من حدث إلى حدث، ومن مناسبة إلى أختها.. والهلال هو ظاهرة الأشياء الجميلة بروعة عمل وبراعة فكر وبأسماء اعتادت على أن تكون صاحبة الريادة.
- عام ينتهي وآخر يبدأ.. فيما الثابت في طيات كل المتغيرات ماثل في هلال شبيه الريح، هذا الفريق الممتع والمبدع الذي يمارس لعبة كرة القدم كصناعة قبل أن يمارسها كموهبة.
- قالوا وكتبوا واتهموا وضللوا.. وفي ختام المشهد هاهي النتائج تأتي إلينا لتكشف أسرار بطل اعتاد على احتكار القمة، وللقمة بالمناسبة معادلات لوغاريثمية لا يجيدها إلا هؤلاء الكبار، الذين حفظوا التاريخ لكيانهم وحفظوا بالعمل كل رغبة جامحة يتطلع إليها المحبون والمتيمون بلونه وشعاره.
- الهلال.. لم يدرك معنى الهلال نور وشمعة فرح ولوحة فنان ومساحة إعجاب وبراعة فكر.
- حقيقة لم تفرض وجودها على هوامش عالم الرياضة اعتباطا بقدر ما فرضت وجودها كحقائق دامغة، وأي حقيقة دامغة لايمكن لها أن تكون في نهاية الكلام وبدايته سوى الرد القاسي على تلك الحناجر والأقلام التي حاولت أن تهزم الواقع.. لكنها عجزت بسبب هذا الهلال، الذي كلما حاولوا التأثير عليه بعبارة تضليل رد عليهم ببطولة، وكلما كرروا المحاولة بتهمة هزم المحاولة وأصحاب المحاولة وردها عليهم كبضاعة فاسدة لها سوق ولكن ليس لها شارٍ.
- عظيم هذا الفريق، ففي زمن شحت فيه الموهبة في كرة القدم هاهو اليوم ومن خلال العمل والعمل فقط بات الأنموذج في صناعة المواهب.
- الفريدي.. الدوسري.. العابد.. وبقية لم تحضر على واجهة المناسبة لكنها حتما ستأخذ مكانها لتضيف.
- إنها منظومة ابتكار بدأت واستمرت، ولا يمكن لهذه المنظومة أن تموت طالما أنني أرى من يقف خلف الهلال أناس يمارسون الأدوار من أجل الكيان والجمهور والتاريخ، لامن أجل الذات والنرجسية أو من أجل لحظة مزيفة لاتسمن ولاتغني من جوع.
- تغنوا وافرحوا وارقصوا أيها الهلاليون، فمن يمتلك هذا الجمال لزاما عليه أن يرفع هامته اعتزازا وافتخارا بفريق هو الاستثناء وروعته.
- اعتذر فهد المرداسي وتراجع عن قرار الاعتزال، أما الذي لانزال ننشده في أعقاب قضية أخذت أكثر من توجه هو ضرورة أن يتم تحصين الحكم السعودي ضد تلك التصريحات التي تصل أحيانا حد الاتهام في الذمة والضمير.
- فالحكم السعودي الذي عانى لسنوات هو اليوم في أمس الحاجة لمن يسند حضوره، أولا بمنحه الثقة وثانيا في تحسين وضعه المالي.
- هذه الأشياء البسيطة في طبيعتها الكبيرة في مضمونها متى ما تحققت فالذي أجزم يقينا عليه هو أن الحكم السعودي سينال النجاح وليس العكس.. وسلامتكم.
- عام ينتهي وآخر يبدأ.. فيما الثابت في طيات كل المتغيرات ماثل في هلال شبيه الريح، هذا الفريق الممتع والمبدع الذي يمارس لعبة كرة القدم كصناعة قبل أن يمارسها كموهبة.
- قالوا وكتبوا واتهموا وضللوا.. وفي ختام المشهد هاهي النتائج تأتي إلينا لتكشف أسرار بطل اعتاد على احتكار القمة، وللقمة بالمناسبة معادلات لوغاريثمية لا يجيدها إلا هؤلاء الكبار، الذين حفظوا التاريخ لكيانهم وحفظوا بالعمل كل رغبة جامحة يتطلع إليها المحبون والمتيمون بلونه وشعاره.
- الهلال.. لم يدرك معنى الهلال نور وشمعة فرح ولوحة فنان ومساحة إعجاب وبراعة فكر.
- حقيقة لم تفرض وجودها على هوامش عالم الرياضة اعتباطا بقدر ما فرضت وجودها كحقائق دامغة، وأي حقيقة دامغة لايمكن لها أن تكون في نهاية الكلام وبدايته سوى الرد القاسي على تلك الحناجر والأقلام التي حاولت أن تهزم الواقع.. لكنها عجزت بسبب هذا الهلال، الذي كلما حاولوا التأثير عليه بعبارة تضليل رد عليهم ببطولة، وكلما كرروا المحاولة بتهمة هزم المحاولة وأصحاب المحاولة وردها عليهم كبضاعة فاسدة لها سوق ولكن ليس لها شارٍ.
- عظيم هذا الفريق، ففي زمن شحت فيه الموهبة في كرة القدم هاهو اليوم ومن خلال العمل والعمل فقط بات الأنموذج في صناعة المواهب.
- الفريدي.. الدوسري.. العابد.. وبقية لم تحضر على واجهة المناسبة لكنها حتما ستأخذ مكانها لتضيف.
- إنها منظومة ابتكار بدأت واستمرت، ولا يمكن لهذه المنظومة أن تموت طالما أنني أرى من يقف خلف الهلال أناس يمارسون الأدوار من أجل الكيان والجمهور والتاريخ، لامن أجل الذات والنرجسية أو من أجل لحظة مزيفة لاتسمن ولاتغني من جوع.
- تغنوا وافرحوا وارقصوا أيها الهلاليون، فمن يمتلك هذا الجمال لزاما عليه أن يرفع هامته اعتزازا وافتخارا بفريق هو الاستثناء وروعته.
- اعتذر فهد المرداسي وتراجع عن قرار الاعتزال، أما الذي لانزال ننشده في أعقاب قضية أخذت أكثر من توجه هو ضرورة أن يتم تحصين الحكم السعودي ضد تلك التصريحات التي تصل أحيانا حد الاتهام في الذمة والضمير.
- فالحكم السعودي الذي عانى لسنوات هو اليوم في أمس الحاجة لمن يسند حضوره، أولا بمنحه الثقة وثانيا في تحسين وضعه المالي.
- هذه الأشياء البسيطة في طبيعتها الكبيرة في مضمونها متى ما تحققت فالذي أجزم يقينا عليه هو أن الحكم السعودي سينال النجاح وليس العكس.. وسلامتكم.