ـ غاب الأهلي عن لقب الدوري، ولاجدوى اليوم في أن نخوض في مرحلة من عمر الزمان والمكان ولت ولن تعود.
ـ فالماضي متروك للماضي، أما اليوم فالذي يجب التركيز عليه أن الأهلي سفير الوطن.. قلعة الكؤوس.. الإمبراطور.. والسيد الوقور لكرة القدم الجميلة.. بات مؤهلا لكي يقول كلمته ويحوزعلى غايته مع الدوري وقمته وبريقه الساطع.
ـ في المدينة حضر الأهلي بقوته.. بروحه.. بجماهيريته وحازعلى فوزه الأول، ليعطينا من بوابة هذا الفوز بعضا من بوح المنافسة التي ستكون حامية الوطيس بين كبار يريدون القمة وبين بقية مهما غيبتها التوقعات إلا أنها تملك القدرة المعنوية على أن تصبح بمثابة العثرة في طريق من ننظر إليهم اليوم كأبطال حقيقيين لكل البطولات.
ـ الأهلي تجاوز البداية، لكن الجميل الذي يستحق التدوين هنا لايكمن في تحقيق الانتصار بقدر مايكمن في تلك الروح الحماسية التي طغت على كل المشاهد، فجعلتني مع كل قريب من هذا الفريق الأنيق أكثر اعتقادا بأنه متى ما استمر لاعبو الأهلي على هذا المنوال.. أعني منوال الحماس والقتال على الكرة، فهم بذلك سيرسمون خارطة الطريق المثلى التي تقودهم هذه المرة إلى حيث اللقب والظفر به.
ـ كرة القدم التي نتعايش معها اليوم ليست مهارة ولامواهب، وإنما هي لياقة وحماسة وروح، كما هي رغبة نجاح وتفوق، وبالتالي فالأهلاويون حينما يستهلون موسمهم الجديد وفق هذا المبدأ.. فهم بذلك سيصبحون مؤهلين في تجاوز كل العثرات والصعاب، وسيرسو مركبهم الأخضر على أعتاب المنصات.
ـ فنيا كان الفريق مقنعا حد التميز، أما الإبهار والجمال والروعة فقد رأيتها في تلك المدرجات التي رسمت لكل الناس ماذا يعني جمهور (الالتراس الأهلاوي) من دور وتأثير ورقي وحالة إبداع.
ـ لن أبالغ لمجرد بداية خرج منها سفير الوطن بهدف وفوز وثلاث نقاط، لكنني بمعطيات المنطق الصحيح الصائب رأيت من تيسير الجاسم ورفاقه ما يكفي لإحياء الأمل الذي فقدناه في عقود مضت، رأيت الميدان يشتعل بحماس الأهلي، والمدرجات تحترق بحب الأهلي، وحتى في عيون الذين لايروق لهم هذا العملاق رأيت أشياء عنونتها النظرات بمقولة (الأهلي يخوف).
ـ ولكي لايقتصر الحديث هنا عن الأهلي والأهلي، فقد أوصم بعبارة المتعصب لفريقه.. أقول: ياتارا الشباب، مع إيمانا الهلال، مع الحوسني عماد.. سيكونوا الأقل للفوز بنجومية الموسم.
ـ هؤلاء النجوم يمثلون صفقات رابحة لأنديتهم، بل يمثلون الفارق الواضح في قائمة من يستحقون لف الأعناق إليهم وإلى مستوياتهم.
ـ ماذا يفعل ماجد المرشدي في دفاع الهلال ؟
ـ فالمرشدي أمام السؤال وعلامات الاستفهام التي تحيط نهايته يعد نقطة ضعف كبيرة إذا لم يتم علاجها سريعا، فالدفاع الهلالي سيمحو فاعلية هجومه.
ـ أعجبني النقل الفضائي لقنواتنا الرياضية، في حين لم تعجبني تبريرات اتحادنا الموقر حول أرضية الملاعب.
