تميز الأهلي طوال تاريخه بأسماء كبيرة أبرم العقود معها.. فبرزت وتألقت بل إن البعض من تلك الأسماء قادها الأهلي إلى حيث قائمة كبار المدربين في العالم.
ـ ديدي .. تيلي سانتانا .. لازاروني .. فيليب لويس سوكولاري وبقية ذكرياتها مع الأهلي برغم أنها لاتزال محفوظة إلا أنها اليوم الدليل كما هي المدلول على أن براعة الأهلي لم تقتصر على صناعة موهبة كرة القدم بقدرما شملت مثل هؤلاء المدربين الذين استعيد الحديث عنهم في هذا التوقيت.. الذي بدأت فيه أرى التشيكي ياروليم يقدم ذاته مع الأهلي كمدرب كبير قادر بقوة على أن يصنع للأهلاويين فريقا استثنائيا يقارع وينافس ولايبتعد كثيرا عن المنصات.
ـ ياروليم لو وضع اسمه وأسلوبه وطريقته وحضوره مع الأهلي في قائمة التقييم مع بقية المدربين.. حتما سيكسب هذه المقارنة نظرا للمقومات العالية التي تحملها أوراقه والتي كان لها ظهور واضح وبارز خلال الجولات الماضية، ففريق الأهلي بعيداً عن خسارته من الهلال وتعادله مع الفتح والاتفاق هاهو يسير بالفريق في رسم بياني تصاعدي، وإذا ما قررت الإدارة منحه الفرصة الكافية.. فالفرصة الممنوحة لهذا الكوتش كفيلة بتحقيق ما يصبو إليه الأهلاويون من مستويات ونتائج وفريق مترابط فنيا قبل أن يكون مترابطاً معنويا ونفسيا.
ـ بالأمس الأول خرج الأهلي من مواجهة الاتفاق والمنتمين له يرددون ماذا بعد ياحكمنا القدير عبدالرحمن العمري؟
ـ طرد مبكر مشكوك في صحته، وضربة جزاء للراهب واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار، وتغاض غير مبرر للمحترف الاتفاقي كارلوس الذي مارس كل أنواع الركل والرفس.. فيما اكتفى العمري بالطناش.
ـ اكتفي بهذا ولن أزيد لعل وعسى أن تنتهي مثل تلك الأخطاء التحكيمية وتنتهي معها معاناة فرق تلعب لكنها في الأخير تخسر.. ليس نتاج ضعفها وإنما نتاج قرار تحكيمي ضل طريقه.
ـ لكل مدرب أسلوبه ونهجه وطريقته، لكنني برغم احترامي لذلك أقول: حسن الراهب في الأهلي موهبة نجم مؤثرة متى ما سنحت لها الفرصة.. فالذي أجزم عليه أن الراهب سيكرر لنا إبداعات أحمد الفريدي في الهلال.
ـ مثلما منح جفين البيشي كل الفرص برغم كثرة أخطائه.. الافتراض الصائب أن يتم منح الراهب فرصته لكي ينثر ما لديه من الإمكانات.
ـ سواء حضرت مكبرات الصوت أم سواء غابت.. جماهير الأهلي هي ذاتها جماهير الأهلي الأكثر تأثيرا والأروع جمالا.
ـ ما أروع جماهير الأهلي.. ليس لأنها تحضر بكثافة فحسب وإنما لأنها تقدم الأنموذج الأمثل لمعاني التشجيع في المدرجات.
ـ ضربة جزاء صريحة الكل اتفق عليها إلا الدكتور عبدالرزاق أبوداوود وحكم المباراة عبدالرحمن العمري.
ـ فالأول سارعلى توجهات حمد الدبيخي، والثاني.. لاتعليق.
ـ الأهلي بين كل هذا هو الأكثر تضررا من أخطاء قضاة الملاعب.. وسلامتكم.
ـ ديدي .. تيلي سانتانا .. لازاروني .. فيليب لويس سوكولاري وبقية ذكرياتها مع الأهلي برغم أنها لاتزال محفوظة إلا أنها اليوم الدليل كما هي المدلول على أن براعة الأهلي لم تقتصر على صناعة موهبة كرة القدم بقدرما شملت مثل هؤلاء المدربين الذين استعيد الحديث عنهم في هذا التوقيت.. الذي بدأت فيه أرى التشيكي ياروليم يقدم ذاته مع الأهلي كمدرب كبير قادر بقوة على أن يصنع للأهلاويين فريقا استثنائيا يقارع وينافس ولايبتعد كثيرا عن المنصات.
ـ ياروليم لو وضع اسمه وأسلوبه وطريقته وحضوره مع الأهلي في قائمة التقييم مع بقية المدربين.. حتما سيكسب هذه المقارنة نظرا للمقومات العالية التي تحملها أوراقه والتي كان لها ظهور واضح وبارز خلال الجولات الماضية، ففريق الأهلي بعيداً عن خسارته من الهلال وتعادله مع الفتح والاتفاق هاهو يسير بالفريق في رسم بياني تصاعدي، وإذا ما قررت الإدارة منحه الفرصة الكافية.. فالفرصة الممنوحة لهذا الكوتش كفيلة بتحقيق ما يصبو إليه الأهلاويون من مستويات ونتائج وفريق مترابط فنيا قبل أن يكون مترابطاً معنويا ونفسيا.
ـ بالأمس الأول خرج الأهلي من مواجهة الاتفاق والمنتمين له يرددون ماذا بعد ياحكمنا القدير عبدالرحمن العمري؟
ـ طرد مبكر مشكوك في صحته، وضربة جزاء للراهب واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار، وتغاض غير مبرر للمحترف الاتفاقي كارلوس الذي مارس كل أنواع الركل والرفس.. فيما اكتفى العمري بالطناش.
ـ اكتفي بهذا ولن أزيد لعل وعسى أن تنتهي مثل تلك الأخطاء التحكيمية وتنتهي معها معاناة فرق تلعب لكنها في الأخير تخسر.. ليس نتاج ضعفها وإنما نتاج قرار تحكيمي ضل طريقه.
ـ لكل مدرب أسلوبه ونهجه وطريقته، لكنني برغم احترامي لذلك أقول: حسن الراهب في الأهلي موهبة نجم مؤثرة متى ما سنحت لها الفرصة.. فالذي أجزم عليه أن الراهب سيكرر لنا إبداعات أحمد الفريدي في الهلال.
ـ مثلما منح جفين البيشي كل الفرص برغم كثرة أخطائه.. الافتراض الصائب أن يتم منح الراهب فرصته لكي ينثر ما لديه من الإمكانات.
ـ سواء حضرت مكبرات الصوت أم سواء غابت.. جماهير الأهلي هي ذاتها جماهير الأهلي الأكثر تأثيرا والأروع جمالا.
ـ ما أروع جماهير الأهلي.. ليس لأنها تحضر بكثافة فحسب وإنما لأنها تقدم الأنموذج الأمثل لمعاني التشجيع في المدرجات.
ـ ضربة جزاء صريحة الكل اتفق عليها إلا الدكتور عبدالرزاق أبوداوود وحكم المباراة عبدالرحمن العمري.
ـ فالأول سارعلى توجهات حمد الدبيخي، والثاني.. لاتعليق.
ـ الأهلي بين كل هذا هو الأكثر تضررا من أخطاء قضاة الملاعب.. وسلامتكم.