من الظلم كل الظلم عندما نتحدث عن الأهلي والنصر أن نلقي باللائمة صوب طرف بعينه على حساب الأطراف الأخرى هكذا لمجرد التحايل على الجمهور أو التحايل على مهنية إعلامية يفترض أن تقوم بواجبات النقد بغية تصحيح المسار لا بغية إثارة المزيد من الأحقاد والغضب وصب الزيت على النار.
- فمن ثوابت النقد أن تكون الكلمة منصفة وصائبة، منصفة في استقراء حالة الخطأ وصائبة في تحديد علاجه أما التركيز على جوانب العواطف والمجاملات التي قد يرتبط بها صاحب الرسالة الإعلامية مع هذا أو ذاك فهذه المنهجية قبل أن تسيء لنزاهة الإعلام كأعلام هي إساءة بحق من يسلك مساراتها.
- قرأت الكثير عن مشكلة الأهلي وتابعت الأكثر عن معضلة النصر وفي فاصل السطر الأخير أيقنت بأن الذي يحدث لم يعد مشكلة مدرب ومعضلة لاعب وإنما الذي يحدث هو حالة مزمنة أفرزتها رغبات مضادة تستهدف أن يبقى الأهلي والنصر خارج نطاق الاستقرار وخارج نطاق المنافسين على البطولات ولغايات حتى هذه اللحظة لم نعرف بعد مسبباتها.
- ملايين ضخت في خزينة النصر وعشرات الملايين تم توفيرها لصالح الأهلي وبرغم وفرة المال وقوته إلا أن هذا الجانب لم يبدل أو يغير من المعادلة شيئا يذكر حيث استمر العبث وغابت عيون الرقيب وحسابات الإخفاق تحسب.
- لن أرمي باللائمة على طريقة الغير في اتجاهات محددة دونما دليل لكنني واثق بأن الذي تحدث عنه الأمير فيصل بن تركي بالأمس الأول في أعقاب خسارة النصر من الاتفاق هو الأقرب للصواب كما هو ذاته الذي يمكن أن يسري على الأهلي وإذا لم يمارس الاهلاويون مع النصراويين ملاحقة خيوط ما يحدث اليوم فالذي أتوفعه أنه مهما حاول القائمون اليوم في الفارس وسفير الوطن فلن يصل حد الإنجاز بل على العكس ستبقى وتيرة الهزائم والانكسارات ثابتة على نفس وتيرتها.
- عموما وحتى لا أسهب في تناول واقع بات الكل، أقول الكل وليس البعض يدرك أبعاد التفاصيل الدقيقة فيه فأجد من يغضب ويحتقن اكتفى بضرورة أن يفتح الأهلاويون والنصراويون (عيونهم) جيدا فهذه العين الحادة و(المصحصحة) سوف تنجح في كبح جماح المخربين.
- سامي الجابر موهبة وقدرة وقيمة إدارية خلاقة.
- سامي نجح كلاعب وتألق كإداري ولو لم يتفاعل هذا الاسم البارز مع متطلبات الارتقاء بالذات لما وصل إلى حيث هو اليوم صانعا للإبداع.
- وأمام الإداري والأستاذ والكابتن والمدير سامي أجد الهلال محظوظا بمثل هؤلاء البارعين الذين لا يألون جهدا في تقديم المفيد المقنع للزعيم ولتاريخ الزعيم ولمستقبل الزعيم.
- شخصيا لن أجد بين قائمة العاملين في الوسط الرياضي اسما يستحق تولي مهمام المسئولية الإدارية في المنتخب سوى سامي الجابر لقناعتي بما يمتلكه هذا الاسم من فهم ووعي وفكر وثقافة وكاريزما وسلامتكم.
- فمن ثوابت النقد أن تكون الكلمة منصفة وصائبة، منصفة في استقراء حالة الخطأ وصائبة في تحديد علاجه أما التركيز على جوانب العواطف والمجاملات التي قد يرتبط بها صاحب الرسالة الإعلامية مع هذا أو ذاك فهذه المنهجية قبل أن تسيء لنزاهة الإعلام كأعلام هي إساءة بحق من يسلك مساراتها.
- قرأت الكثير عن مشكلة الأهلي وتابعت الأكثر عن معضلة النصر وفي فاصل السطر الأخير أيقنت بأن الذي يحدث لم يعد مشكلة مدرب ومعضلة لاعب وإنما الذي يحدث هو حالة مزمنة أفرزتها رغبات مضادة تستهدف أن يبقى الأهلي والنصر خارج نطاق الاستقرار وخارج نطاق المنافسين على البطولات ولغايات حتى هذه اللحظة لم نعرف بعد مسبباتها.
- ملايين ضخت في خزينة النصر وعشرات الملايين تم توفيرها لصالح الأهلي وبرغم وفرة المال وقوته إلا أن هذا الجانب لم يبدل أو يغير من المعادلة شيئا يذكر حيث استمر العبث وغابت عيون الرقيب وحسابات الإخفاق تحسب.
- لن أرمي باللائمة على طريقة الغير في اتجاهات محددة دونما دليل لكنني واثق بأن الذي تحدث عنه الأمير فيصل بن تركي بالأمس الأول في أعقاب خسارة النصر من الاتفاق هو الأقرب للصواب كما هو ذاته الذي يمكن أن يسري على الأهلي وإذا لم يمارس الاهلاويون مع النصراويين ملاحقة خيوط ما يحدث اليوم فالذي أتوفعه أنه مهما حاول القائمون اليوم في الفارس وسفير الوطن فلن يصل حد الإنجاز بل على العكس ستبقى وتيرة الهزائم والانكسارات ثابتة على نفس وتيرتها.
- عموما وحتى لا أسهب في تناول واقع بات الكل، أقول الكل وليس البعض يدرك أبعاد التفاصيل الدقيقة فيه فأجد من يغضب ويحتقن اكتفى بضرورة أن يفتح الأهلاويون والنصراويون (عيونهم) جيدا فهذه العين الحادة و(المصحصحة) سوف تنجح في كبح جماح المخربين.
- سامي الجابر موهبة وقدرة وقيمة إدارية خلاقة.
- سامي نجح كلاعب وتألق كإداري ولو لم يتفاعل هذا الاسم البارز مع متطلبات الارتقاء بالذات لما وصل إلى حيث هو اليوم صانعا للإبداع.
- وأمام الإداري والأستاذ والكابتن والمدير سامي أجد الهلال محظوظا بمثل هؤلاء البارعين الذين لا يألون جهدا في تقديم المفيد المقنع للزعيم ولتاريخ الزعيم ولمستقبل الزعيم.
- شخصيا لن أجد بين قائمة العاملين في الوسط الرياضي اسما يستحق تولي مهمام المسئولية الإدارية في المنتخب سوى سامي الجابر لقناعتي بما يمتلكه هذا الاسم من فهم ووعي وفكر وثقافة وكاريزما وسلامتكم.