ـ الجمهور الرياضي يبحث عن ثمار العمل لاعن كلمات تنتهي بنهاية كتابتها.. وسلامتكم.
ـ فالماضي متروك للماضي، أما اليوم فالذي يجب التركيز عليه أن الأهلي سفير الوطن.. قلعة الكؤوس.. الإمبراطور.. والسيد الوقور لكرة القدم الجميلة.. بات مؤهلا لكي يقول كلمته ويحوزعلى غايته مع الدوري وقمته وبريقه الساطع.
ـ في المدينة حضر الأهلي بقوته.. بروحه.. بجماهيريته وحازعلى فوزه الأول، ليعطينا من بوابة هذا الفوز بعضا من بوح المنافسة التي ستكون حامية الوطيس بين كبار يريدون القمة وبين بقية مهما غيبتها التوقعات إلا أنها تملك القدرة المعنوية على أن تصبح بمثابة العثرة في طريق من ننظر إليهم اليوم كأبطال حقيقيين لكل البطولات.
ـ الأهلي تجاوز البداية، لكن الجميل الذي يستحق التدوين هنا لايكمن في تحقيق الانتصار بقدر مايكمن في تلك الروح الحماسية التي طغت على كل المشاهد، فجعلتني مع كل قريب من هذا الفريق الأنيق أكثر اعتقادا بأنه متى ما استمر لاعبو الأهلي على هذا المنوال.. أعني منوال الحماس والقتال على الكرة، فهم بذلك سيرسمون خارطة الطريق المثلى التي تقودهم هذه المرة إلى حيث اللقب والظفر به.
ـ كرة القدم التي نتعايش معها اليوم ليست مهارة ولامواهب، وإنما هي لياقة وحماسة وروح، كما هي رغبة نجاح وتفوق، وبالتالي فالأهلاويون حينما يستهلون موسمهم الجديد وفق هذا المبدأ.. فهم بذلك سيصبحون مؤهلين في تجاوز كل العثرات والصعاب، وسيرسو مركبهم الأخضر على أعتاب المنصات.
ـ فنيا كان الفريق مقنعا حد التميز، أما الإبهار والجمال والروعة فقد رأيتها في تلك المدرجات التي رسمت لكل الناس ماذا يعني جمهور (الالتراس الأهلاوي) من دور وتأثير ورقي وحالة إبداع.
ـ لن أبالغ لمجرد بداية خرج منها سفير الوطن بهدف وفوز وثلاث نقاط، لكنني بمعطيات المنطق الصحيح الصائب رأيت من تيسير الجاسم ورفاقه ما يكفي لإحياء الأمل الذي فقدناه في عقود مضت، رأيت الميدان يشتعل بحماس الأهلي، والمدرجات تحترق بحب الأهلي، وحتى في عيون الذين لايروق لهم هذا العملاق رأيت أشياء عنونتها النظرات بمقولة (الأهلي يخوف).
ـ ولكي لايقتصر الحديث هنا عن الأهلي والأهلي، فقد أوصم بعبارة المتعصب لفريقه.. أقول: ياتارا الشباب، مع إيمانا الهلال، مع الحوسني عماد.. سيكونوا الأقل للفوز بنجومية الموسم.
ـ هؤلاء النجوم يمثلون صفقات رابحة لأنديتهم، بل يمثلون الفارق الواضح في قائمة من يستحقون لف الأعناق إليهم وإلى مستوياتهم.
ـ ماذا يفعل ماجد المرشدي في دفاع الهلال ؟
ـ فالمرشدي أمام السؤال وعلامات الاستفهام التي تحيط نهايته يعد نقطة ضعف كبيرة إذا لم يتم علاجها سريعا، فالدفاع الهلالي سيمحو فاعلية هجومه.
ـ أعجبني النقل الفضائي لقنواتنا الرياضية، في حين لم تعجبني تبريرات اتحادنا الموقر حول أرضية الملاعب.
ـ الجمهور الرياضي يبحث عن ثمار العمل لاعن كلمات تنتهي بنهاية كتابتها.. وسلامتكم.