يخسر الأهلي ويخسر ويخسر فيما النتيجة في أعقاب كل خسارة لا تتجاوز اجتماعات تبدأ وتنتهي دونما تغيير لا في واقع الفريق كفريق ولا حتى في منهجية تصحيح تستند على إنقاذ ما حل بهذا الجمهور الصابر من معاناة طيلة تلك السنوات التي تضاعفت فيها الأرقام البطولية للهلال والاتحاد والشباب في حين ظل الأهلي على ذات الحال يسير ولكن بمزاجية لاعب وعشوائية آخر ومحدودية أجانب لا أعلم حتى هذه اللحظة من أبرم معهم العقود ولماذا وكيف؟
- أي محاولة تستهدف الارتقاء بالأهلي يجب أن تنطلق من رغبة في التنفيذ أما الاكتفاء بعقد الاجتماعات الإدارية والشرفية هكذا لمجرد تكرار ذات السيناريو ففي هذا الشأن ما قد يعيد الوهن للفريق ويعمقه وليس العكس.
- تعبنا مع جمهور الأهلي ونحن نلاحق سراب الوعود فلا هي الإدارات المتعاقبة نجحت ولا هي اجتماعات أعضاء الشرف أثمرت ليستمر الوضع في هذا الفريق الكبير على ذات واقعه دونما تغيير بطولات تفقد وخسائر تتفاقم وحلول غائبة.
- سنوات والأهلي يعاني وعقود مضت وجماهيره تتألم وإذا ما توقفت أقلامنا على حواجز البحث عن مكامن الخلل فلن تغادر هذه الحواجز إلا ومعها كامل الحقيقة عن فريق يحتاج إلى التطبيق أكثر من حاجته إلى النظرية كون القرار النظري لم يفرز البطولات بقدر ما أفرز الكثير من الضياع.
- الناس التي ترى وتشاهد وتتمعن بعمق النظرة فيما يحدث داخل أروقة النادي الأهلي تعي جيدا الأسباب والمسببات التي ساهمت في إقصاء الفريق الأهلاوي عن البطولات ولعل الجوانب الإدارية وكيفية اختيار اللاعبين الأجانب مع عوامل ثانوية أخرى هي التي يجب أن تتسيد المشهد أما التركيز على مناقشة نتائج الفريق ومستوياته والتجديد للإدارة واعتماد هيئة تختص بكرة القدم فهذه مع تلك مجرد محاولة من ضمن محاولات هامشية تحرق بل تستفز الجماهير الأهلاوية التي تنتظر من يفرج كربتها بصناعة فريق بطل يلتهم البطولات كل البطولات وليس فريق يقبع في مؤخرة الترتيب.
- الأهلي كناد وليس كفرق هو من ضمن أبرز الأندية السعودية كمنتج للأفكار لكن هذه الأفكار التي ينتجها الأهلي ويمتاز بالترويج لها لم تنعكس إيجابيا على مسيرته وبالتالي عندما تفكر صح وتبتكر صح ولا تستطيع أن تنفذ مثل هذا الفكر على واقع الفريق فهنا مؤشر واضح على أن المعضلة في الأهلي هي معضلة (ناس تعمل وناس تخرب).
- كنت ولا زلت على قناعاتي السابقة بأن الذي يعيشه الأهلي هو أشبه ما يكون بمحاولة تكسير العظم وإذا ما غيبت هذه المحاولة عن أعين الجماهير الرياضية فالجماهير الرياضية عامة قبل الأهلاوية تعرف جيدا بأن الذي يحاك ضد هذا الكيان العملاق واضح المعالم.
- عموما انتهى الاجتماع المصغر وخرج المجتمعون كما بدأوا لتبقى معاناة الفريق على ذات حالها وتستمر مع هذه المعاناة فرصة البحث عن اجتماعات قادمة وكل اجتماع والأهلي بخير وسلامتكم.
- أي محاولة تستهدف الارتقاء بالأهلي يجب أن تنطلق من رغبة في التنفيذ أما الاكتفاء بعقد الاجتماعات الإدارية والشرفية هكذا لمجرد تكرار ذات السيناريو ففي هذا الشأن ما قد يعيد الوهن للفريق ويعمقه وليس العكس.
- تعبنا مع جمهور الأهلي ونحن نلاحق سراب الوعود فلا هي الإدارات المتعاقبة نجحت ولا هي اجتماعات أعضاء الشرف أثمرت ليستمر الوضع في هذا الفريق الكبير على ذات واقعه دونما تغيير بطولات تفقد وخسائر تتفاقم وحلول غائبة.
- سنوات والأهلي يعاني وعقود مضت وجماهيره تتألم وإذا ما توقفت أقلامنا على حواجز البحث عن مكامن الخلل فلن تغادر هذه الحواجز إلا ومعها كامل الحقيقة عن فريق يحتاج إلى التطبيق أكثر من حاجته إلى النظرية كون القرار النظري لم يفرز البطولات بقدر ما أفرز الكثير من الضياع.
- الناس التي ترى وتشاهد وتتمعن بعمق النظرة فيما يحدث داخل أروقة النادي الأهلي تعي جيدا الأسباب والمسببات التي ساهمت في إقصاء الفريق الأهلاوي عن البطولات ولعل الجوانب الإدارية وكيفية اختيار اللاعبين الأجانب مع عوامل ثانوية أخرى هي التي يجب أن تتسيد المشهد أما التركيز على مناقشة نتائج الفريق ومستوياته والتجديد للإدارة واعتماد هيئة تختص بكرة القدم فهذه مع تلك مجرد محاولة من ضمن محاولات هامشية تحرق بل تستفز الجماهير الأهلاوية التي تنتظر من يفرج كربتها بصناعة فريق بطل يلتهم البطولات كل البطولات وليس فريق يقبع في مؤخرة الترتيب.
- الأهلي كناد وليس كفرق هو من ضمن أبرز الأندية السعودية كمنتج للأفكار لكن هذه الأفكار التي ينتجها الأهلي ويمتاز بالترويج لها لم تنعكس إيجابيا على مسيرته وبالتالي عندما تفكر صح وتبتكر صح ولا تستطيع أن تنفذ مثل هذا الفكر على واقع الفريق فهنا مؤشر واضح على أن المعضلة في الأهلي هي معضلة (ناس تعمل وناس تخرب).
- كنت ولا زلت على قناعاتي السابقة بأن الذي يعيشه الأهلي هو أشبه ما يكون بمحاولة تكسير العظم وإذا ما غيبت هذه المحاولة عن أعين الجماهير الرياضية فالجماهير الرياضية عامة قبل الأهلاوية تعرف جيدا بأن الذي يحاك ضد هذا الكيان العملاق واضح المعالم.
- عموما انتهى الاجتماع المصغر وخرج المجتمعون كما بدأوا لتبقى معاناة الفريق على ذات حالها وتستمر مع هذه المعاناة فرصة البحث عن اجتماعات قادمة وكل اجتماع والأهلي بخير وسلامتكم.