- برزت قضية المنشطات وأصبحت من حيث التأثير السلبي بمثابة الخطر الداهم على الرياضة وعلى كل من يندرج تحت لوائها .
- هذه القضية التي بدأت بالكويكبي وتوقفت على حدود فيصل الجمعان يجب أن تحظى بالكثير وليس القليل من الاهتمام لاسيما الاهتمام بتنوير اللاعبين الذين هم الأساس والركيزة في هذا الجانب
- فاللاعب لدينا لا يزال يجهل الكثير من الأمور، يجهل كيف يبني موهبته ويجهل كيف يحافظ عليها وقبل هذه وتلك يجهل ما يجب أن يتعاطاه فأصبح بالتالي عرضة لمثل هذا الخطر الذي بات يستشري في أوساطنا الرياضية وكأنه حالة مألوفة وليس من تلك التي يمقتها قانون الرياضة ومنطق المجتمع .
- أمام قضية المنشطات يا ترى من يحمي حقوق الأندية ؟
- أسأل في وقت سمعت فيه ما عانت منه خزينة الهلال في صفقة الجمعان فاللاعب يرتكب غلطة فادحة مع نادية السابق ويتم تسويقه للنادي الآخر وهكذا دواليك ناد يخطط وآخر يأكل الطعم .
- لابد من إيجاد حلول في قاعدة النظام من أجل أن تحفظ الحقوق كل الحقوق سواء الحقوق المتعلقة باللاعب أم تلك المرتبطة بالنادي. أقول لابد من إيجاد الحلول القانونية يقينا مني واعتقادا بأن هذا التعديل في لوائح القانون والمختصة بالمنشطات والمتهمين فيها والمدانين سيكون مفيدا ومساهما في إذابة مثل هذه السلبيات التي حدثت بالأمس وتحدث اليوم في بوتقة التصحيح .
- المنشطات جريمة تعاقب عليها كل القوانين المرهونة بالرياضة .. هذه الجملة بسيطة في الفهم كبيرة في المعنى لو أصبحت من ضمن التوجيهات الفنية والإدارية التي تقدم يوميا للاعبين فالنتيجة ستؤدي إلى خلق المناخ التثقيفي الجيد وعندها لن نجد لاعبا محترفا يخون موهبته بالتعاطي الخاطئ وإنما العكس سيصبح الجميع ملمين بموهبتهم وملمين بشروط صناعة المستقبل السليم لنجوميتهم.
- اليوم ماذا سيخرج به سفير الوطن من هناك من أرض الحزم هل سيكسب ود الانتصار والنقاط الثلاث أم أن واقع العثرة سيبقى ملازما للاعبيه .
- الأهلي مهما امتلك من الأسماء لن يطول واجهة الفرح إلا من خلال حماس اللاعب وروحه وثقته في نفسه وهذه المقومات الثلاث التي تحدثنا عنها كثيرا هي مسئولية إدارية بالدرجة الأولى مع احترامي لكل من يحاول أن يلقي بها على عاتق رايفيتش .
- أدرك تماما الجهود التي تبذل داخل النادي الأهلي وبالتحديد جهود الأمير فهد بن خالد لكن وبرغم المعرفة التامة بذلك لابد من الإشارة إلى أن الجهود التي بذلت في السابق لا تكفي لهذا يجب أن تواصل الإدارة الأهلاوية تحفيز اللاعبين معنويا وماليا حتى تكتمل مقومات ما ذكرناه سابقا وتصبح الوقود الحقيقي لعودة هذا الفريق الكبير بتاريخه الضعيف بحاضرة .
- بعض القنوات الرياضية مصابة بما يشبه أنفلونزا الخنازير وكل من تقوده نيته الطيبة إليها كمشارك سرعان ما يصاب بهذا الداء فنسأل الله الشفاء !!
- هذه القضية التي بدأت بالكويكبي وتوقفت على حدود فيصل الجمعان يجب أن تحظى بالكثير وليس القليل من الاهتمام لاسيما الاهتمام بتنوير اللاعبين الذين هم الأساس والركيزة في هذا الجانب
- فاللاعب لدينا لا يزال يجهل الكثير من الأمور، يجهل كيف يبني موهبته ويجهل كيف يحافظ عليها وقبل هذه وتلك يجهل ما يجب أن يتعاطاه فأصبح بالتالي عرضة لمثل هذا الخطر الذي بات يستشري في أوساطنا الرياضية وكأنه حالة مألوفة وليس من تلك التي يمقتها قانون الرياضة ومنطق المجتمع .
- أمام قضية المنشطات يا ترى من يحمي حقوق الأندية ؟
- أسأل في وقت سمعت فيه ما عانت منه خزينة الهلال في صفقة الجمعان فاللاعب يرتكب غلطة فادحة مع نادية السابق ويتم تسويقه للنادي الآخر وهكذا دواليك ناد يخطط وآخر يأكل الطعم .
- لابد من إيجاد حلول في قاعدة النظام من أجل أن تحفظ الحقوق كل الحقوق سواء الحقوق المتعلقة باللاعب أم تلك المرتبطة بالنادي. أقول لابد من إيجاد الحلول القانونية يقينا مني واعتقادا بأن هذا التعديل في لوائح القانون والمختصة بالمنشطات والمتهمين فيها والمدانين سيكون مفيدا ومساهما في إذابة مثل هذه السلبيات التي حدثت بالأمس وتحدث اليوم في بوتقة التصحيح .
- المنشطات جريمة تعاقب عليها كل القوانين المرهونة بالرياضة .. هذه الجملة بسيطة في الفهم كبيرة في المعنى لو أصبحت من ضمن التوجيهات الفنية والإدارية التي تقدم يوميا للاعبين فالنتيجة ستؤدي إلى خلق المناخ التثقيفي الجيد وعندها لن نجد لاعبا محترفا يخون موهبته بالتعاطي الخاطئ وإنما العكس سيصبح الجميع ملمين بموهبتهم وملمين بشروط صناعة المستقبل السليم لنجوميتهم.
- اليوم ماذا سيخرج به سفير الوطن من هناك من أرض الحزم هل سيكسب ود الانتصار والنقاط الثلاث أم أن واقع العثرة سيبقى ملازما للاعبيه .
- الأهلي مهما امتلك من الأسماء لن يطول واجهة الفرح إلا من خلال حماس اللاعب وروحه وثقته في نفسه وهذه المقومات الثلاث التي تحدثنا عنها كثيرا هي مسئولية إدارية بالدرجة الأولى مع احترامي لكل من يحاول أن يلقي بها على عاتق رايفيتش .
- أدرك تماما الجهود التي تبذل داخل النادي الأهلي وبالتحديد جهود الأمير فهد بن خالد لكن وبرغم المعرفة التامة بذلك لابد من الإشارة إلى أن الجهود التي بذلت في السابق لا تكفي لهذا يجب أن تواصل الإدارة الأهلاوية تحفيز اللاعبين معنويا وماليا حتى تكتمل مقومات ما ذكرناه سابقا وتصبح الوقود الحقيقي لعودة هذا الفريق الكبير بتاريخه الضعيف بحاضرة .
- بعض القنوات الرياضية مصابة بما يشبه أنفلونزا الخنازير وكل من تقوده نيته الطيبة إليها كمشارك سرعان ما يصاب بهذا الداء فنسأل الله الشفاء !!