قادتني ردة الفعل الجماهيرية التي تذمرت من تجاهل قنواتنا الرياضية لنقل مباريات القطاعات السنية.. وبالتحديد الأهلي والهلال إلى حيث أسئلة يجب أن يتم طرحها على طاولة المشرف العام الأمير تركي بن سلطان وليس على طاولة مدير القناة عادل عصام الدين، كون الثاني وليس الأول قد يكون منشغلاً في تقديم البرامج وتحديد نوعية الضيوف لافي إيجاد الحلول لمثل هذا الجانب الذي على غراره ارتفعت وتيرة صوت العتب من جمهور هو معي اليوم محل الانتظار لعل وعسى أن تصبح عملية النقل شاملة ترفض مفاهيم الاستثناء وترتكز على المساواة وتعطي الجميع كل حقوقهم.
- منذ ثلاثة أسابيع ونحن نبحث عن الأهلي فلانجد أمامنا إلا مباريات الاتحاد، وفي ذات الوقت حاولت أن أجد للهلال المتصدر موقعا من الإعراب في جدولة اللقاءات المنقولة، فتوقفت بي معاني هذه المحاولة على أعتاب خلل يحتاج من أصحاب القرار في هذه القنوات إلى حلول، والحلول بالمناسبة ليست صعبة ولا مستعصية ولاتدخل نفق المستحيل.. طالما أن المعني بالقضية برمتها عراب الإعلام الجديد تركي بن سلطان بن عبدالعزيز، الذي لا يألو جهدا في تسخير كل الإمكانات من أجل الأندية والمنتمين لها.
- من حق الأندية أن تعتب، ومن حق الجماهير أن تتساءل.. كما نحن مع الفئتين، فئة المسئولين في الأندية وفئة الجماهير.. من كامل حقوقنا تذكير قنواتنا الرياضية بضرورة تعديل المسار الحالي إلى حيث مسار جاد يستهدف تجاوز ما حدث خلال هذه المرحلة.. والعودة بعد ذلك إلى استخدام وسائل فاعلة تمكن الجميع من متابعة كل المواجهات ولجميع الفرق وفي كل المسابقات.
- فهل وصلت الفكرة التي اقتبست بعضا منها من أصوات الرياضيين؟
- أتمنى.. ومع الأماني والأمنيات قناعتي تقول لابد من غربلة بعض البعض الذين تفرغوا لملاحقة بريق البرامج وتقديمها أكثر من ملاحقتهم للتحسين والتطوير وتفعيل دور العمل الجاد الذي لانزال نترقبه.
- عاد مالك معاذ من بعد غياب لهز الشباك، وهي العودة التي طال انتظارها.
- مالك معاذ بات يعزف بعضا من إبداعاته الماضية، ولكن هذه المرة مع النصر وليس الأهلي.
- هكذا نقبل مالك كنجم وكهداف، أما الذي لايمكن لي على الأقل هضمه فهو في مقولة إنه وجد في النصر ما لم يجده في الأهلي.
- الذي أعرفه ويكابر عليه مالك أن كبار الأهلي ذللوا كل الصعاب أمام مالك.. ساعدوه.. حفزوه.. دعموه حتى في عملية إعارته الحالية.. فلماذا يقفز هذا اللاعب عن كل الحقيقة ويكتفي بكلمات الاستفزاز؟
- لا أعلم سر ذلك.. لكنني أعلم أن مثل هذه الثقافة هي أبعد ماتكون عن النجم الحقيقي، ولو قارنت بين ما قاله مالك فور انتقاله للنصر وبين ما قاله ياسر القحطاني فور انتقاله للعين لخرجت بما يكفي لإنصاف الأهلي أولا وثانيا وعاشرا.. وسلامتكم.
- منذ ثلاثة أسابيع ونحن نبحث عن الأهلي فلانجد أمامنا إلا مباريات الاتحاد، وفي ذات الوقت حاولت أن أجد للهلال المتصدر موقعا من الإعراب في جدولة اللقاءات المنقولة، فتوقفت بي معاني هذه المحاولة على أعتاب خلل يحتاج من أصحاب القرار في هذه القنوات إلى حلول، والحلول بالمناسبة ليست صعبة ولا مستعصية ولاتدخل نفق المستحيل.. طالما أن المعني بالقضية برمتها عراب الإعلام الجديد تركي بن سلطان بن عبدالعزيز، الذي لا يألو جهدا في تسخير كل الإمكانات من أجل الأندية والمنتمين لها.
- من حق الأندية أن تعتب، ومن حق الجماهير أن تتساءل.. كما نحن مع الفئتين، فئة المسئولين في الأندية وفئة الجماهير.. من كامل حقوقنا تذكير قنواتنا الرياضية بضرورة تعديل المسار الحالي إلى حيث مسار جاد يستهدف تجاوز ما حدث خلال هذه المرحلة.. والعودة بعد ذلك إلى استخدام وسائل فاعلة تمكن الجميع من متابعة كل المواجهات ولجميع الفرق وفي كل المسابقات.
- فهل وصلت الفكرة التي اقتبست بعضا منها من أصوات الرياضيين؟
- أتمنى.. ومع الأماني والأمنيات قناعتي تقول لابد من غربلة بعض البعض الذين تفرغوا لملاحقة بريق البرامج وتقديمها أكثر من ملاحقتهم للتحسين والتطوير وتفعيل دور العمل الجاد الذي لانزال نترقبه.
- عاد مالك معاذ من بعد غياب لهز الشباك، وهي العودة التي طال انتظارها.
- مالك معاذ بات يعزف بعضا من إبداعاته الماضية، ولكن هذه المرة مع النصر وليس الأهلي.
- هكذا نقبل مالك كنجم وكهداف، أما الذي لايمكن لي على الأقل هضمه فهو في مقولة إنه وجد في النصر ما لم يجده في الأهلي.
- الذي أعرفه ويكابر عليه مالك أن كبار الأهلي ذللوا كل الصعاب أمام مالك.. ساعدوه.. حفزوه.. دعموه حتى في عملية إعارته الحالية.. فلماذا يقفز هذا اللاعب عن كل الحقيقة ويكتفي بكلمات الاستفزاز؟
- لا أعلم سر ذلك.. لكنني أعلم أن مثل هذه الثقافة هي أبعد ماتكون عن النجم الحقيقي، ولو قارنت بين ما قاله مالك فور انتقاله للنصر وبين ما قاله ياسر القحطاني فور انتقاله للعين لخرجت بما يكفي لإنصاف الأهلي أولا وثانيا وعاشرا.. وسلامتكم.
