تاريخ هذا الوطن .. وطن الإباء والشموخ والعزة والكبرياء .. وطن العدل والدين والإسلام والسلام تاريخ صنعه المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه وتناوب على حفظه أبناؤه البرره فيصل وسعود وخالد وفهد هؤلاء العظماء الذين جددوا إرث الماضي وصانوه في صورة حاضر تكاملت فصوله وتجددت إلى أن أضحت بمثابة النبراس المضيء لشعب أبي وقيادة رشيدة وملك عظيم قدم ولا يزال يقدم من وحي العدالة والإنسانية مالم نستطع القيام بحصره لا بالكلمات ولا بالعبارات ولا بالأرقام المكتوبة .
ـ انظروا في مشهد وطن وملك وقيادة .. وتمعنوا في معاني ولاء وحب وعدالة .. وتوقفوا بالعين المجرده أمام الأوامر الملكية عندها فقط ستعلمون كيف هي المملكة العربية السعودية وكيف هم قادتها وأي شعب هذا الذي يحب بكل ذرة رمل ويعشق بكل نقطة دم تنبض في وريد .
ـ عشت أيها الوطن الحبيب شامخا في ظل قيادتك وسلمت من العين والحسد وكفاك الله ياوطني شر الحاقدين المأجورين .
ـ انظروا كيف تتوالى على شعوب الأرض الويلات والمصائب والانكسارت وقارنوا كيف أن الله سبحانه وتعالى قيض لهذا الشعب الأبي الشامخ مليكا مخلصا وفيا معطاء محبا سخيا كريما .
ـ من هنا وإلى هناك تعجز كل الكلمات وتخفق في وصف ما نحن نعيشه اليوم من تلك القرارات التاريخية التي أرغمت الكل، أرغمت الطاعن في السن مع الشاب اليافع، الصغير في عمره والكبير، البنت والولد، الرجل والمرأة لكي يجددوا في لوحة حب الوطن وعشق القيادة صبغة الولاء الطاهر الطهور ويرسموه شعورا مفعما بأجمل صور الانتماء واللحمة والوفاء.
ـ ذرفت الدموع قبل أن أبتسم فرحا ليس لأنني أرى أوامر خادم الحرمين الشريفين وقد طالت كل الوطن بيتا بيتا .. حارة حارة .. شبرا شبرا .... قرية قرية .. مدينة مدينة .. وزارة وزارة .. منطقة منطقة .. موظفا موظفا .. عاطلا عاطلا .. طالبا طالب .. وإنما لأنني رأيت في ثنايا تلك الكلمة السامية التي أوجزت معاني ما يحمله خادم البيتين لمواطنيه من محبة ووفاء وما حمله المواطنون تجاه وطنهم وقيادتهم الرشيدة الراشدة من طاعة وولاء وتضحية وإخلاص.
ـ فهذه المشاعر هي أبلغ من المال وأطهر من أرقامه فالحمد لله ملك الحمد على أن وهبت لهذا الوطن الغالي ولاة أمر مخلصين حافظوا على ترابه ورفعوا رايته وجددوا نهج المؤسس في بناء عملية الانصهار والاندماج حتى اكتملت صورة البناء والتطور والرخاء والنماء .
ـ حفظ الله الوطن ومليكه وأسبغ عليه المزيد من النعم إنه سميع مجيب الدعاء .
ـ يالله عسى يبقيك يا ذخرنا حي ..
سلامتك عندي تراها هدية ..
حنا سلاحك لقبلت ساعة الغي
نضرب على العاصين بيد قوية
ما همنا راتب ولا همنا شىء
اللي ربطنا فيك ما هو شويه ..وسلامتكم.
ـ انظروا في مشهد وطن وملك وقيادة .. وتمعنوا في معاني ولاء وحب وعدالة .. وتوقفوا بالعين المجرده أمام الأوامر الملكية عندها فقط ستعلمون كيف هي المملكة العربية السعودية وكيف هم قادتها وأي شعب هذا الذي يحب بكل ذرة رمل ويعشق بكل نقطة دم تنبض في وريد .
ـ عشت أيها الوطن الحبيب شامخا في ظل قيادتك وسلمت من العين والحسد وكفاك الله ياوطني شر الحاقدين المأجورين .
ـ انظروا كيف تتوالى على شعوب الأرض الويلات والمصائب والانكسارت وقارنوا كيف أن الله سبحانه وتعالى قيض لهذا الشعب الأبي الشامخ مليكا مخلصا وفيا معطاء محبا سخيا كريما .
ـ من هنا وإلى هناك تعجز كل الكلمات وتخفق في وصف ما نحن نعيشه اليوم من تلك القرارات التاريخية التي أرغمت الكل، أرغمت الطاعن في السن مع الشاب اليافع، الصغير في عمره والكبير، البنت والولد، الرجل والمرأة لكي يجددوا في لوحة حب الوطن وعشق القيادة صبغة الولاء الطاهر الطهور ويرسموه شعورا مفعما بأجمل صور الانتماء واللحمة والوفاء.
ـ ذرفت الدموع قبل أن أبتسم فرحا ليس لأنني أرى أوامر خادم الحرمين الشريفين وقد طالت كل الوطن بيتا بيتا .. حارة حارة .. شبرا شبرا .... قرية قرية .. مدينة مدينة .. وزارة وزارة .. منطقة منطقة .. موظفا موظفا .. عاطلا عاطلا .. طالبا طالب .. وإنما لأنني رأيت في ثنايا تلك الكلمة السامية التي أوجزت معاني ما يحمله خادم البيتين لمواطنيه من محبة ووفاء وما حمله المواطنون تجاه وطنهم وقيادتهم الرشيدة الراشدة من طاعة وولاء وتضحية وإخلاص.
ـ فهذه المشاعر هي أبلغ من المال وأطهر من أرقامه فالحمد لله ملك الحمد على أن وهبت لهذا الوطن الغالي ولاة أمر مخلصين حافظوا على ترابه ورفعوا رايته وجددوا نهج المؤسس في بناء عملية الانصهار والاندماج حتى اكتملت صورة البناء والتطور والرخاء والنماء .
ـ حفظ الله الوطن ومليكه وأسبغ عليه المزيد من النعم إنه سميع مجيب الدعاء .
ـ يالله عسى يبقيك يا ذخرنا حي ..
سلامتك عندي تراها هدية ..
حنا سلاحك لقبلت ساعة الغي
نضرب على العاصين بيد قوية
ما همنا راتب ولا همنا شىء
اللي ربطنا فيك ما هو شويه ..وسلامتكم.