من الصعب والصعب بعينه أن يقف الشباب على حدود الانكسار والوهن أو على مشارف الضعف والهزيمة.
- فالشباب فريق كبير امتلك من احترافية العمل رقما خالدا من خلاله تميز ومن عمقه أبدع ومن شكله الجميل كان ولايزال وسيبقى عنوانا للتحدي والنموذجية وشعارا خاصا يحمل الرقي الصحيح في عالم كرة القدم.
- في مواجهة الشباب مع النصر أدركت كمتابع كل الفوارق بين الطرفين، فالأول تسيد المواجهة والثاني أخفق، أما الوجه الثالث الذي يحرص دوما على ملاحقة المتألقين المبدعين البارعين في مهماتهم فلم يغادر تلك المواجهة دونما يصفق لبراعة الإدارة الشبابية التي كسبت الجولة واستعادت الاستقرار وقدمت لجمهور الليث مناخا فرائحيا ألغى وتجاوز قضية أين (يجلس) يمينا أم يسارا.
- الشباب كان رائعا وهو يتفنن في الميدان، ورائع أكثر وهو يبدع في المدرجات ويخرج من المهمة حاملا لواء الأفضلية بعدما أشبع ذائقتنا بكرة قدم ممتعة ومقنعة وأنيقة، هكذا هو الليث الذي نعرفه يحضر ولايهاب لا الصعاب ولا الظروف ولا الخصوم.
- أما عن تصرفات الروماني رادوي وما أقدم عليه في مواجهة الوحدة فبرغم أنها حالة تتكرر في مباريات كرة القدم إلا أنها بالوصف الدقيق حماقة أعيت من يداويها.
- رادوي نجم اتفقنا على موهبته وتميزه وتأثيره على خارطة الهلال، لكن فعلته أمام الوحدة أكبر من سوء السلوك وأكبر من الخطأ وأفدح من أي محاولة للتبرير.
- المنافسة على لقب الدوري بفوز الشباب واستمرارية الأزرق في هرم الترتيب ربما أضحت حامية الوطيس، لكن الذي أتوقعه ولا أجزم عليه أن الهلال سيحافظ على لقبه ولن يتنازل عن الدوري.
- الأهلي صاحب الأولويات وأساسها.
- حقيقة لن استدل عليها بوثائق التاريخ كون التاريخ كتاباً لا يكذب ولايتجمل بقدرما أترك لكم هذا الابتكار الجماهيري الذي اعتمد النشيد الرسمي للكيان الأهلاوي ليكون ظاهرة استثنائية وحالة غير مسبوقة.
- كل شىء في قلعة الكؤوس مدعاة للفخر والاعتزاز، فالجمهور مفخرة والتاريخ مفخرة والبطولات مفخرة وخالد بلحمه ودمه وفكره وإخلاصه مفخرة.
- أما عما حدث ويحدث من تصرفات على مدرجات ملعب الأمير عبدالله الفيصل، فمثل هذه التصرفات يجب أن تحل على طاولة المعنيين بالحفاظ على سلامة الجمهور.
- المشكلة الكبيرة تكمن أولا وأخيرا في المخاوف التي تحيط الجمهور الرياضي في الوقت الذي لا نزال فيه نطالب سريعا بعملية تنظيمية تحافظ على كل مشجع وتحرص على سلامته فهل من حل أيها الأفاضل؟
- أتمنى ذلك مع إنني سئمت كثيرا مثل غيري وأنا أرى وأشاهد كل هذه العشوائيات التي تفاقمت حدتها وأصبحت كالمرض المزمن.. وسلامتكم.
- فالشباب فريق كبير امتلك من احترافية العمل رقما خالدا من خلاله تميز ومن عمقه أبدع ومن شكله الجميل كان ولايزال وسيبقى عنوانا للتحدي والنموذجية وشعارا خاصا يحمل الرقي الصحيح في عالم كرة القدم.
- في مواجهة الشباب مع النصر أدركت كمتابع كل الفوارق بين الطرفين، فالأول تسيد المواجهة والثاني أخفق، أما الوجه الثالث الذي يحرص دوما على ملاحقة المتألقين المبدعين البارعين في مهماتهم فلم يغادر تلك المواجهة دونما يصفق لبراعة الإدارة الشبابية التي كسبت الجولة واستعادت الاستقرار وقدمت لجمهور الليث مناخا فرائحيا ألغى وتجاوز قضية أين (يجلس) يمينا أم يسارا.
- الشباب كان رائعا وهو يتفنن في الميدان، ورائع أكثر وهو يبدع في المدرجات ويخرج من المهمة حاملا لواء الأفضلية بعدما أشبع ذائقتنا بكرة قدم ممتعة ومقنعة وأنيقة، هكذا هو الليث الذي نعرفه يحضر ولايهاب لا الصعاب ولا الظروف ولا الخصوم.
- أما عن تصرفات الروماني رادوي وما أقدم عليه في مواجهة الوحدة فبرغم أنها حالة تتكرر في مباريات كرة القدم إلا أنها بالوصف الدقيق حماقة أعيت من يداويها.
- رادوي نجم اتفقنا على موهبته وتميزه وتأثيره على خارطة الهلال، لكن فعلته أمام الوحدة أكبر من سوء السلوك وأكبر من الخطأ وأفدح من أي محاولة للتبرير.
- المنافسة على لقب الدوري بفوز الشباب واستمرارية الأزرق في هرم الترتيب ربما أضحت حامية الوطيس، لكن الذي أتوقعه ولا أجزم عليه أن الهلال سيحافظ على لقبه ولن يتنازل عن الدوري.
- الأهلي صاحب الأولويات وأساسها.
- حقيقة لن استدل عليها بوثائق التاريخ كون التاريخ كتاباً لا يكذب ولايتجمل بقدرما أترك لكم هذا الابتكار الجماهيري الذي اعتمد النشيد الرسمي للكيان الأهلاوي ليكون ظاهرة استثنائية وحالة غير مسبوقة.
- كل شىء في قلعة الكؤوس مدعاة للفخر والاعتزاز، فالجمهور مفخرة والتاريخ مفخرة والبطولات مفخرة وخالد بلحمه ودمه وفكره وإخلاصه مفخرة.
- أما عما حدث ويحدث من تصرفات على مدرجات ملعب الأمير عبدالله الفيصل، فمثل هذه التصرفات يجب أن تحل على طاولة المعنيين بالحفاظ على سلامة الجمهور.
- المشكلة الكبيرة تكمن أولا وأخيرا في المخاوف التي تحيط الجمهور الرياضي في الوقت الذي لا نزال فيه نطالب سريعا بعملية تنظيمية تحافظ على كل مشجع وتحرص على سلامته فهل من حل أيها الأفاضل؟
- أتمنى ذلك مع إنني سئمت كثيرا مثل غيري وأنا أرى وأشاهد كل هذه العشوائيات التي تفاقمت حدتها وأصبحت كالمرض المزمن.. وسلامتكم.
