الرأي والرأي الآخر مفهوم سائد يتكرر على كل لسان أما على واقع الرياضة ومناخها فالرأي والرأي الآخر مجرد عبث تجاوز حدود المعقول إلى أن أضحى بمثابة مأساة ومعاناة وكارثة.
- نقرأ ونحلل ونسهب في تقديم وجهات النظر كل يغني على ليلاه ويا طول هذا الليل الذي أتعبنا وأتعب الرياضة وأنهك مع التعب عقول أناس لم تعد ترى وتشاهد في ثنايا المشهد الرياضي الإعلامي سوى الاتهام والتخوين وأشياء أخرى تندرج تحت بند الإساءة وقلة الأدب.
- هؤلاء الذين شوهوا مهنة الإعلام وصورة الرياضة اتخذوا من حرية الكلمة أرضا خصبة لكي يزرعوا في تربتها بذرة للحقد والعدائية وبذرة أخرى للتضليل ومحاولة تغريب حق الناجح أي ناجح حتى ولو كان بوابا في هذا النادي أو ذاك.
- الغريب المؤسف أن هذه الإساءات والاتهامات لم تقتصر على كاتب منتديات أو لاعب معتزل هجر الملاعب وتحول برغم مستوياته التعليمية المتواضعة لطاولة تقييم ونقد الرياضة وشئونها وإنما امتدت إلى حيث الخطاب الإعلامي الرسمي الذي يمثل النادي.
- بيانات.. وتصريحات.. وعبارات مفخخة طالت ولا تزال تطول الذمة والضمير فيما حنكة وحكمة رئيس النادي أمام هذه التجاوزات في غياب متواصل أما لماذا وكيف ففي مثل هكذا سؤال أجد الإجابة وقد تحولت إلى دائرة اللغز والحيرة والاستغراب.
- مشكلة بل كارثة أن يصبح المتحدث الرسمي أو مدير المركز الإعلامي من نوعية بدائية لا تجيد التفريق بين النقد والشتيمة ولا بين الرأي الشخصي والرأي المسئول ولا كذلك بين التوضيح والتقريع.
- وإذا كانت المشكلة في من يمثلون واجهة الأندية إعلاميا وبشكل رسمي فمن الضرورة أن يتم التصدي لهم سريعا أما عنصر المحاباة فمحاباة المتجاوزين بحق المهنية أمر مرفوض بل إن صمت المسئول عنه قد يصبح في نظر الشارع الرياضي برمته إدانة وهذه الإدانة ربما فتحت الباب للمزيد من التأويلات.
- انظروا في كيف تحدث مدير المركز الاعلامي في نادي الاتحاد الزميل عدنان جستنيه حول الحكم سعد الكثيري وقارنوا ذات الحالة مع تجاوزات المتحدث الرسمي لنادي النصر الزميل طارق بن طالب عندها فقط ستكررون معي صيغة السؤال الصعب لماذا يعاقب عدنان جستنيه فيما يترك العنان لطارق بن طالب ليغوص في ذمم الناس وضمائرهم دونما حسيب أو رقيب أو قرار رادع ؟
- هل الصمت عن اتهامات المتحدث النصراوي الرسمي يندرج تحت مفهوم المعقول المقبول أم أن الاستثناء هنا يحضر ويتجلى في أبشع صوره ومشاهده ؟
- أترك مثل هذه الاستفسارات لمن يعنيه أمر الرياضة السعودية وأمر نجاحاتها لعل وعسى أن أجد كغيري صرامة قرار يضبط هذه الفوضى العارمة التي تجتاح الخطاب الرسمي داخل أروقة الأندية ويكبح جماح أصحابها ليكونوا دعاة وعي وبناء لا دعاة جهل وهدم وسلامتكم.
- نقرأ ونحلل ونسهب في تقديم وجهات النظر كل يغني على ليلاه ويا طول هذا الليل الذي أتعبنا وأتعب الرياضة وأنهك مع التعب عقول أناس لم تعد ترى وتشاهد في ثنايا المشهد الرياضي الإعلامي سوى الاتهام والتخوين وأشياء أخرى تندرج تحت بند الإساءة وقلة الأدب.
- هؤلاء الذين شوهوا مهنة الإعلام وصورة الرياضة اتخذوا من حرية الكلمة أرضا خصبة لكي يزرعوا في تربتها بذرة للحقد والعدائية وبذرة أخرى للتضليل ومحاولة تغريب حق الناجح أي ناجح حتى ولو كان بوابا في هذا النادي أو ذاك.
- الغريب المؤسف أن هذه الإساءات والاتهامات لم تقتصر على كاتب منتديات أو لاعب معتزل هجر الملاعب وتحول برغم مستوياته التعليمية المتواضعة لطاولة تقييم ونقد الرياضة وشئونها وإنما امتدت إلى حيث الخطاب الإعلامي الرسمي الذي يمثل النادي.
- بيانات.. وتصريحات.. وعبارات مفخخة طالت ولا تزال تطول الذمة والضمير فيما حنكة وحكمة رئيس النادي أمام هذه التجاوزات في غياب متواصل أما لماذا وكيف ففي مثل هكذا سؤال أجد الإجابة وقد تحولت إلى دائرة اللغز والحيرة والاستغراب.
- مشكلة بل كارثة أن يصبح المتحدث الرسمي أو مدير المركز الإعلامي من نوعية بدائية لا تجيد التفريق بين النقد والشتيمة ولا بين الرأي الشخصي والرأي المسئول ولا كذلك بين التوضيح والتقريع.
- وإذا كانت المشكلة في من يمثلون واجهة الأندية إعلاميا وبشكل رسمي فمن الضرورة أن يتم التصدي لهم سريعا أما عنصر المحاباة فمحاباة المتجاوزين بحق المهنية أمر مرفوض بل إن صمت المسئول عنه قد يصبح في نظر الشارع الرياضي برمته إدانة وهذه الإدانة ربما فتحت الباب للمزيد من التأويلات.
- انظروا في كيف تحدث مدير المركز الاعلامي في نادي الاتحاد الزميل عدنان جستنيه حول الحكم سعد الكثيري وقارنوا ذات الحالة مع تجاوزات المتحدث الرسمي لنادي النصر الزميل طارق بن طالب عندها فقط ستكررون معي صيغة السؤال الصعب لماذا يعاقب عدنان جستنيه فيما يترك العنان لطارق بن طالب ليغوص في ذمم الناس وضمائرهم دونما حسيب أو رقيب أو قرار رادع ؟
- هل الصمت عن اتهامات المتحدث النصراوي الرسمي يندرج تحت مفهوم المعقول المقبول أم أن الاستثناء هنا يحضر ويتجلى في أبشع صوره ومشاهده ؟
- أترك مثل هذه الاستفسارات لمن يعنيه أمر الرياضة السعودية وأمر نجاحاتها لعل وعسى أن أجد كغيري صرامة قرار يضبط هذه الفوضى العارمة التي تجتاح الخطاب الرسمي داخل أروقة الأندية ويكبح جماح أصحابها ليكونوا دعاة وعي وبناء لا دعاة جهل وهدم وسلامتكم.