تفرد الهلال بالأفضليات كل الأفضليات تاركاً للبقية البحث في الهوامش.
ـ فالهلال لو وضع اليوم تحت مجهر التقييم حتماً سيكسب ليس انتقاصاً من حقوق تلك الفرق واعتبارية القائمين عليها وإنما كحقيقة دامغة رسختها فصول المشهد الرياضي الحالي هكذا بكل وضوح.
ـ أفضليات لم تقتصر على النتيجة والمستوى بقدر ما شملت منظومة عمل تكاملت في فصولها الزرقاء الأشياء الجميلة من فكر وابتكار وجماعية قرار استندت على واقع ما يجب أن يكون لا على واقع العشوائية والهوامش والبحث عن الذات.
ـ الهلال لم يقتصر نجاحه على امتلاك كأس ولي العهد والحفاظ على لقب الدوري أو على مستويات متباينة من نزال إلى نزال قطعاً ليس كذلك فالهلال كمنظومة حاز اليوم على نجومية الموسم فكرا وعطاء وتعاملا، ومن يحاول أن يقتبس من عمق المشهد العام الذي رسخه الهلاليون فلن يجد أكثر من المدرجات ومن حضور طغى لونه الأزرق على كل الألوان ليؤكد أن عملية حسم الأكثر جماهيرية حتى وإن غاب عنها الإحصاء الدقيق إلا أنها في النهاية حق هلالي مكتسب ليس من الإعلام كما يعتقد البعض وإنما من بطولات ومستويات وريادة ومدرجات مشاهدها الحية لا تكذب ولا تتجمل.
ـ حاولت وأنا أستمع إلى نتائج العملية الإحصائية الأخيرة التي منحت الهلال كل الأفضليات من حيث الحضور الجماهيري والبطولي والنتائجي أن أعود إلى استلهام الماضي وذكرياته بحثاً عن مرحلة أو اسم أو شخصية تستحق أن تتفرد بذاتها على الكل فلم أجد أكثر من (مشروع عمل) كبير، فالخلف يكمل نجاحات السلف ولا يهتم بأي خيار سوى خيار أن يرى ابتسامة الفرح وقد طغت على ملامح الهلاليين فالهلال في الفهم والمفهوم هو المبتغى وهو الطموح وهو الغاية والهدف.
ـ مثل هذه المنظومة التي أفرزت النجاح الإداري والفني والنتائجي يجب أن نقف على حدود مشارفها أقول يجب لقناعتي بأن أي وقفة على حدود الهلال نهجاً وفكرا سوف تقودنا إلى حيث كرة قدم متطورة ومستقرة، أما عملية المكابرة والاستمرار على حبك لغة العدائية والزج بالهلال وإدارته ورجاله في نفق الاتهامات الكاذبة فهذه مجرد لعبة فيها من السذاجة ما يحتم علينا رفضها لا القبول بها.
ـ انتهى الموسم أو هكذا هو على مشارف خط نهايته الأخير والحصيلة التي آل إليها الموسم الجاري لم تختلف عن ذي قبل فالهلال حاز على كل شىء التهم الأخضر واليابس فاز بالبطولات والأفضليات ومن يحقق أو يستمر على هكذا حضور فمن حق الإعلام المحترف الصادق المنصف أن يعطيه بعضاً مما يستحق ولن أقول كل ما يستحق حتى لا تصبح (الكلمة هدف) هذه المرة مفخخة.
ـ أما عن عزوف الحضور الجماهيري فالقضية قضية تنظيم وسلوكيات باتت تتخذ من المدرجات مرتعاً خصباً لها وإذا ما رغبنا في تحفيز الجماهير للعودة فمن المهم أولاً أن نسارع في القضاء على تلك السلوكيات الخاطئة والمخلة.. وسلامتكم.
ـ فالهلال لو وضع اليوم تحت مجهر التقييم حتماً سيكسب ليس انتقاصاً من حقوق تلك الفرق واعتبارية القائمين عليها وإنما كحقيقة دامغة رسختها فصول المشهد الرياضي الحالي هكذا بكل وضوح.
ـ أفضليات لم تقتصر على النتيجة والمستوى بقدر ما شملت منظومة عمل تكاملت في فصولها الزرقاء الأشياء الجميلة من فكر وابتكار وجماعية قرار استندت على واقع ما يجب أن يكون لا على واقع العشوائية والهوامش والبحث عن الذات.
ـ الهلال لم يقتصر نجاحه على امتلاك كأس ولي العهد والحفاظ على لقب الدوري أو على مستويات متباينة من نزال إلى نزال قطعاً ليس كذلك فالهلال كمنظومة حاز اليوم على نجومية الموسم فكرا وعطاء وتعاملا، ومن يحاول أن يقتبس من عمق المشهد العام الذي رسخه الهلاليون فلن يجد أكثر من المدرجات ومن حضور طغى لونه الأزرق على كل الألوان ليؤكد أن عملية حسم الأكثر جماهيرية حتى وإن غاب عنها الإحصاء الدقيق إلا أنها في النهاية حق هلالي مكتسب ليس من الإعلام كما يعتقد البعض وإنما من بطولات ومستويات وريادة ومدرجات مشاهدها الحية لا تكذب ولا تتجمل.
ـ حاولت وأنا أستمع إلى نتائج العملية الإحصائية الأخيرة التي منحت الهلال كل الأفضليات من حيث الحضور الجماهيري والبطولي والنتائجي أن أعود إلى استلهام الماضي وذكرياته بحثاً عن مرحلة أو اسم أو شخصية تستحق أن تتفرد بذاتها على الكل فلم أجد أكثر من (مشروع عمل) كبير، فالخلف يكمل نجاحات السلف ولا يهتم بأي خيار سوى خيار أن يرى ابتسامة الفرح وقد طغت على ملامح الهلاليين فالهلال في الفهم والمفهوم هو المبتغى وهو الطموح وهو الغاية والهدف.
ـ مثل هذه المنظومة التي أفرزت النجاح الإداري والفني والنتائجي يجب أن نقف على حدود مشارفها أقول يجب لقناعتي بأن أي وقفة على حدود الهلال نهجاً وفكرا سوف تقودنا إلى حيث كرة قدم متطورة ومستقرة، أما عملية المكابرة والاستمرار على حبك لغة العدائية والزج بالهلال وإدارته ورجاله في نفق الاتهامات الكاذبة فهذه مجرد لعبة فيها من السذاجة ما يحتم علينا رفضها لا القبول بها.
ـ انتهى الموسم أو هكذا هو على مشارف خط نهايته الأخير والحصيلة التي آل إليها الموسم الجاري لم تختلف عن ذي قبل فالهلال حاز على كل شىء التهم الأخضر واليابس فاز بالبطولات والأفضليات ومن يحقق أو يستمر على هكذا حضور فمن حق الإعلام المحترف الصادق المنصف أن يعطيه بعضاً مما يستحق ولن أقول كل ما يستحق حتى لا تصبح (الكلمة هدف) هذه المرة مفخخة.
ـ أما عن عزوف الحضور الجماهيري فالقضية قضية تنظيم وسلوكيات باتت تتخذ من المدرجات مرتعاً خصباً لها وإذا ما رغبنا في تحفيز الجماهير للعودة فمن المهم أولاً أن نسارع في القضاء على تلك السلوكيات الخاطئة والمخلة.. وسلامتكم.