خسر منتخبنا الأولمبي من عمان، وتعمقت أبعاد الخسارة في كوريا الجنوبية، وأضحت الفرص كل الفرص التي من شأنها الوصول بنا إلى عاصمة الضباب لندن صعبة كون الحصيلة التي نحملها لم تتجاوز النقطة.
ـ ثلاث مواجهات خاضها المنتخب الأولمبي مع يوسف عنبر ووجدي الطويل فيما الناتج المستخلص من هذه المواجهات لايتوازى مع حجم الإمكانات الفنية على اعتبار أن تلك الأسماء التي تمثل منتخبنا الأولمبي اليوم قادرة على أن تصل إلى ما هو أبعد من التأهل لكن شريطة أن تحظى بمنهجية مدرب وبحنكة إدارة وبلغة إعلامية رسمية تعمق الثقة لا أن تسلبها.
ـ نعم لم نفقد الفرصة بشكل قاطع.. لكننا في خضم مانراه تكتيكيا ومن خلال تصريحات الطويل قد نفقدها ونفقد معها جيلاً كهذا الذي لانزال نعول عليه الكثير في مسيرة المستقبل.
ـ اجتهد يوسف عنبر وحاول لكن فاقد الشيء لايعطيه، وبالتالي ومن منطلق الحفاظ على ما تبقى لنا من بصيص الأمل بالتأهل لأولمبياد لندن فمن الأهمية بمكان الإسراع في تهيئة المنتخب ولاعبيه فنيا ومعنويا وبطريقة تختلف كما وكيفا عما يتعامل به هذا الثنائي.. لاسيما أننا بعد لقاء كوريا الجنوبية لم نجد أمامنا سوى تصريحات مهما اتفق مضمونها مع حقيقة الواقع إلا أنها لم ولن تسهم في تحقيق المنشود، بل على النقيض من ذلك تماما ستبقى مجحفة بحق هؤلاء النجوم الذين هم اليوم في أمس الحاجة لمن يسند مواهبهم بنوع من التحفيز المعنوي لابنوع من المقارنات التي لاتسمن ولاتغني بقدرما تكون في طابعها الأخير سببا لولادة الإحباط.
ـ أي خطوة تستهدف الارتقاء بالمدربين والإداريين الوطنيين جميلة ورائعة والكل معها، لكن في تصوري أن الأجمل الأروع يكمن دائما في الإسهام في عملية الارتقاء بمثل هؤلاء النجوم في بداياتهم فنيا ومعنويا ولياقيا وحتى فيما يختص بالتثقيف، ذلك لأن البدايات حينما تأتي وسائلها صحيحة فإنها بالتأكيد سوف ترسم النهايات المنتجة والنهايات المثمرة.
ـ عموما هناك فرصة قائمة نتمنى الحفاظ عليها وبالتوفيق لمنتخبنا الأولمبي.. وفأله الوصول إلى لندن إن شاء الله.
ـ هبت رياح التغيير في الاتحاد سريعا، أما في النصر فالتغيير لايزال رغبة جماهيرية تصطدم بعناد بعض الإداريين الذين تعاملوا مع أصوات جماهير الشمس.. ولكن بأذن من طين وأخرى من عجين.
ـ النصراويون مطالبون اليوم أكثر من أي وقت مضى بضرورة إيجاد السبل الملائمة لتصحيح واقع فريقهم، وأول هذه السبل هي الإنصات لمطالب جماهيرهم.
ـ عقلية رياضية كعقلية عضو الشرف النصراوي الأمير محمد بن منصور بن جلوي.. لماذا لايتم الاستفادة منها؟
ـ هذه العقلية الرياضية وبحكم معرفتي بها وبما تملك.. قادرة على أن تختصر كل المسافات.. كما هي قادرة كذلك على أن تضع أقدام النصراويين على أعتاب المنصات.. وسلامتكم .
ـ ثلاث مواجهات خاضها المنتخب الأولمبي مع يوسف عنبر ووجدي الطويل فيما الناتج المستخلص من هذه المواجهات لايتوازى مع حجم الإمكانات الفنية على اعتبار أن تلك الأسماء التي تمثل منتخبنا الأولمبي اليوم قادرة على أن تصل إلى ما هو أبعد من التأهل لكن شريطة أن تحظى بمنهجية مدرب وبحنكة إدارة وبلغة إعلامية رسمية تعمق الثقة لا أن تسلبها.
ـ نعم لم نفقد الفرصة بشكل قاطع.. لكننا في خضم مانراه تكتيكيا ومن خلال تصريحات الطويل قد نفقدها ونفقد معها جيلاً كهذا الذي لانزال نعول عليه الكثير في مسيرة المستقبل.
ـ اجتهد يوسف عنبر وحاول لكن فاقد الشيء لايعطيه، وبالتالي ومن منطلق الحفاظ على ما تبقى لنا من بصيص الأمل بالتأهل لأولمبياد لندن فمن الأهمية بمكان الإسراع في تهيئة المنتخب ولاعبيه فنيا ومعنويا وبطريقة تختلف كما وكيفا عما يتعامل به هذا الثنائي.. لاسيما أننا بعد لقاء كوريا الجنوبية لم نجد أمامنا سوى تصريحات مهما اتفق مضمونها مع حقيقة الواقع إلا أنها لم ولن تسهم في تحقيق المنشود، بل على النقيض من ذلك تماما ستبقى مجحفة بحق هؤلاء النجوم الذين هم اليوم في أمس الحاجة لمن يسند مواهبهم بنوع من التحفيز المعنوي لابنوع من المقارنات التي لاتسمن ولاتغني بقدرما تكون في طابعها الأخير سببا لولادة الإحباط.
ـ أي خطوة تستهدف الارتقاء بالمدربين والإداريين الوطنيين جميلة ورائعة والكل معها، لكن في تصوري أن الأجمل الأروع يكمن دائما في الإسهام في عملية الارتقاء بمثل هؤلاء النجوم في بداياتهم فنيا ومعنويا ولياقيا وحتى فيما يختص بالتثقيف، ذلك لأن البدايات حينما تأتي وسائلها صحيحة فإنها بالتأكيد سوف ترسم النهايات المنتجة والنهايات المثمرة.
ـ عموما هناك فرصة قائمة نتمنى الحفاظ عليها وبالتوفيق لمنتخبنا الأولمبي.. وفأله الوصول إلى لندن إن شاء الله.
ـ هبت رياح التغيير في الاتحاد سريعا، أما في النصر فالتغيير لايزال رغبة جماهيرية تصطدم بعناد بعض الإداريين الذين تعاملوا مع أصوات جماهير الشمس.. ولكن بأذن من طين وأخرى من عجين.
ـ النصراويون مطالبون اليوم أكثر من أي وقت مضى بضرورة إيجاد السبل الملائمة لتصحيح واقع فريقهم، وأول هذه السبل هي الإنصات لمطالب جماهيرهم.
ـ عقلية رياضية كعقلية عضو الشرف النصراوي الأمير محمد بن منصور بن جلوي.. لماذا لايتم الاستفادة منها؟
ـ هذه العقلية الرياضية وبحكم معرفتي بها وبما تملك.. قادرة على أن تختصر كل المسافات.. كما هي قادرة كذلك على أن تضع أقدام النصراويين على أعتاب المنصات.. وسلامتكم .
