امتهن الاتحاديون أسلوب التقليل من الأهلي بل إن بعض المنتمين لإعلامه وصم تيسير الجاسم والمسعد و(معتز الموسى) تحديدا بنجوم الحواري ولا أعلم هل هؤلاء مارسوا منطق النقد أم انهم تركوا العنان للكلام الهابط لكي يملأ فراغ السطر المكتوب بالتعالي والغرور وبأشياء أخرى هي من التعصب وإليه .
ـ هؤلاء المعنيون بصحافة الاتحاد مارسوا الإسقاط على اللاعب الأهلاوي فنيا ومهاريا وحتى معنويا فماذا يمكن لهذا اللاعب الأهلاوي أن يقدمه مساء اليوم ليكون بمثابة الرد على كل من حاول أو يحاول تجريد الأهلي ومن يمثله من الروح والحماس والتحدي ورغبة إثبات الوجود .
ـ على اللاعب الأهلاوي ضرورة التعاطي مع مهمة هذا المساء من منظور يردع ويحجم أصحاب تلك الأصوات الاتحادية المغرورة التي وضعت الأهلي كفريق صغير فيما تحدثت عن محمد نور وكأنه ( ميسي ) والاتحاد وكأنه ( برشلونه) .
ـ فهذا الذي يجب أن يتعاطاها الفريق الأهلاوي أما التهاون والتكاسل عن تأدية المهام داخل الميدان فلا يمكن لهذا أن يحقق المراد وإنما على النقيض فالتهاون والتكاسل قد يعيق مسيرة الأهلي ويساعد تلك الفئة الاتحادية لتشمت .
ـ منذ سنوات والجماهير الرياضية تنتظر عودة اللاعب الأهلاوي ليثبت بأنه العلامة الفارقة من حيث مهارته وروحه ومستواه فهل آن الأوان لكي يعود هذا النجم الاأهلاوي إلى حيث يطالب به الجميع ومن بوابة الاتحاد؟
ـ سؤال كبير وإذا ما أراد تيسير الجاسم والمسعد و(معتز الموسى ) الإجابة على مثل هكذا سؤال فالإجابة لن تحضر إلا حينما تفرز أقدامهم الإبداع داخل الميدان ويكملونها بنتيجة تهتز لها تلك المدرجات الخضراء التي باتت العنوان الأجمل في الرياضة السعودية .
ـ نعم الاتحاد صعب .. وصحيح محمد نور أسطورة لكن وبرغم ما يمتلكه الفريق الاتحادي من قوة فنية وخبرة جماعية ودعامة إعلامية إلا أن ذلك لا يلغي قدرة الأهلاويين هذا المساء في تقديم الوجه المشرق والمشرف للكرة الأهلاوية التي بدأت بنوع من التدريج تأخذ وضعها الصحيح سواء على صعيد المستويات أم سواء على نطاق الرغبة في كسر حاجز الغياب عن المنافسة واعتلاء المنصات .
ـ تيسير .. المسعد .. معتز الموسى مع منصور الحربي مع بقية القائمة هي الليلة أمام مفترق طرق فإما أن تردع المتشمتين بحضور فني لافت يكلل بالفوز باللقب وإما لا سمح الله يستمر الحظ العاثر عائقا أمام هذا الطموح الكبير الذي يراود المحبين لهم بتحقيق كأس الأبطال .
ـ واثق بأن رسالة الرمز الكبير الأمير خالد بن عبدالله حفظت في قلوب اللاعبين ومتفائل مع رسالة الرمز بأن المدرجات الأهلاوية سيكون لها دور فاعل يساند ويؤازر ويدعم هذا الفريق العملاق الذي تحبه وتهواه وتهيم في بحور إبداعاته عشقا وهياما .
غاب الأهلي عن البطولات الكبيرة فيما ظل جمهوره الوفي سر وقوده وتميزه وروعته .
