يتعاطى الهلاليون مع واقع الرياضة على أنها وعي قبل أن تكون منافسة فوز وخسارة.
ـ هذا التعاطي أو تلك الثقافة التي امتاز بها الهلاليون مهما قوبلت بتجاهل المتعصبين إلا أنها في الجوهر والمضمون ستبقى غاية النجاح ووسيلته.
ـ منذ سنوات ونحن نتعايش مع فريق يكسب الأضواء بمنهج العمل، ينافس على الميدان فيصنع الفارق لصالحه، وإذا ما اعترت مسيرته منغصات المتعصبين وعباراتهم تجاوزوا عنها بلغة الكبار وتفرغوا لما يضاعف من حجم المنجز كون المنجز والحصول عليه هو في ثقافة الزعماء أبلغ من الدخول في جدال مع من يرى بعين السواد يتهم ويهاجم ويضلل ويغلف الواقع بواقع هو من نسج الوهم والخيال.
ـ قضايا عدة زج بالهلال في قالبها وأخرى مثيله تلوكها ألسنة الحاقدين، فيما النتيجة التي أفرزتها لنا كل المراحل تؤكد مقولة (ياجبل ما يهزك ريح).
ـ الفرق أي فريق لن يصل حيث القمة إلا بوعي من يسيره إداريا.. شرفيا.. جماهيريا، والهلال وفق هذا المفهوم احتكر كل القمم وحافظ عليها في وقت لا يزال البعض من المنافسين له يبحثون في فراغ الكلمات إما قدحا إما شتما وإما تهمة تنفس قليلا من كبت الغياب والضياع ومعضلة الإخفاق.
ـ بالأمس توقف الإعلام كل الإعلام على حدود تصريح الأمير عبدالرحمن بن مساعد وهو يعلن بأنه على كامل الاستعداد لتسخير إمكانات الهلال لصالح الاتحاد ولاعبيه في بادرة لم ولن تكون مستغربة، ففي معطيات التاريخ هناك شواهد تثبت أن الهلاليين يمتلكون الحس الوطني العالي، يساندون كل من يأخذ على عاتقه تمثيل الكرة السعودية في أي محفل قاري ولايأبهون بما يلي هذا التوجه الذي نراه معهم على أنه الرقي بعينه.
ـ نعم إنه الهلال.. هلال الأشياء الجميلة.. هلال الروح الرياضية.. هلال الثقافة العالية. هلال العمل والمنجز والنجوم والجمهور، وإذا ما قررت أن أخوص في مثل هذا فالذي أيقن تماما بصوابه أن الدرس الهلالي بكافة سطوره يجب أن يستوعب لاسيما من تلك الفئة التي قصمت ظهر الحقيقة بزيف النقد المشوه هكذا لمجرد أن الهلال لايروق لها.
ـ نريد الكل يتفاعل مع روح الهلاليين العالية، ونطمح في الجميع أن يكونوا جادين في اقتباس ولو حتى القدر القليل من ثقافتهم لأن ذلك هو الحل الوحيد الذي من الممكن له أن يسهم في الارتقاء بالرياضة وطبيعة المنافسة فيها.
ـ هل يعقل أن يكون النجم الكبير أحمد الفريدي خارج القائمة الأساسية للكوتش ريكارد؟
ـ الفريدي موهبة فذة ونجومية خارقة متى ما وجدت فرصتها مع المنتخب، فالفرصة التي ستمنح للفريدي كفيلة بأن تعيد لوسط الأخضر توهجه وروحه الفنية المفقودة.
ـ المؤلم أن مع الفريدي أسماء تستحق المنتخب لكنها لاتزال بعيدة عن أعين ريكارد أما لماذا وكيف فالسؤال عن كيف ولماذا يحتاج إلى جواب.. وسلامتكم.
ـ هذا التعاطي أو تلك الثقافة التي امتاز بها الهلاليون مهما قوبلت بتجاهل المتعصبين إلا أنها في الجوهر والمضمون ستبقى غاية النجاح ووسيلته.
ـ منذ سنوات ونحن نتعايش مع فريق يكسب الأضواء بمنهج العمل، ينافس على الميدان فيصنع الفارق لصالحه، وإذا ما اعترت مسيرته منغصات المتعصبين وعباراتهم تجاوزوا عنها بلغة الكبار وتفرغوا لما يضاعف من حجم المنجز كون المنجز والحصول عليه هو في ثقافة الزعماء أبلغ من الدخول في جدال مع من يرى بعين السواد يتهم ويهاجم ويضلل ويغلف الواقع بواقع هو من نسج الوهم والخيال.
ـ قضايا عدة زج بالهلال في قالبها وأخرى مثيله تلوكها ألسنة الحاقدين، فيما النتيجة التي أفرزتها لنا كل المراحل تؤكد مقولة (ياجبل ما يهزك ريح).
ـ الفرق أي فريق لن يصل حيث القمة إلا بوعي من يسيره إداريا.. شرفيا.. جماهيريا، والهلال وفق هذا المفهوم احتكر كل القمم وحافظ عليها في وقت لا يزال البعض من المنافسين له يبحثون في فراغ الكلمات إما قدحا إما شتما وإما تهمة تنفس قليلا من كبت الغياب والضياع ومعضلة الإخفاق.
ـ بالأمس توقف الإعلام كل الإعلام على حدود تصريح الأمير عبدالرحمن بن مساعد وهو يعلن بأنه على كامل الاستعداد لتسخير إمكانات الهلال لصالح الاتحاد ولاعبيه في بادرة لم ولن تكون مستغربة، ففي معطيات التاريخ هناك شواهد تثبت أن الهلاليين يمتلكون الحس الوطني العالي، يساندون كل من يأخذ على عاتقه تمثيل الكرة السعودية في أي محفل قاري ولايأبهون بما يلي هذا التوجه الذي نراه معهم على أنه الرقي بعينه.
ـ نعم إنه الهلال.. هلال الأشياء الجميلة.. هلال الروح الرياضية.. هلال الثقافة العالية. هلال العمل والمنجز والنجوم والجمهور، وإذا ما قررت أن أخوص في مثل هذا فالذي أيقن تماما بصوابه أن الدرس الهلالي بكافة سطوره يجب أن يستوعب لاسيما من تلك الفئة التي قصمت ظهر الحقيقة بزيف النقد المشوه هكذا لمجرد أن الهلال لايروق لها.
ـ نريد الكل يتفاعل مع روح الهلاليين العالية، ونطمح في الجميع أن يكونوا جادين في اقتباس ولو حتى القدر القليل من ثقافتهم لأن ذلك هو الحل الوحيد الذي من الممكن له أن يسهم في الارتقاء بالرياضة وطبيعة المنافسة فيها.
ـ هل يعقل أن يكون النجم الكبير أحمد الفريدي خارج القائمة الأساسية للكوتش ريكارد؟
ـ الفريدي موهبة فذة ونجومية خارقة متى ما وجدت فرصتها مع المنتخب، فالفرصة التي ستمنح للفريدي كفيلة بأن تعيد لوسط الأخضر توهجه وروحه الفنية المفقودة.
ـ المؤلم أن مع الفريدي أسماء تستحق المنتخب لكنها لاتزال بعيدة عن أعين ريكارد أما لماذا وكيف فالسؤال عن كيف ولماذا يحتاج إلى جواب.. وسلامتكم.