علاقتنا مع الأشقاء في الكويت علاقة تحكمها أواصر المحبة والدين والجغرافيا والتاريخ.
- علاقة بدأت قوية واستمرت قوية ولايمكن لهذه العلاقة التي استمدت قوتها بروح الشقيق المحب لشقيقه أن تموت أويصيبها الترهل لمجرد أن هناك (صغيراً) أو عابر سبيل يعبث بعباراته ويقول من الكلمات ما يدلل على نوعيته ونوعية ثقافته.
- أي كويتي أصيل لايمكن له أن يقبل الإساءة لشعب احتضنه في عز محنته، كما أنه لن يمرر مثل تلك التصريحات التي أطلقها هذا المعتوه دون أن يكون له موقف صريح وواضح لاسيما الجهات المعنية التي يمثلها.. كون هذا البليد قبل أن يسيء للشعب السعودي برمته قدم الإساءة الضمنية لكل تلك الوسائل التي لا تزال تحتضنه وتحتضن إساءاته.
- السعودية والكويت يعيشان بقلب واحد، وهذا القلب الذي ينبض بالحب والإخاء والاحترام لن تصيبه سهام هذا الطائش البليد.. الذي كما يبدو أنه يعيش في زمن غابر يعاني من ترسبات اجتماعية خاصة دفعت به لكي ينسف ما تبقى لديه من أخلاق هذا إن كان بالفعل تأسس في تربيته على الأخلاق.
- قافلة الأشقاء تسير إلى واحة خضراء يتلذذ بثمارها الجميع، ومن يحاول على طريقة البليد ومن يوازي تفكير عقليته الصغيرة الطائشة أن يضع العراقيل أمام هذه القافلة فهو يحلم ويحلم ويحلم.
- السعودي مع الكويتي والقطري مع الإماراتي والبحريني مع العماني واليمني مع العراقي جميعا أشقاء يرسخون لحمة الصف الواحد يواصلون المسيرة ولن تهزهم هرطقات الصغار، أقول هكذا مع أن شواهد تاريخ دورات الخليج منذ أن بدأت وإلى أن توقفت كفيلة بأن تؤكد ذلك في المقام الأول وتردع صاحب هذا الصوت النشاز في المقام الثاني.
- لن أسهب كثيرا في تناول ما تحدث به هذا المعتوه الأهوج، لكنني فقط أذكر أهلنا في الكويت شعبا وحكومة بأنهم على الرأس وفي القلب، أما هذا الصغير فأجزم بأنه فوق البيعة.
- فاز العمدة عماد الحوسني بتصويت الجماهير الأهلاوية كأفضل محترف في دوري زين السعودي متفوقا على ثلاثي الاتحاد عبدالملك زياييه وأحمد حديد وسعود كريري، وهذا التفوق يرجع الفضل أولا وأخيرا لجماهيرية النادي الأهلي السعودي التي تثبت مع الأيام بأنها الرقم الذي يصعب على البقية تجاوزه.
- جماهير الأهلي منحت عماد الحوسني لقب النجم الأفضل وفريقها غائب عن المنافسة.
- السؤال هنا: ماذا لو أن الأهلي متصدر هرم الترتيب؟ ماذا ستقدمه لنا هذه الجماهير المجنونة بحب الأهلي وكيف سيكون حضورها؟
- باختصار لايقبل الملل.. جمهور الأهلي كبير في رقمه عظيما بوفائه.
- ما تحقق للرياضة السعودية هناك في الصين مدعاة للاعتزاز بهؤلاء الشبان الذين رفعوا رؤوسنا عالية.
- هؤلاء حضروا في الصين كأبطال فيما لم يحضروا في أوراقنا.
- إنه القصور الإعلامي الذي بات أحد أهم مشاكلنا.. وسلامتكم.
- علاقة بدأت قوية واستمرت قوية ولايمكن لهذه العلاقة التي استمدت قوتها بروح الشقيق المحب لشقيقه أن تموت أويصيبها الترهل لمجرد أن هناك (صغيراً) أو عابر سبيل يعبث بعباراته ويقول من الكلمات ما يدلل على نوعيته ونوعية ثقافته.
- أي كويتي أصيل لايمكن له أن يقبل الإساءة لشعب احتضنه في عز محنته، كما أنه لن يمرر مثل تلك التصريحات التي أطلقها هذا المعتوه دون أن يكون له موقف صريح وواضح لاسيما الجهات المعنية التي يمثلها.. كون هذا البليد قبل أن يسيء للشعب السعودي برمته قدم الإساءة الضمنية لكل تلك الوسائل التي لا تزال تحتضنه وتحتضن إساءاته.
- السعودية والكويت يعيشان بقلب واحد، وهذا القلب الذي ينبض بالحب والإخاء والاحترام لن تصيبه سهام هذا الطائش البليد.. الذي كما يبدو أنه يعيش في زمن غابر يعاني من ترسبات اجتماعية خاصة دفعت به لكي ينسف ما تبقى لديه من أخلاق هذا إن كان بالفعل تأسس في تربيته على الأخلاق.
- قافلة الأشقاء تسير إلى واحة خضراء يتلذذ بثمارها الجميع، ومن يحاول على طريقة البليد ومن يوازي تفكير عقليته الصغيرة الطائشة أن يضع العراقيل أمام هذه القافلة فهو يحلم ويحلم ويحلم.
- السعودي مع الكويتي والقطري مع الإماراتي والبحريني مع العماني واليمني مع العراقي جميعا أشقاء يرسخون لحمة الصف الواحد يواصلون المسيرة ولن تهزهم هرطقات الصغار، أقول هكذا مع أن شواهد تاريخ دورات الخليج منذ أن بدأت وإلى أن توقفت كفيلة بأن تؤكد ذلك في المقام الأول وتردع صاحب هذا الصوت النشاز في المقام الثاني.
- لن أسهب كثيرا في تناول ما تحدث به هذا المعتوه الأهوج، لكنني فقط أذكر أهلنا في الكويت شعبا وحكومة بأنهم على الرأس وفي القلب، أما هذا الصغير فأجزم بأنه فوق البيعة.
- فاز العمدة عماد الحوسني بتصويت الجماهير الأهلاوية كأفضل محترف في دوري زين السعودي متفوقا على ثلاثي الاتحاد عبدالملك زياييه وأحمد حديد وسعود كريري، وهذا التفوق يرجع الفضل أولا وأخيرا لجماهيرية النادي الأهلي السعودي التي تثبت مع الأيام بأنها الرقم الذي يصعب على البقية تجاوزه.
- جماهير الأهلي منحت عماد الحوسني لقب النجم الأفضل وفريقها غائب عن المنافسة.
- السؤال هنا: ماذا لو أن الأهلي متصدر هرم الترتيب؟ ماذا ستقدمه لنا هذه الجماهير المجنونة بحب الأهلي وكيف سيكون حضورها؟
- باختصار لايقبل الملل.. جمهور الأهلي كبير في رقمه عظيما بوفائه.
- ما تحقق للرياضة السعودية هناك في الصين مدعاة للاعتزاز بهؤلاء الشبان الذين رفعوا رؤوسنا عالية.
- هؤلاء حضروا في الصين كأبطال فيما لم يحضروا في أوراقنا.
- إنه القصور الإعلامي الذي بات أحد أهم مشاكلنا.. وسلامتكم.
