ما أن تنتهي مرحلة من مراحل النصر إلا وتعيدنا الأخرى إلى حيث تلك الفلسفة الإدارية التي امتهنت ملاحقة عواجيز الأندية وإبرام التوقيع معهم هكذا لمجرد سد فراغ النقص وترميم ما لم يستطع ترميمه في السابق فهد المهلل وفؤاد أنور ومرزوق العتيبي وفهد الزهراني والبقية.. هاهي اليوم مع عبدالغني والدوخي تعزف مفردة الضياع .
ـ فلسفة أو سياسة استقطاب عواجيز الأندية والزج بها في قالب النصر الجديد غلطة إن لم تكن كارثة بحق فريق يحتاج اليوم إلى الدماء الشابة لا إلى هؤلاء اللاعبين الذين انقرضت مواهبهم ولم يتبق لهم منها سوى الذكريات .
ـ مسألة البحث عن النصر وعن عودة فعلية للمنافسة وتحقيق البطولات مسألة تحتاج إلى تفعيل الرؤية المنطقية فيما يختص بمتطلبات الفريق فنيا ومن خلال مواهب احترافية مؤهلة تصنع الفارق أما الاعتماد على ملاحقة مثل هؤلاء الذين انتهت صلاحياتهم الفنية في أنديتهم فلا يمكن لذلك أن يكون قرارا مفيدا وإذا ما أسفرت نتائج مثل هذا القرار عن شيء فالشيء الذي اجزم عليه أن النصر سيتأثر سلبيا بعدنان فلاته على غرار ما سبق وتأثر بالعتيبي والمهلل وأنور والزهراني وبقية تلك القائمة التي أخذت من النصر وخزينة النصر الكثير لكنها في نهاية المطاف لم تقدم أكثر من الانكسار والهزيمة وأحزان صدرتها لقلوب النصراويين .
ـ لن استبق الأحداث ولن أطير في عجة المحتجين على القرار الخاطيء لكنني في زحمة هذه التحركات الإدارية التي يعيشها النصر اليوم أود الإشارة إلى أن الترقيع والترميم الهش لا يمكن له أن يفرز النتائج المقنعة بل على النقيض فالنصراويون واعني بهم أصحاب الرأي وصناع القرار سيجدون انفسهم في مأزق جديد مع جماهيرهم إذا ما تكررت ذات الأخطاء وأصبحت توليفة الفارس تعج بالعواجيز ومنتهيي الصلاحية وعلى حساب المواهب الحقيقية التي يعد النصر في أمس الاحتياج لها .
ـ عموما هذه وجهة نظر شخصية ارسم حروفها على نقطة السطر نهايته أما الذي يتبع فهو مرهون بتوجهات الإدارة النصراوية فإما أن تستوعب من أخطاء الماضي فتنجح في بناء فريق لا يقهر بسهولة وإما أن تكابر على نفس الأخطاء وتكررها فتخسر .
ـ فلسفة أو سياسة استقطاب عواجيز الأندية والزج بها في قالب النصر الجديد غلطة إن لم تكن كارثة بحق فريق يحتاج اليوم إلى الدماء الشابة لا إلى هؤلاء اللاعبين الذين انقرضت مواهبهم ولم يتبق لهم منها سوى الذكريات .
ـ مسألة البحث عن النصر وعن عودة فعلية للمنافسة وتحقيق البطولات مسألة تحتاج إلى تفعيل الرؤية المنطقية فيما يختص بمتطلبات الفريق فنيا ومن خلال مواهب احترافية مؤهلة تصنع الفارق أما الاعتماد على ملاحقة مثل هؤلاء الذين انتهت صلاحياتهم الفنية في أنديتهم فلا يمكن لذلك أن يكون قرارا مفيدا وإذا ما أسفرت نتائج مثل هذا القرار عن شيء فالشيء الذي اجزم عليه أن النصر سيتأثر سلبيا بعدنان فلاته على غرار ما سبق وتأثر بالعتيبي والمهلل وأنور والزهراني وبقية تلك القائمة التي أخذت من النصر وخزينة النصر الكثير لكنها في نهاية المطاف لم تقدم أكثر من الانكسار والهزيمة وأحزان صدرتها لقلوب النصراويين .
ـ لن استبق الأحداث ولن أطير في عجة المحتجين على القرار الخاطيء لكنني في زحمة هذه التحركات الإدارية التي يعيشها النصر اليوم أود الإشارة إلى أن الترقيع والترميم الهش لا يمكن له أن يفرز النتائج المقنعة بل على النقيض فالنصراويون واعني بهم أصحاب الرأي وصناع القرار سيجدون انفسهم في مأزق جديد مع جماهيرهم إذا ما تكررت ذات الأخطاء وأصبحت توليفة الفارس تعج بالعواجيز ومنتهيي الصلاحية وعلى حساب المواهب الحقيقية التي يعد النصر في أمس الاحتياج لها .
ـ عموما هذه وجهة نظر شخصية ارسم حروفها على نقطة السطر نهايته أما الذي يتبع فهو مرهون بتوجهات الإدارة النصراوية فإما أن تستوعب من أخطاء الماضي فتنجح في بناء فريق لا يقهر بسهولة وإما أن تكابر على نفس الأخطاء وتكررها فتخسر .