل مركز الثقل، بل إنه بين كل القراءات يشكل الفارق الصحيح في قالب النجاح والرقي والتميز.
ـ أندية كسبت بريق الانتصارت بالجمهور ومثلها خسرت بالجمهور وثالثة مهما امتلكت من قوة المال إلا أنها تحلم ولو حتى بربع ما تحظى به أندية الأهلي والاتحاد والهلال والنصر من جماهيرية، كون هذا الجانب قد لايأخذ ريادة النجاح لكنه حتما يعد من أبرز وأهم وسائلها.
ـ لن أعمم الفكرة، ولن أتشعب في اتجاهاتها، ذلك أن الفكرة المراد تقديمها بين السطر والسطر هي تلك التي قدمتها لنا الجماهير النصراوية خلال اليومين الماضيين، والتي أفرزت واقع الجمهور ودوره وتأثيره وأهميته حتى في رسم خارطة العمل والإسهام في صناعة قراراته.
ـ بالأمس أروقة النصر كانت خلية نحل.. حضر الكبير والصغير.. حضر المشجع.. تواجد عضو الشرف.. وفي نهاية المطاف من يستحق الشكر على ذلك هو جمهور الشمس الذي استشعر مسئوليته كاملة وتنازل عن صمته وقدم رسالته.. وبالتالي هاهي المعطيات الحالية تؤكد لكل فطن بأن المرحلة مرحلة جمهور أكثر من كونها مرحلة إدارة.
ـ هذا الحراك الذي انطلق برغبة الجمهور يجب أن يتم استيعاب أبعاده الصحيحة من قبل أولئك الذين على عاتقهم يقع الحل والربط، حيث إن عملية استيعاب رغبة الجمهور عندما تتم بطريقة سليمة وصائبة معنى ذلك أنها بداية عودة فارس نجد إلى موقعه الطبيعي كمنافس وكصاحب ريادة في تحقيق البطولات.
ـ النصر ابتعد طويلا وغاب كثيرا، وبما أن هذا الابتعاد وذاك الغياب وصل إلى مرحلة لم يعد بمقدور الجمهور النصراوي تقبلها.. هاهي مرحلة اليوم أوشكت على أن تعيد الوجه المفقود لفريقها بعد أن سارعت هذه الجماهير لكي تقف موقف الباحث عن حلول جذرية تفوق في أهميتها حلول تلك المسكنات التي استمرت طويلا فيما نتائجها لم تتبدل عن قائمة السلبية ولاشيء غير هذه السلبية أرغم جمهور الشمس ليتسمر على أبواب ومنافذ كيانه رغبة في التصحيح وسماع الصوت.
ـ من المؤكد أن مشكلة النصر لاتختزل في مدرب ولا في لاعب ولا في شح مال.. بقدر ما تختزل في وضع عام يحتاج لمن يقيمه إداريا وفنيا ومعنويا وماليا وشرفيا.. كون هذا التقييم هو من سيحدد المشكلة كما هو من سيسهم في إيجاد العلاج وليس المسكن.
ـ عموما بالتوفيق لهذه التحركات الجماهيرية التي اثبتت أن الريادة الحقيقية يمتلكها جمهور الشمس بمفرده، ذلك بأننا جميعا مع هؤلاء نتمنى ونتأمل في أن تصبح هذه التحركات بمثابة المنعطف الإيجابي الذي يرقى بفارس نجد وبكل طموحاته.
ـ كرة القدم مال بالدرجة الأولى.. من يملك ويمتلك هذا المال سيكسب بريق البطولات.. أما من يتعاطى معها وفق الشح وقلة الحيلة فلايمكن له أن يقنع لا من حوله ولاحتى من هم في قائمة فريقه.
ـ اللاعب لن يظهر في كامل جاهزيته إلا حينما يتم تلبية احتياجاته، وهذه الأخيرة بالذات هي من وقف عائقا أمام عودة النصر.. وسلامتكم.
ـ أندية كسبت بريق الانتصارت بالجمهور ومثلها خسرت بالجمهور وثالثة مهما امتلكت من قوة المال إلا أنها تحلم ولو حتى بربع ما تحظى به أندية الأهلي والاتحاد والهلال والنصر من جماهيرية، كون هذا الجانب قد لايأخذ ريادة النجاح لكنه حتما يعد من أبرز وأهم وسائلها.
ـ لن أعمم الفكرة، ولن أتشعب في اتجاهاتها، ذلك أن الفكرة المراد تقديمها بين السطر والسطر هي تلك التي قدمتها لنا الجماهير النصراوية خلال اليومين الماضيين، والتي أفرزت واقع الجمهور ودوره وتأثيره وأهميته حتى في رسم خارطة العمل والإسهام في صناعة قراراته.
ـ بالأمس أروقة النصر كانت خلية نحل.. حضر الكبير والصغير.. حضر المشجع.. تواجد عضو الشرف.. وفي نهاية المطاف من يستحق الشكر على ذلك هو جمهور الشمس الذي استشعر مسئوليته كاملة وتنازل عن صمته وقدم رسالته.. وبالتالي هاهي المعطيات الحالية تؤكد لكل فطن بأن المرحلة مرحلة جمهور أكثر من كونها مرحلة إدارة.
ـ هذا الحراك الذي انطلق برغبة الجمهور يجب أن يتم استيعاب أبعاده الصحيحة من قبل أولئك الذين على عاتقهم يقع الحل والربط، حيث إن عملية استيعاب رغبة الجمهور عندما تتم بطريقة سليمة وصائبة معنى ذلك أنها بداية عودة فارس نجد إلى موقعه الطبيعي كمنافس وكصاحب ريادة في تحقيق البطولات.
ـ النصر ابتعد طويلا وغاب كثيرا، وبما أن هذا الابتعاد وذاك الغياب وصل إلى مرحلة لم يعد بمقدور الجمهور النصراوي تقبلها.. هاهي مرحلة اليوم أوشكت على أن تعيد الوجه المفقود لفريقها بعد أن سارعت هذه الجماهير لكي تقف موقف الباحث عن حلول جذرية تفوق في أهميتها حلول تلك المسكنات التي استمرت طويلا فيما نتائجها لم تتبدل عن قائمة السلبية ولاشيء غير هذه السلبية أرغم جمهور الشمس ليتسمر على أبواب ومنافذ كيانه رغبة في التصحيح وسماع الصوت.
ـ من المؤكد أن مشكلة النصر لاتختزل في مدرب ولا في لاعب ولا في شح مال.. بقدر ما تختزل في وضع عام يحتاج لمن يقيمه إداريا وفنيا ومعنويا وماليا وشرفيا.. كون هذا التقييم هو من سيحدد المشكلة كما هو من سيسهم في إيجاد العلاج وليس المسكن.
ـ عموما بالتوفيق لهذه التحركات الجماهيرية التي اثبتت أن الريادة الحقيقية يمتلكها جمهور الشمس بمفرده، ذلك بأننا جميعا مع هؤلاء نتمنى ونتأمل في أن تصبح هذه التحركات بمثابة المنعطف الإيجابي الذي يرقى بفارس نجد وبكل طموحاته.
ـ كرة القدم مال بالدرجة الأولى.. من يملك ويمتلك هذا المال سيكسب بريق البطولات.. أما من يتعاطى معها وفق الشح وقلة الحيلة فلايمكن له أن يقنع لا من حوله ولاحتى من هم في قائمة فريقه.
ـ اللاعب لن يظهر في كامل جاهزيته إلا حينما يتم تلبية احتياجاته، وهذه الأخيرة بالذات هي من وقف عائقا أمام عودة النصر.. وسلامتكم.