عودنا الأهلي بكل ما فيه على أنه الاستثناء الأجمل في الرياضة.. الاستثناء الأجمل في صناعة النجم وصناعة الموهبة وصناعة مدرجات تهتف برقي وتساند بوعي وترسل روعتها إلى حيث اتجاهات هي أبعد من أن توصم بالإقليمية.
- هذا الفريق أو بالأحرى هذا النادي صاحب كل الأولويات والأفضليات يبقى محور الحديث الثابت في مجالس الرياضيين وكيف لا يصبح الأهلي محور الحديث في المجالس والفضائيات وهو من أسس في منظومة رياضة الوطن بعد الاحتراف الإداري والفني وحقيقته.
- سنوات وسنوات وسفير الوطن يخطط ويبتكر ويعمل ليس من أجل بطولة تحيط حوافها الفلاشات المؤقتة والتهويل المزيف الذي ينتهي بنهاية سطوره المكتوبة وإنما من أجل تعميق الفائدة التي تستهدف دائما الارتقاء بلاعب كرة القدم وتفعيل مهنته لتكوين رقم مفيد في المنتخب قبل النادي.
- شمولية عمل طغت على كل المشاهد وللدرجة التي بتنا معها نترقب ميلاد العصر البطولي الجديد الذي ينطلق من قمة الدوري والدوري فقط.
- لم يحالف التوفيق الفريق الأهلاوي في تحقيق هذا اللقب لكنه وبرغم كل تلك السنوات الطويلة التي رسمت في أروقته روح المعاناة بات مؤهلا للمنافسة لا سيما هذا الموسم أقول هذا الموسم اعتقادا مني بأن تلك الحماسة التي طغت عليه أمام الأنصار ومن بعدها أمام النصر توحي كل مؤشراتها بقدوم هذا العملاق وعودته إلى الدوري ولقبه والفوز ببريق ذهبه.
- منذ أن استهل الإمبراطور مهمته في دوري زين لهذا الموسم ونحن من شرفات الترقب والمتابعة نرى في تربة الفريق بذرة زرعت فأوشكت على أن تثمر فالعمل الفني حتى وإن لم ندونه تحت مفهوم الصفقات باهظة الثمن إلا أنه وفق المنطق العام وموضوعية القراءات يبقى عملا رائعا بدليل أن كماتشو مع بالمينو والتمساح فيكتور والعمدة الحوسني نجحوا في ربط وحدة الفريق فنيا ومعنويا وبالتالي ها هو الأهلي اليوم مع وجودهم لا يزال يقدم أروع المستويات والنتائج التي متى ما حافظ عليها في الجولات المقبلة دونما اهتزاز ففي تصوري أنها ستدفع به سريعا إلى سلم الترتيب العالية والمتقدمة التي تضمن اللقب والظفر به.
- أمام النصر سجل الأهلي هدفين عن طريق ضربتي جزاء لكن الواقع الفني لم ينصف الحوسني وتيسير وفيكتور ورفاقهم ذلك أن النتيجة كادت أن تصبح أثقل من هذه الثنائية لولا أن الحظ وسوء الطالع لازم الفريق في تلك المواجهة وهو الأمر الذي لا تتمناه الجماهير الأهلاوية التي تعايشت مع الحظ العاثر لسنوات وتحلم هذه المرة إن يزول لكي يرى الجميع فريق الأهلي وهو بطل الدوري لا وصيفا لحامله.
- مصور وصورة وصحيفة الكترونية وحركة لاعب وما بينهما حقيقة غائبة.
- ارحموا عقولنا من هذا العبث وارحموا ذائقة المحبين لكرة القدم فنحن للأسف نصنع دائما من (الحبة قبة) وسلامتكم ..
- هذا الفريق أو بالأحرى هذا النادي صاحب كل الأولويات والأفضليات يبقى محور الحديث الثابت في مجالس الرياضيين وكيف لا يصبح الأهلي محور الحديث في المجالس والفضائيات وهو من أسس في منظومة رياضة الوطن بعد الاحتراف الإداري والفني وحقيقته.
- سنوات وسنوات وسفير الوطن يخطط ويبتكر ويعمل ليس من أجل بطولة تحيط حوافها الفلاشات المؤقتة والتهويل المزيف الذي ينتهي بنهاية سطوره المكتوبة وإنما من أجل تعميق الفائدة التي تستهدف دائما الارتقاء بلاعب كرة القدم وتفعيل مهنته لتكوين رقم مفيد في المنتخب قبل النادي.
- شمولية عمل طغت على كل المشاهد وللدرجة التي بتنا معها نترقب ميلاد العصر البطولي الجديد الذي ينطلق من قمة الدوري والدوري فقط.
- لم يحالف التوفيق الفريق الأهلاوي في تحقيق هذا اللقب لكنه وبرغم كل تلك السنوات الطويلة التي رسمت في أروقته روح المعاناة بات مؤهلا للمنافسة لا سيما هذا الموسم أقول هذا الموسم اعتقادا مني بأن تلك الحماسة التي طغت عليه أمام الأنصار ومن بعدها أمام النصر توحي كل مؤشراتها بقدوم هذا العملاق وعودته إلى الدوري ولقبه والفوز ببريق ذهبه.
- منذ أن استهل الإمبراطور مهمته في دوري زين لهذا الموسم ونحن من شرفات الترقب والمتابعة نرى في تربة الفريق بذرة زرعت فأوشكت على أن تثمر فالعمل الفني حتى وإن لم ندونه تحت مفهوم الصفقات باهظة الثمن إلا أنه وفق المنطق العام وموضوعية القراءات يبقى عملا رائعا بدليل أن كماتشو مع بالمينو والتمساح فيكتور والعمدة الحوسني نجحوا في ربط وحدة الفريق فنيا ومعنويا وبالتالي ها هو الأهلي اليوم مع وجودهم لا يزال يقدم أروع المستويات والنتائج التي متى ما حافظ عليها في الجولات المقبلة دونما اهتزاز ففي تصوري أنها ستدفع به سريعا إلى سلم الترتيب العالية والمتقدمة التي تضمن اللقب والظفر به.
- أمام النصر سجل الأهلي هدفين عن طريق ضربتي جزاء لكن الواقع الفني لم ينصف الحوسني وتيسير وفيكتور ورفاقهم ذلك أن النتيجة كادت أن تصبح أثقل من هذه الثنائية لولا أن الحظ وسوء الطالع لازم الفريق في تلك المواجهة وهو الأمر الذي لا تتمناه الجماهير الأهلاوية التي تعايشت مع الحظ العاثر لسنوات وتحلم هذه المرة إن يزول لكي يرى الجميع فريق الأهلي وهو بطل الدوري لا وصيفا لحامله.
- مصور وصورة وصحيفة الكترونية وحركة لاعب وما بينهما حقيقة غائبة.
- ارحموا عقولنا من هذا العبث وارحموا ذائقة المحبين لكرة القدم فنحن للأسف نصنع دائما من (الحبة قبة) وسلامتكم ..