ـ هذا الجمهور هو نتاج الرمز الكبير الأمير خالد بن عبد الله حتى وإن خسر اللقب يكفيه فخرا أن خالد والجمهور له علاقة ذات طرفين شعارها الرقي وعنوانها التميز ولا يمكن لهذه العلاقة القوية المتينة المثالية أن تنفصل وسلامتكم..
ـ هؤلاء المعنيون بصحافة الاتحاد مارسوا الإسقاط على اللاعب الأهلاوي فنيا ومهاريا وحتى معنويا فماذا يمكن لهذا اللاعب الأهلاوي أن يقدمه مساء اليوم ليكون بمثابة الرد على كل من حاول أو يحاول تجريد الأهلي ومن يمثله من الروح والحماس والتحدي ورغبة إثبات الوجود .
ـ على اللاعب الأهلاوي ضرورة التعاطي مع مهمة هذا المساء من منظور يردع ويحجم أصحاب تلك الأصوات الاتحادية المغرورة التي وضعت الأهلي كفريق صغير فيما تحدثت عن محمد نور وكأنه ( ميسي ) والاتحاد وكأنه ( برشلونه) .
ـ فهذا الذي يجب أن يتعاطاها الفريق الأهلاوي أما التهاون والتكاسل عن تأدية المهام داخل الميدان فلا يمكن لهذا أن يحقق المراد وإنما على النقيض فالتهاون والتكاسل قد يعيق مسيرة الأهلي ويساعد تلك الفئة الاتحادية لتشمت .
ـ منذ سنوات والجماهير الرياضية تنتظر عودة اللاعب الأهلاوي ليثبت بأنه العلامة الفارقة من حيث مهارته وروحه ومستواه فهل آن الأوان لكي يعود هذا النجم الاأهلاوي إلى حيث يطالب به الجميع ومن بوابة الاتحاد؟
ـ سؤال كبير وإذا ما أراد تيسير الجاسم والمسعد و(معتز الموسى ) الإجابة على مثل هكذا سؤال فالإجابة لن تحضر إلا حينما تفرز أقدامهم الإبداع داخل الميدان ويكملونها بنتيجة تهتز لها تلك المدرجات الخضراء التي باتت العنوان الأجمل في الرياضة السعودية .
ـ نعم الاتحاد صعب .. وصحيح محمد نور أسطورة لكن وبرغم ما يمتلكه الفريق الاتحادي من قوة فنية وخبرة جماعية ودعامة إعلامية إلا أن ذلك لا يلغي قدرة الأهلاويين هذا المساء في تقديم الوجه المشرق والمشرف للكرة الأهلاوية التي بدأت بنوع من التدريج تأخذ وضعها الصحيح سواء على صعيد المستويات أم سواء على نطاق الرغبة في كسر حاجز الغياب عن المنافسة واعتلاء المنصات .
ـ تيسير .. المسعد .. معتز الموسى مع منصور الحربي مع بقية القائمة هي الليلة أمام مفترق طرق فإما أن تردع المتشمتين بحضور فني لافت يكلل بالفوز باللقب وإما لا سمح الله يستمر الحظ العاثر عائقا أمام هذا الطموح الكبير الذي يراود المحبين لهم بتحقيق كأس الأبطال .
ـ واثق بأن رسالة الرمز الكبير الأمير خالد بن عبدالله حفظت في قلوب اللاعبين ومتفائل مع رسالة الرمز بأن المدرجات الأهلاوية سيكون لها دور فاعل يساند ويؤازر ويدعم هذا الفريق العملاق الذي تحبه وتهواه وتهيم في بحور إبداعاته عشقا وهياما .
غاب الأهلي عن البطولات الكبيرة فيما ظل جمهوره الوفي سر وقوده وتميزه وروعته .
ـ هذا الجمهور هو نتاج الرمز الكبير الأمير خالد بن عبد الله حتى وإن خسر اللقب يكفيه فخرا أن خالد والجمهور له علاقة ذات طرفين شعارها الرقي وعنوانها التميز ولا يمكن لهذه العلاقة القوية المتينة المثالية أن تنفصل وسلامتكم..